- أولاً تتم العملية تحت التخدير الكلي، ومدتها من ستين دقيقة و ربّما خمس ساعات.
- ثانياً يقوم طاقم التمريض بتعقيم منطقة البطن بالكامل.
- كما يقوم الطبيب بعمل الشق الأفقي الذي يقترب من الخط الموجود بشعر العانة، على أن يكون الشق مخترقًا لطبقات الجلد بالكامل ويصل حتى العضلات.
- و لذلك يقوم الطبيب بفصل الجلد والنسيج الدهني عن الأنسجة الأساسية.
- كما يتم تقوية العضلات الموجودة في البطن من خلال غُرز مخصصة لذلك .
- بالإضافة إلى ذلك تتم عملية الشفط للدهون بالكامل، و يزيل الطبيب أي نسيج دهني زائد، ثُم يقص أي جلد مترهل.
- كما يتم تغيير مكان السُرة، و لذلك عند القيام بشق البطن بشكل كامل.
- بالإضافة إلى ذلك بعد أن ينتهي الطبيب من الخطوة السابقة، بالتالي يقوم بخياطة الأنسجة و الجلد، بشكل متناسب و متناغم مع بعضه.
- لذلك يضع الطبيب الضمادات، و يستعين بالدرنقة، لتصريف السوائل الموجودة داخل الجسم و كذلك الدم من الجرح.
- أولاً يتم وضع المريض تحت الملاحظة لمدة أربعة وعشرين ساعة، وإن كانت الأحوال الصحية لديه مستقرة، وبالتالي يخرج إلى البيت.
- كما يقوم الطبيب بوصف مسكنات، حتى لا يشعر المريض بألم، و كما يجب اتباع التعليمات الكاملة من الطبيب في فترة النقاهة.
بالتأكيد لن يقوم الطبيب بإجراء هذه العملية، في حالة وجود ما يلي:
- أن يكون المريض تعرض لحرق شديد بالجزء العلوي من بطنه.
- على سبيل المثال إذا كان المريض يعاني من مرض مزمن مثل السكر أوالقلب، لذلك لن يقوم الطبيب بإجراء الجراحة.
- إن كان المريض يعاني من جلطة سابقة سواء في القلب أو المخ.
- إن كانت المرأة تخطط لحدوث حمل.
- في حالة أن المريض مصاب بالسمنة المفرطة.
المقالة الكاملة :
https://dr-ahmedfawzy.com/2021...