

السلام عليكم
صباح الخير كيف الحال للجميع وكل عام والجميع بصحه وسلامه متأخره المعايده لكن بسبب مرضي بعد الحج
ماشاء الله عليك ريميه كفيتي وفيتي بكونك رجل ياليت الرجال يسمعون كلامك كان الدنيا بخير
صباح الخير كيف الحال للجميع وكل عام والجميع بصحه وسلامه متأخره المعايده لكن بسبب مرضي بعد الحج
ماشاء الله عليك ريميه كفيتي وفيتي بكونك رجل ياليت الرجال يسمعون كلامك كان الدنيا بخير

reemeeah
•
وعليك السلام والرحمه
صبحك ربي بالنور والسرور ياعسل
حي الله فدو
وانتي باتم صحه وعافيه
لاباس طهور ان شالله
الحمدلله على سلامتك ومانشوفين شر يالغاليه
يااااااليتهم يسمعون
بس للاسف لاحياة لمن تنادي
ودي اصير رجل لو شهر
والله لادلل صقري دلال عمره ما شافه واعلمه الرجوله صح
وبعدها اقوله شفت شلون العشره تكون
ماحاطالبه ساعتها انه يكون زيي يوم اخذت دوره
لكن يكفيني اني علمته قدر نفسه
صبحك ربي بالنور والسرور ياعسل
حي الله فدو
وانتي باتم صحه وعافيه
لاباس طهور ان شالله
الحمدلله على سلامتك ومانشوفين شر يالغاليه
يااااااليتهم يسمعون
بس للاسف لاحياة لمن تنادي
ودي اصير رجل لو شهر
والله لادلل صقري دلال عمره ما شافه واعلمه الرجوله صح
وبعدها اقوله شفت شلون العشره تكون
ماحاطالبه ساعتها انه يكون زيي يوم اخذت دوره
لكن يكفيني اني علمته قدر نفسه

الصفحة الأخيرة
سأكون اسماً على مسمى بأفعال وأقوال تملأ العين بقدر وبحجم ما فخموا ووسعوا ومددوا فضاءات كلمة (رجل) في مجتمعاتنا، فكتب عالمنا باسمه فقالوا: مجتمعات ذكورية، كنايةً عن أن الذكر هو الأول والأخير، وشريك لمن في الوسط!
.. أقصد أني لو كنت رجلاً
لما اعتقدت أن معنى الرجولة درع احتمي خلفه من سهام الزلات والأخطاء، وسذاجة التفكير والفعل المجرد أن من حولنا حملوا شعار (الرجل لا يعيبه شيء) لا سيما أن الحساب الأخروي لن يراعي جنسا أو طائفة!
.. لو كنت رجلاً
لما فهمت الوضع «بالشقلوب» فالأخلاق والكرم و«الفزعة» والشهامة وخفة الروح للغرباء (والنساء منهم بالذات) ولأهل بيته الجفاف والتكشير والاستعلاء والأمر والنهي، و«الرزالة» وقلة الاعتمادية أو المسئولية مع أن الرجل الحقيقي صاحب المواقف في بيته ولأهله كما يقول المنطق.
.. لو كنت رجلاً
لجعلت الزوجة التي سماها الشرع (صاحبة) هي فكرة لتأسيس جنة على الأرض بمودة ورحمة وسكن وحب، إن أمسكت فبمعروف وإن فارقت فبإحسان ويكفي أن ذلك أمر الشارع ولا تدخل بشرى في الحكم به.
.. لو كنت رجلاً
لارتقيت برجولتي عن التمثيل والادعاءات الكاذبة على أساس أن أموري دائماً على الوضوح والشفافية والصراحة يدعمها قوة شخصية وحجة، وثقة في النفس وهذا المزيج لن يسمح لرجل أن يختلق أعذارا واهية فيما لو أراد السفر مادام على الحجة البيضاء!، وإن سولت له نفسه لزواج جديد ترك سرد الأكاذيب ما بين (ما حبيتها)، أو (ما تفهمني)، أو (اهتمت بعيالها ونستني)، أو الموضة هذه الأيام (اخنقتني بحبها) بالاهتمام الزائد والعطاء والحرص على توفير لوازمي، والقيام بواجبي إلى حدٍ قاتل!!
.. لو كنت من عالم الرجال لكنت مدّرسا ومدرسة ومنهجا يعلم الرجولة الحقة، وفي داخلي شيدت متحفا لأجمل خصال الرجال، ومكتبة بها كتب في سير رجال عبر التاريخ ليزورها مدعي الرجولة والذكور بالاسم، والشكل مومياء غير واضحة المعالم!
.. هذا (لو) كنت رجلاً،
ولأن «لو تفتح عمل الشيطان»
فأحمد الله أني أنثى حتى لا أنسب أو أنتمي لدنيا غرائب وعجائب بعض رجال هذا الزمان.