خطبني وطلبت طلاقها

الأسرة والمجتمع

صباح الخير
بنات بستشيركم بموضوع لأن ماعندي الا خوات صغار
ومعتبرتكم مثل خواتي علما اني ماقد سجلت بمنتديات
بس سجلت هنا بقولكم تقدم لي خاطب مواصفاته ممتازه موظف وعمره مناسب لي المهم انه بمشاكل مع زوجته ع حسب كلامه لاخواني ويبي يتزوج
قلت اوافق بشررط ((يطلقها ))
مو مرتاح معاها ماظلمتها ... هو بنفسه يقول لاتهتم فيني ولاتقدرني والرجال مال منها
ابغى مشورتكم امي تقول لا تطلبين طلاقها
86
24K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

مكنسه سريعه
مكنسه سريعه
خفي علينا 🙄🙄شوفي اذا انك صغيره وجميله لاتوافقين نصيحه لا طلق . ولا هم يحزنون اتركيه هو زوجته يصطفلون.مالك مال الهم
العنزيه ١٢٣
العنزيه ١٢٣
لا طبعا مايحق لك تطلبين طلاقه شرعا ابد
طيب يمكن يطلع البلا به هو
ويمكن بياخذك تأديب لزوجته يعني فتره ويطلقك انتي
وش حادك عليه اصبري وبيجيك رزقك
واستخيري استخيري استخيري
Rawan.n
Rawan.n
وانتي وش دخلك يطلقها ولا يخليها ؟ هو يعرف يطلقها لو بغى الطلاق 😊 ، لاتشتتين بيوت المسلمات يبلاك ربي ب احد مايرحمك .. وبعدين لاتطيرين بالعجه ترا احيانا الثانيه تأديب للأولى اذا بينهم مشاكل وبالاخير تتطلقين انتي ، اذا انتي بنت مو منفصله وعمرك صغير لاتضيعين عمرك مع كبير ومتزوج انتظري رزقك
بنت ابوها //
بنت ابوها //
الله واكبر يعني مافيه غيرهم عندهم مشاكل اغلب المتزوجين بينهم مشاكل وهي ملح الحياه ولمعلوميتك بعض الرجال يتزوج عشان يأدب زوجته الاولى والا هو يحبها ويموت فيها ياخذ الثانيه شهر شهرين بالكثير ويطلقها واذا تبين تشتتين بيت عشان تبنين بيتك انتي فالله لايوفقك ويرده لها وهذي دعوه مني لك اذا انتي انانيه وخرابة بيوت وداخله عليها بلعانه كذا .. اتمنى محد يهاجم هذي وجهة نظري ✋🏻
لارا@
لارا@
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : (لاَ يَحِلُّ لاِمْرَأَةٍ تَسْأَلُ طَلاَقَ أُخْتِهَا لِتَسْتَفْرِغَ صَحْفَتَهَا ، فَإِنَّمَا لَهَا مَا قُدِّرَ لَهَا) رواه البخاري ( 4857 ) ومسلم ( 1413 ) .


قال ابن حجر رحمه الله :

فالمراد هنا بالأخت : الأخت في الدِّين ، ويؤيده زيادة ابن حبان في آخره من طريق أبي كثير عن أبي هريرة بلفظ : (لَا تَسْأَل الْمَرْأَة طَلَاق أُخْتهَا لِتَسْتَفْرِغ صَحْفَتهَا فَإِنَّ الْمُسْلِمَة أُخْت الْمُسْلِمَة)


وقال أبو عمر بن عبد البر رحمه الله :

في هذا الخبر من الفقه : أنه لا ينبغي أن تسأل المرأةُ زوجَها أن يطلِّق ضرَّتها لتنفرد به ، فإنما لها ما سبق به القدر عليها ، لا ينقصها طلاق ضرتها شيئاً مما جرى به القدر لها ولا يزيدها .