موقف ثاني قبل لا اقوم اسوي غداي
مره من المرارير كان نايمين عندنا ضيوف المهم المره سنعه ع صلاة الفجر رفعت فراشها واتجهت به لغرفتنا وانا من صليت طحت ع سجادتي ونمت مادريت الا اللي وطت رجلي واحسبها اختي وارفع راسي وبدون مااميز من وطا رجلي ووووجع وجعععع وججع وجع والضعيفه آسفه مادريت آسفه وانا ووجهي ماقلت لا عادي وانا اللي غلطانه لا تغطيت بجلالي وكملت نومتي يقالي ماسمعتها ههههههه
ترى هذي اخت اللي بالموقف الاول ههههههه
الصفحة الأخيرة
اذكر مره كنا بالطيارة وبجنبي قريبتنا الله يذكرها بالخير كبيره شوي وتشوف راسي يرقص من النوم مره يمين مره يسار وتقول يابنتي نامي ع رجلي وانا معيه لا ع اساس اني كبيره ناجحه للمتوسط من قدي ههههه المهم مادريت الا اللي تقومني يالدانه يالدانه وانا هاااااااه وع طول رفعت راسي من الفشيله الا ركبة المره مايحتاج من السعابيل وانط من مكاني ابنزل بسرعه ماودي اناظر لها مستحيه لا شكرا ولا اسفه والى الان كل ماشفت هالمره اتذكر هالموقف
عاد مو تسموني ام السعابيل لا تطورت صرت لاقمت من النوم لا ضروسي طابقات ع بعض من زود الحرس والوجع بالراس شكل هالعاده اذا مانيب غلطانه بدت معي بعد هذا الموقف