استغفاري سر سعادت
قلة عقل لو بيخونها ما ارسل الفستان لبيتها
زوجـــة آدم
زوجـــة آدم
والله يابعض حريم نا قصات عقل ومجنونات ولا عندهم تصرف طيب لو هي عندها عقل وتفكر كان تفهم لو زوجها نفرض على علاقه مع وحده بيجيب فستانها هناااااااااااااااااا فعلا نا قصات عقل ودين هذا حديث مو من عندي
والله يابعض حريم نا قصات عقل ومجنونات ولا عندهم تصرف طيب لو هي عندها عقل وتفكر كان تفهم لو زوجها...


صح عليك لو على علاقة كان ماجاب الفستان
وترى ابليس شاطر يستغل الفرص ويكبر المشكلة اعوذ بالله منه
وبالنسبة لردة فعلها تختلف من وحدة لوحدة ولاتقولون لو وليه وكان و و و الله لايحطكم مكانها وقت الصدمة
وردة تجي من الله في لحظتها اذا الواحد ماتعوذ من ابليس وصبر لين يهدا
أكيد بتكون قراراته غير عقلانية

عموما رديت لأني حبيت اصحح معنى الحديث اللي كثيراً مايُفهم على غير معناه الحقيقي
قال ابن باز رحمه الله:
معنى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب للب الرجل الحازم من إحداكن))، فقيل يا رسول الله ما نقصان عقلها ؟ قال: ((أليست شهادة المرأتين بشهادة رجل))؟ قيل: يا رسول الله ما نقصان دينها؟ قال: ((أليست إذا حاضت لم تصل ولم تصم))، بين عليه الصلاة والسلام أن نقصان عقلها من جهة ضعف حفظها وأن شهادتها تجبر بشهادة امرأة أخرى؛ وذلك لضبط الشهادة بسبب أنها قد تنسى فتزيد في الشهادة أو تنقصها كما قال سبحانه: وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجَالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى الآية، وأما نقصان دينها؛ فلأنها في حال الحيض والنفاس تدع الصلاة وتدع الصوم ولا تقضي الصلاة، فهذا من نقصان الدين، ولكن هذا النقص ليست مؤاخذة عليه، وإنما هو نقص حاصل بشرع الله عز وجل، هو الذي شرعه عز وجل رفقا بها وتيسيرا عليها لأنها إذا صامت مع وجود الحيض والنفاس يضرها ذلك، فمن رحمة الله شرع لها ترك الصيام وقت الحيض والنفاس والقضاء بعد ذلك. وأما الصلاة فإنها حال الحيض قد وجد منها ما يمنع الطهارة، فمن رحمة الله جل وعلا أن شرع لها ترك الصلاة، وهكذا في النفاس، ثم شرع لها أنها لا تقضي؛ لأن في القضاء مشقة كبيرة. لأن الصلاة تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات، والحيض قد تكثر أيامه، فتبلغ سبعة أيام أو ثمانية أيام أو أكثر، والنفاس قد يبلغ أربعين يوما فكان من رحمة الله لها وإحسانه إليها أن أسقط عنها الصلاة أداء وقضاء، ولا يلزم من هذا أن يكون نقص عقلها في كل شيء ونقص دينها في كل شيء، وإنما بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن نقص عقلها من جهة ما قد يحصل من عدم الضبط للشهادة، ونقص دينها من جهة ما يحصل لها من ترك الصلاة والصوم في حال الحيض والنفاس، ولا يلزم من هذا أن تكون أيضا دون الرجل في كل شيء وأن الرجل أفضل منها في كل شيء... الخ


المصدر موقع بن باز رحمه الله
السندريلا موني
والله مااااااتنلام
فانيليا111
فانيليا111
صبر جميل والله المستعان
رنااااا
رنااااا
تعزي نفسها