جزاكن الله جميعا خير الجزاء
اختي مقصورة جزاك الله كل خير واثابك الجنة ونور بصيرتك اكثر ونفع بك الاسلام والمسلمين
نقل اكثر من رائع واسلوب متميز يظهر مدى وعيك بما يحدث حولنا اسأل الله لي ولك ولكل مسلم ومسلمة الثبات
اسئلة اكثر من رائعة وليت الجميع يجيب عليها
أيها الناقمون علينا مهلاً مهلاً
إننا - خطاب وشامل وأسامة وكل مجاهد - نقول لكم :
لماذا سلم منكم أهل النفاق والفساد ولم نسلم منكم ..؟
لماذا أصبحتم تروجون لهذه الشبه وتشيعونها ..؟
=========================
ودونكم ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – فتأمّلوه
({ فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنةٍ حدادٍ }
وهذا السلق بالألسنة الحادّة يكون بوجوه :
1- تارة يقول المنافقون للمؤمنين : هذا الذي جرى علينا بشؤمكم .. فإنكم أنتم الذين دعوتم الناس إلى هذا الدين .. وقاتلتم عليه .. وخالفتموهم .. فإن هذه مقالة المنافقين للمؤمنين من الصحابة .
كانه بيننا اليوم ويرى ويسمع مايقال بيننا
========================
واشكرك انت وكاتب المقال على ايراد رأي الشيخ ابن عثيمين وابن تيمية وهذا الواجب علينا جميعا الرجوع لعلمائنا
واخيرا
هناك سؤال يؤرقني ولايفارقني عند حدوث حرب على بلاد اسلامية
او حدوث عمل يضر بالمشركين ويشفي صدور قوم مؤمنين ونشاهد البعض يحزن لما يحدث لهم
واتمنى ممن لديه علم الاجابة عليه وانارة بصيرتي التي هي في قمة الحيرة؟؟؟؟؟؟؟؟
سؤالي هو
كيف نستطيع مجابهة اعداء الدين ونحن على مانحن عليه من ذل وهوان واشتغال بالدنيا وذنوب اغرقتنا في الهموم
وتنافر في مابيننا وتشتت ووجود( وارجوا الانتباه لهذه الجملة )الاكثرية التي تتهمنا بالتشدد وتلتزم الصمت لما يفعله اعداء الله وقد يصل ببعضهم الحال في بعض الاحيان الى تأييدهم والوقوف معهم ضدنا كما حدث مع المجاهدين في افغانستان حين اطبق اعداء الله على المجاهدين بمساعدة الشيعة والخونة ,وكما حدث في العراق ايضا
فاعداء الله يعرفون من اين تؤكل الكتف وهم يقومون بتغذية هؤلاء من شيعة وعلمانيين وغيرهم
مع تقدمهم (اعداء الله ) علينا عسكريا وتكنولوجيا وعدم سماحهم لنا بمجاراتهم في هذا التقدم حتى يسهل عليهم مجابهتنا
فانا اشعر ان على صدق نيتنا بالجهاد واستعدادنا لبذل الغالي والنفيس للدفاع عن ديننا وعن اعراض اخواننا ولكن هناك الكثير امامنا يجب علينا البدء بعمله من توبة جماعية صادقة وتوحيد صفوفنا تحت لواء واحد واستعداااد ووعي لمجابهة القادم الذي هم في رائي اصعب مما مضى
ولكنني على يقين تام ان مايحدث لنا الان من هوان هو قدرنا وهو مكتوب من قبل ان يخلق الله الخلق وهو اشبه بالمخاض او الولادة فلابد من تعسر قبلها
واسأل الله ان يشفي صدورنا بنصرة دينه
وادعوا الجميع عند شعورهم بالحزن لما يصيبنا تذكر قوله عز وجل
(اذا جاء نصر الله والفتح - ورأيت الناس يدخلون في دين الله افواجا - فسبح بحمد ربك واستغفره - انه كان توابا )
فوالله ماقرأتها بعد حزن على المسلمين وحالهم الا كانت كالبلسم لصدري فقد نزلت على حبيبنا المصطفى وعلى المؤمنين وهم في محنة اكبر من محنتنا
وصدق الله وعده معهم لانهم صدقوه
فأرجوا ممن تستطيع من الاخوات الاجابة على حيرتي وحزني على مايصيب المسلمين عسى ان يكون في اجابتها بلسم لجراحي
وفي الختام جزاكن الله جميعا خير الجزاء
اختكم oOoأثرoOo :24:
جزاكن الله جميعا خير الجزاء
اختي مقصورة جزاك الله كل خير واثابك الجنة ونور بصيرتك اكثر ونفع بك الاسلام والمسلمين
نقل اكثر من رائع واسلوب متميز يظهر مدى وعيك بما يحدث حولنا اسأل الله لي ولك ولكل مسلم ومسلمة الثبات
اسئلة اكثر من رائعة وليت الجميع يجيب عليها
أيها الناقمون علينا مهلاً مهلاً
إننا - خطاب وشامل وأسامة وكل مجاهد - نقول لكم :
لماذا تركتم الكفار الأصليين ووجهتم ألسنتكم علينا ..؟
لماذا تركتم الكفار المرتدين وصرتم تقعون فينا ..؟
لماذا سلم منكم أهل النفاق والفساد ولم نسلم منكم ..؟
لماذا أصبحتم تروجون لهذه الشبه وتشيعونها ..؟
=========================
ودونكم ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – فتأمّلوه
({ فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنةٍ حدادٍ }
وهذا السلق بالألسنة الحادّة يكون بوجوه :
1- تارة يقول المنافقون للمؤمنين : هذا الذي جرى علينا بشؤمكم .. فإنكم أنتم الذين دعوتم الناس إلى هذا الدين .. وقاتلتم عليه .. وخالفتموهم .. فإن هذه مقالة المنافقين للمؤمنين من الصحابة .
