الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات أنا حاليا بدات بحفظ سورة البقره وحبيت أشاركم طريقتي في الحفظ
أنا عادة احب أن أربط بين الأيات كي يتسهل علي إسترجاع الآيات وعدم النسيان وبنفس الوقت احب ان افهم معنى الايه ولو بشكل ميسر وبسيط لأن الحفظ + الفهم+ الربط بين الايات سيسهل كثيرا من الحفظ والتثبيت ولعلنا اليوم نبدأ
أولا لابد أن نعلم أن سورة البقره من الايه (١_٢٠) تتحدث عن ثلاث اصناف من الناس المتقين والكافرين والمنافقين واليوم راح نأخذ صنفين هم المتقين والكافرين
من الايه( ١_٥)تتكلم عن المتقين ركزوا معي
آلم (١) ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين(٢)
طيب وماصفات هؤلاء المتقين
الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون(٣)
هذه صفاتهم في الايه الاولى حسنا وماذا قالت في صفاتهم ايضا الايه التاليه
والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالأخرة هم يوقنون(٤)
طيب تحدثنا عن صفات المتقين طيب ماجزاؤهم
أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون(٥)
انتهينا من صنف المتقين الان ننتقل الى الصنف الاخر وهم الكافرين
إن الذين كفروا سواء عليهم ءأنذرتهم أم لم تنذرهم لايؤمنون(٦)
ولماذا؟
ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم(٧)
أتوقف اليوم هنا وساكمل في وقت لاحق إن شاء الله
ريم أم الحلوين @rym_am_alhloyn
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اخت المحبه :جزاك الله خيرا حبيبتى وهذه حلقة لسورة البقرة اذا احببتى شاركى ( ... )جزاك الله خيرا حبيبتى وهذه حلقة لسورة البقرة اذا احببتى شاركى ( ...
جزاك الله خير أختي اخت المحبه وفعلا انا كانت لي زيارات لموضوعك واستفدت منه كثييير ومنه اعتمدت طريقة الحفظ الله يجعلها في موازين حسناتك💗
السلام عليكم راح نبدا في الدرس الثاني من طريقة ربط الايات لأجل تسهيل الحفظ ..
سورة البقره من الايه (٨_٢٠) تتحدث عن المنافقين والمنافق هو من يقول انه مؤمن وهو ليس بمؤمن وهذا ماوضحته اول ايه
ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الأخر وما هم بمؤمنين(٨)
اذن هم يكذبون.. ولكن على من؟؟ ويخدعون من
يخادعون الله والذين ءامنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون(٩)
ولا يخدع الإنسان نفسه إلا إذا كان في قلبه مرض
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون(١٠)
(دعوني اتوقف هنا لالفت نظركم لنقطه في الايه رقم 7 الي حفظناها وهي قوله تعالى.. ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوه ولهم عذاب عظيم ... والايه رقم 9 ...في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون ....كثير بيقولوا احنا بنخربط متى نقول عذاب عظيم ومتى نفول عذاب اليم اقول لكم ببساطه عن طريق الربط بالاحرف مثلا ..وعلى أبصارهم غشاوه ولهم عذاب عظيم ...غشاوه فيها حرف الغين وعظيم حرف العين هناك تناسق غشاوة ولهم عذاب عظيم ...طيب الايه الثانيه ..فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم...مرضا اخرها الف أليم بدايتها الف ...مرضا ولهم عذاب أليم...طبعا انا بعطيكم رؤوس اقلام لافكار وانتوا تقدروا تكملوا وتربطوا بين باقي الايات المتشابهه بطريقتكم نكمل)
حسنا نحن قلنا ان في قلوبهم مرض وان لهم عذاب اليم بسبب كذبهم ..أكيد ان هناك من نصحهم فالله لايعذب احدا الا بعد ان يقيم عليه الحجه ولكن ماذا قالوا الناصحين وما موقفهم من النصيحه
النصيحه الأولى وموقفهم منها
وإذا قيل لهم لاتفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون (١١) ألا إنهم هم المفسدون ولكن لايشعرون(١٢)
النصيحه الثانيه وموقفهم منها
وإذا قيل لهم ءامنوا كما ءامن الناس قالوا أنؤمن كما ءامن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء ولكن لايعلمون(١٣)
