ام عزان
ام عزان
اختي flower2005 ما عليك من الي كاتبه ما عنده سالفه

لا تزعلين مني

رسولنا الكريم وهو غدوتنا قال "من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر.. وأحصن للفرج، ومن لم يستطيع فعليه بالصوم فإنه له وجاء"

لم يحدد السن

ورسولنا تزوج عائشه وعمرها 9 سنوات

ودينا الاسلام صالح لكل زمان ومكان لو فيه مضره بيكون في آيه قرآنيه او حديث بتحريمه او أكراهه


يقول المثل الشعبي : " أولاد الشارب للحية ، وأولاد اللحية للشيبة وأولاد الشيبة للخيبة "

والمعنى هو أن الزواج في سن الشباب يجعل الأولاد ينفعون أهلهم منذ فترة ظهور لحية الوالد حتى يحين شيبها وما بعده ، والأولاد المولودون في فترة ظهور اللحية ينفعون في سن المشيب ، والأولاد في سن المشيب للخيبة لا ينفعون لأنهم – والأعمار بيد الله – لا يصلون سن النفع إلا بعد أن يرحل الوالدان إلى الحياة الأبدية ، كما أن أولاد الشيبة لا يحظون برعاية وعناية وتربية كافية في غالب الأحيان

اكرر لا تزعلين مني

وتحياتي لك
flower2005
flower2005
كل ماقولتيه حبيبتي ام عزان صحيح وما فيه زعل ابدا



وشكرا على انك شاركتي في الموضوع :26:
سوسه المجنونه
انا ولدت وعمري 19 وزعلت عى زوجي شهرين لأنه غلط ولا بالصح تغالط في استعمال الواقي
وشلون ما شا الله عليكم اللي حملت 15- 16 الله يجعله في موازين الاعمال

شي زياده عن الحمل بدري

يكون الجلد ما ارتاح من الشد الناتج عن عملية النمو فلما يحصل حمل ينشد اكثر وهو لسا ما ارتخى عشان كذا تحصل التشققات بشكل اكبر عند الحوامل الصغار

لكن اللي تحمل فوق 22 تخف عندها احتمالية التشققات او على الاقل يخف عددها
scson
scson
حبيت ارجع للموضوع مره ثانية لانه عندي بعض الاضافات..
برأيي ان الحمل بالخامسه عشر والسادسه( خطر)..
هذه الايام لان البنات صارت اجسامهم اضعف عكس زمان
البنات كانت اجسامهم اقوى..عمومامايناسب البعض قد لايناسب
البعض الآخر..يعني المسألة متروكه للتقدير فإذا كانت الفتاة قويه
وبصحه جيده وذات خبرة فمالذي يمنع واذا كانت العكس فالأولى التأخير
وقد أخر ابي يحفظه الله زواجي نظراً لضعفي وقلة تحملي..
وهذه حكمة منه..
وهناك كثيرات من المحيطات بي انجبن وهن مراهقات والكل
يحزن ويرثى لحالة ابنائهن من جوانب كثيره..
ــ هزال الأطفال وقلة مناعتهم.
ــ اهمال الأمهات المراهقات لأبنائهم( صحياً وغذائياً وتربوياً )نظراًلعدم النضج وقلة الخبره.
ــ توجيةاسقاطات نفسيه خاطئه من قبل الأمهات المرهقات نظراً للجهل وعدم اكتمال
نمو الأم نفسياً.
وكم من مآسي سمعنا بحدوثها للأطفال من قبل تلك الأمهات الغير مؤهلات (أسألوا أطباء
الأطفال فستسمعون ما يجعل الفؤاد ينفطر حزناً وأسى).
ولدي صديقتان عاشاتلك التجربه واطفالهن الآن في المدارس يعانون من ضعف التحصيل
الدراسي بالأضافة الى كثرة المرض وسوء التربيه وقد فطنت امهاتهم للأمر اليوم وحاولن
تعديل الوضع لكن اتى ذلك متأخراً جداً..