

الرجل عنده نفس عالي بأنه يتحمل مثنى وثلاث ورباع
عكس المرأه للي تركيبتها تختلف تماما ويفتنها اشياء أخرى ورجل واحد يكفي جدا
وأساسا شغف الرجل بالمرأه هو سبب الاباحه حتى بالجنه أخبرهم الله بثواب الحور العين وعددهم
يعني الرجل اللي في راسه حب ما انطحن لو ما جابه بالحلال بيجيبه بالحرام وربك يعرف من خلق فليش الإعتراض ع الشرع
وتعاسه غيري وكلام فارغ ؟ نفس الرجال اللي منعتيه بيخونك وتعيشين برضو تعيسه !
أنا ادري انه شي لو صار يحزن الانثى فتره من الزمن
لكن مو سبب اني اجي اشوه حكم مشرروع ؟! ! .. ما نقول إلا ما يرضي ربنا
ع فكره تقدرين وقت كتب الكتاب تشترطين عليه عدم الزواج بأخرى هذا شرط جائز والله الموفق ..
عكس المرأه للي تركيبتها تختلف تماما ويفتنها اشياء أخرى ورجل واحد يكفي جدا
وأساسا شغف الرجل بالمرأه هو سبب الاباحه حتى بالجنه أخبرهم الله بثواب الحور العين وعددهم
يعني الرجل اللي في راسه حب ما انطحن لو ما جابه بالحلال بيجيبه بالحرام وربك يعرف من خلق فليش الإعتراض ع الشرع
وتعاسه غيري وكلام فارغ ؟ نفس الرجال اللي منعتيه بيخونك وتعيشين برضو تعيسه !
أنا ادري انه شي لو صار يحزن الانثى فتره من الزمن
لكن مو سبب اني اجي اشوه حكم مشرروع ؟! ! .. ما نقول إلا ما يرضي ربنا
ع فكره تقدرين وقت كتب الكتاب تشترطين عليه عدم الزواج بأخرى هذا شرط جائز والله الموفق ..

ما حد يجي يقلي شرع الله والله الشرع على عيننا وراسنا بس بالاول قبل ما وحدة تتفلسف وتحكي عالشرع بليز تروح تقرأ الآية وتقرأ تفسيرها ( واعيد واكرر تقرأ تفسيرها مو تفسرها بعقلها في شروط للزواج الثاني ) .... وطبعا لا اعتراض على حكم الله بس بالاول قبل ما حد يجيب الشرع يفهم الموضوع ......