كانه بيننا اليوم ويرى ويسمع مايقال بيننا
========================
واشكرك انت وكاتب المقال على ايراد رأي الشيخ ابن عثيمين وابن تيمية وهذا الواجب علينا جميعا الرجوع لعلمائنا
واخيرا
هناك سؤال يؤرقني ولايفارقني عند حدوث حرب على بلاد اسلامية
او حدوث عمل يضر بالمشركين ويشفي صدور قوم مؤمنين ونشاهد البعض يحزن لما يحدث لهم
واتمنى ممن لديه علم الاجابة عليه وانارة بصيرتي التي هي في قمة الحيرة؟؟؟؟؟؟؟؟
سؤالي هو
كيف نستطيع مجابهة اعداء الدين ونحن على مانحن عليه من ذل وهوان واشتغال بالدنيا وذنوب اغرقتنا في الهموم
وتنافر في مابيننا وتشتت ووجود( وارجوا الانتباه لهذه الجملة )الاكثرية التي تتهمنا بالتشدد وتلتزم الصمت لما يفعله اعداء الله وقد يصل ببعضهم الحال في بعض الاحيان الى تأييدهم والوقوف معهم ضدنا كما حدث مع المجاهدين في افغانستان حين اطبق اعداء الله على المجاهدين بمساعدة الشيعة والخونة ,وكما حدث في العراق ايضا
فاعداء الله يعرفون من اين تؤكل الكتف وهم يقومون بتغذية هؤلاء من شيعة وعلمانيين وغيرهم
مع تقدمهم (اعداء الله ) علينا عسكريا وتكنولوجيا وعدم سماحهم لنا بمجاراتهم في هذا التقدم حتى يسهل عليهم مجابهتنا
فانا اشعر ان على صدق نيتنا بالجهاد واستعدادنا لبذل الغالي والنفيس للدفاع عن ديننا وعن اعراض اخواننا ولكن هناك الكثير امامنا يجب علينا البدء بعمله من توبة جماعية صادقة وتوحيد صفوفنا تحت لواء واحد واستعداااد ووعي لمجابهة القادم الذي هم في رائي اصعب مما مضى
ولكنني على يقين تام ان مايحدث لنا الان من هوان هو قدرنا وهو مكتوب من قبل ان يخلق الله الخلق وهو اشبه بالمخاض او الولادة فلابد من تعسر قبلها
واسأل الله ان يشفي صدورنا بنصرة دينه
وادعوا الجميع عند شعورهم بالحزن لما يصيبنا تذكر قوله عز وجل
(اذا جاء نصر الله والفتح - ورأيت الناس يدخلون في دين الله افواجا - فسبح بحمد ربك واستغفره - انه كان توابا )
فوالله ماقرأتها بعد حزن على المسلمين وحالهم الا كانت كالبلسم لصدري فقد نزلت على حبيبنا المصطفى وعلى المؤمنين وهم في محنة اكبر من محنتنا
وصدق الله وعده معهم لانهم صدقوه
فأرجوا ممن تستطيع من الاخوات الاجابة على حيرتي وحزني على مايصيب المسلمين عسى ان يكون في اجابتها بلسم لجراحي
وفي الختام جزاكن الله جميعا خير الجزاء
اختكم oOoأثرoOo :24: