ياسعدية اذا ناويه تاخذينه ولاتجيبن عيال تزوجيه اذا ناوية تكوين اطفال وعائله لا انصح بذلك

أنا ما أعرف قانون السعودية، لكن عندنا قانونا ما يعطي الجنسية لأبناء الليبيات المتزوجات بأجنبي، حتى لو كانوا مولودين في ليبيا ومقيمين فيها، لذلك أشوف كثير تصير مشاكل خاصة للأبناء في المستقبل يعني ابنك يعيش في بلدك ويعامل كأجنبي ويحرم من حقوق المواطن، رغم إن الزوج مرات يكون كويس بس ماتعرفي النصيب الموت حق لاقدر الله يتوفى أو تطلقي بعيد الشر أنتِ ح تشقي في اجراءاتهم كل شي من تعليم، صحة، زواج، ولايقدروا يملكوا عقارات ببلدك لذلك أنا أشوف إن هالقوانيين معاناة للزوجة والأبناء حتى لو الي تقدملك شخص مناسب إلا لو كان عندك جهد لأنك تصبري على كل هالتعب.

انت سألتي سؤال و طالعي ردود الناس كيف تحسين حتى مافي تقبل نفسي للاجنبي حتى و ان كان خليجي حتى و ان كان يمني عربي أصيل حتى لو كان ولد عمك فما بالك اذا جبتي عيال يعتبرونهم اجانب فقط كمعاملة خايسة بتندمين ما بالك إجراءات و غيره الأفضل اصرفي نظر الله يرزقك بالسعودي اللي يخاف الله فيك و فعيالك ذا مو مجتمع تتزوجين فيه اجنبي

والله اذا هو على خلق ودين تزوجيه
هذا هو المقياس الحقيقي للقبول او الرفض

لا اله الا الله
ويقولون لا للتنمر
كل هالقومه عشانه يمني
وش فيهم اليمنيين ..
وضع بلدهم…
وش ذنبه هو
هذا وهو مايدري وما عاش في وضع اليمن لانه بعيد عنها…
هذا اللي فارق معكم..
لو انها مصريه او غيرها ماكانت قامت قومتكم كذا
بس لانها سعوديه..
و ايش يعني بتدخله الجنه
الرجال امه سعوديه
ومولود في السعوديه وحياته ودراسته
وشغله وتربيته كلها في السعوديه
ماملت عيونكم هالاشياء لازم جنسيه
الاب سعودي
والا لاتوافقي مابترتاحي ومابتتوفقي
ليش يهودي والا ابن حرام


وقوانين وحدود وانظمه و و و
يالطيييييييف


وايش يعني لو خرجت من بلدها لبلد زوجها
بتطلع السمكه من البحر… بتموت؟؟!!

رزقها ورزق عيالها بيجيها وين ماكانت لازياده ولا نقصان..

الزوجه تتبع زوجها وين ماراح
يمكن يطلعون خارج البلدين
ببلد تتفهم اختلاف جنسيتهم وتجمعهم بجنسيه وحده ماتفرق بينهم وبين اولادهم…

بلد بعيده عن عُقد العرب…

……………



ياقلبي نصيحتي لك صلي استخاره
كان من كان صلي استخيري
وصدقيني ربنا بيسهل كل امورك
وبتتسير موافقه اهلك لو فيه خير لك
ولو شر لك ربي يصرفه عنك ويبدلك بالاخير منه بإذنه تعالئ…
اهم شي الدين والخُلق..
وماعليك من الانظمه والقوانين مابتقطع رزقك ولا بتغير المكتوب كله بأمر الله ومشيئته