🎀H&M
•
غناء الروح :
ما حد يجي يقلي شرع الله والله الشرع على عيننا وراسنا بس بالاول قبل ما وحدة تتفلسف وتحكي عالشرع بليز تروح تقرأ الآية وتقرأ تفسيرها ( واعيد واكرر تقرأ تفسيرها مو تفسرها بعقلها في شروط للزواج الثاني ) .... وطبعا لا اعتراض على حكم الله بس بالاول قبل ما حد يجيب الشرع يفهم الموضوع ......ما حد يجي يقلي شرع الله والله الشرع على عيننا وراسنا بس بالاول قبل ما وحدة تتفلسف وتحكي عالشرع...
ماشاالله فاهمه الشرع !!
طيب هذا كلام المفتي ابن باز 👇 ردا على فتوى بخصوص التعدد
إن استطاع أن يتزوج أربعا وقام بحقهن فلا حرج عليه في ذلك، بل ذلك أفضل له إذا استطاع ذلك؛ لما في ذلك من المصالح من عفة فرجه وغض بصره وتكثير الأمة وتكثير النسل الذي قد ينفع الله به الأمة وقد يعبد الله ويدعو لوالديه فيحصل لهم بذلك الخير العظيم. ولو لا أنه أمر مطلوب وأمر مشروع وفيه مصالح جمة لما فعله النبي عليه الصلاة والسلام، فهو أفضل الناس وخير الناس وأحرصهم على كل خير عليه الصلاة والسلام، وقد جعل الله في تزوجه بالعدد الكثير من النساء مصالح كثيرة في تبليغ الدعوة ونشر الإسلام من طريق النساء ومن طريق الرجال، فإذا تزوج المؤمن اثنتين أو ثلاثا أو أربعا لمصالح شرعية لأنه يحتاج إلى ذلك أو لقصد تكثير الأولاد أو لقصد كمال العفة وكمال غض البصر؛ لأنه قد لا تكفيه الواحدة أو الاثنتان أو الثلاث فكل هذا أمر مطلوب شرعي. ولا يجوز لأي مسلم ولا لأي مسلمة الاعتراض على ذلك، ولا يجوز انتقاد ذلك، ولا يجوز لأي إذاعة ولا أي تلفاز أن ينشر ما يعارض ذلك، بل يجب على جميع وسائل الإعلام أن تقف عند حدها، وليس لها أن تنكر هذا الأمر المشروع، ولا يجوز لمن يقوم على وسائل الإعلام أن ينشر مقالا لمن يعترض على ذلك لا في الوسائل المقروءة ولا في الوسائل المسموعة ولا في الوسائل المرئية، بل يجب على وزراء الإعلام في الدول الإسلامية أن يحذروا ذلك، وأن يتقوا الله وأن يبتعدوا عما حرم الله -عز وجل-، وهل يرضى مسلم أن تبقى النساء عوانس في البيوت والإنسان يستطيع أن يأخذ اثنتين وثلاثا وأربعا؟! هذا لا يجوز أن يفعله مسلم أو أن يراه مسلم يخاف الله ويرجوه، وهل يجوز لمسلمة تخاف الله وترجوه أن تنكر ذلك؟ وهي تعلم يقينا أن كونها مع زوج عنده زوجة أو زوجتان أو ثلاث خير لها من بقائها بدون زوج حتى تموت عانسة لا زوج لها؟
وربما رزقها الله بهذا الزوج الذي ليس لها إلا جزء منه ربما رزقها الله ذرية صالحة تنفعها في الدنيا والآخرة، وربما حصل لها في ذلك عفة فرجها وغض بصرها وحصن سمعتها وسلامة عرضها
طيب هذا كلام المفتي ابن باز 👇 ردا على فتوى بخصوص التعدد
إن استطاع أن يتزوج أربعا وقام بحقهن فلا حرج عليه في ذلك، بل ذلك أفضل له إذا استطاع ذلك؛ لما في ذلك من المصالح من عفة فرجه وغض بصره وتكثير الأمة وتكثير النسل الذي قد ينفع الله به الأمة وقد يعبد الله ويدعو لوالديه فيحصل لهم بذلك الخير العظيم. ولو لا أنه أمر مطلوب وأمر مشروع وفيه مصالح جمة لما فعله النبي عليه الصلاة والسلام، فهو أفضل الناس وخير الناس وأحرصهم على كل خير عليه الصلاة والسلام، وقد جعل الله في تزوجه بالعدد الكثير من النساء مصالح كثيرة في تبليغ الدعوة ونشر الإسلام من طريق النساء ومن طريق الرجال، فإذا تزوج المؤمن اثنتين أو ثلاثا أو أربعا لمصالح شرعية لأنه يحتاج إلى ذلك أو لقصد تكثير الأولاد أو لقصد كمال العفة وكمال غض البصر؛ لأنه قد لا تكفيه الواحدة أو الاثنتان أو الثلاث فكل هذا أمر مطلوب شرعي. ولا يجوز لأي مسلم ولا لأي مسلمة الاعتراض على ذلك، ولا يجوز انتقاد ذلك، ولا يجوز لأي إذاعة ولا أي تلفاز أن ينشر ما يعارض ذلك، بل يجب على جميع وسائل الإعلام أن تقف عند حدها، وليس لها أن تنكر هذا الأمر المشروع، ولا يجوز لمن يقوم على وسائل الإعلام أن ينشر مقالا لمن يعترض على ذلك لا في الوسائل المقروءة ولا في الوسائل المسموعة ولا في الوسائل المرئية، بل يجب على وزراء الإعلام في الدول الإسلامية أن يحذروا ذلك، وأن يتقوا الله وأن يبتعدوا عما حرم الله -عز وجل-، وهل يرضى مسلم أن تبقى النساء عوانس في البيوت والإنسان يستطيع أن يأخذ اثنتين وثلاثا وأربعا؟! هذا لا يجوز أن يفعله مسلم أو أن يراه مسلم يخاف الله ويرجوه، وهل يجوز لمسلمة تخاف الله وترجوه أن تنكر ذلك؟ وهي تعلم يقينا أن كونها مع زوج عنده زوجة أو زوجتان أو ثلاث خير لها من بقائها بدون زوج حتى تموت عانسة لا زوج لها؟
وربما رزقها الله بهذا الزوج الذي ليس لها إلا جزء منه ربما رزقها الله ذرية صالحة تنفعها في الدنيا والآخرة، وربما حصل لها في ذلك عفة فرجها وغض بصرها وحصن سمعتها وسلامة عرضها
الصفحة الأخيرة
هذا الشرع الله يا مسلمة