حسنا هذا موقفهم الاول من الناصحين وما موقفهم إذا لقوا المؤمنين
وإذا لقوا اللذين ءامنوا قالوا ءامنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزؤون(١٤) الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون(١٥)
ولما كان منهم من الاستهزاء بالمؤمنين واتباع الشياطين كانوا كاللذي يشتري الضلالة(شياطينهم) بالهدى (المؤمنين والناصحين ) فقال الله فيهم
أولئك الذين إشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين(١٦)
وقبل أن يختم الله الحديث عن المنافقين مثلهم بمثالين المثال الاول
مثلهم كمثل اللذي إستوقد نارا فلما أضاءت ماحوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لايبصرون(١٧)
هم لايبصرون فقط ؟؟لا وهم كذلك
صم بكم عمي فهم لايرجعون(١٨)
والمثال الثاني
أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق
طبعا الصيب هو المطر الغزير وهذا المطر على غزارته جاء بضلمات ورعد وبرق ماموقفهم من الرعد والصواعق
يجعلون أصابعهم في أذانهم من الصواعق
لماذا ؟؟
حذر الموت والله محيط بالكافرين(١٩)
حسنا هذا الرعد...وكيف فعل البرق بهم
يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا
حسنا أليس الله بقادر على ان يذهب ابصارهم وسمعهم من فلايستفيدوا من نور البرق ولا صوت الرعد
ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم إن الله على كل شيء قدير (٢٠)
الى هنا أتوقف وساكمل لاحقا بإذن الله
سورة البقره من الايه (٨_٢٠) تتحدث عن المنافقين والمنافق هو من يقول انه مؤمن وهو ليس بمؤمن وهذا ماوضحته اول ايه
ومن الناس من يقول ءامنا بالله وباليوم الأخر وما هم بمؤمنين(٨)
اذن هم يكذبون.. ولكن على من؟؟ ويخدعون من
يخادعون الله والذين ءامنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون(٩)
ولا يخدع الإنسان نفسه إلا إذا كان في قلبه مرض
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون(١٠)
(دعوني اتوقف هنا لالفت نظركم لنقطه في الايه رقم 7 الي حفظناها وهي قوله تعالى.. ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوه ولهم عذاب عظيم ... والايه رقم 9 ...في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون ....كثير بيقولوا احنا بنخربط متى نقول عذاب عظيم ومتى نفول عذاب اليم اقول لكم ببساطه عن طريق الربط بالاحرف مثلا ..وعلى أبصارهم غشاوه ولهم عذاب عظيم ...غشاوه فيها حرف الغين وعظيم حرف العين هناك تناسق غشاوة ولهم عذاب عظيم ...طيب الايه الثانيه ..فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم...مرضا اخرها الف أليم بدايتها الف ...مرضا ولهم عذاب أليم...طبعا انا بعطيكم رؤوس اقلام لافكار وانتوا تقدروا تكملوا وتربطوا بين باقي الايات المتشابهه بطريقتكم نكمل)
حسنا نحن قلنا ان في قلوبهم مرض وان لهم عذاب اليم بسبب كذبهم ..أكيد ان هناك من نصحهم فالله لايعذب احدا الا بعد ان يقيم عليه الحجه ولكن ماذا قالوا الناصحين وما موقفهم من النصيحه
النصيحه الأولى وموقفهم منها
وإذا قيل لهم لاتفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون (١١) ألا إنهم هم المفسدون ولكن لايشعرون(١٢)
النصيحه الثانيه وموقفهم منها
وإذا قيل لهم ءامنوا كما ءامن الناس قالوا أنؤمن كما ءامن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء ولكن لايعلمون(١٣)
حسنا هذا موقفهم الاول من الناصحين وما موقفهم إذا لقوا المؤمنين
وإذا لقوا اللذين ءامنوا قالوا ءامنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزؤون(١٤) الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون(١٥)
ولما كان منهم من الاستهزاء بالمؤمنين واتباع الشياطين كانوا كاللذي يشتري الضلالة(شياطينهم) بالهدى (المؤمنين والناصحين ) فقال الله فيهم
أولئك الذين إشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين(١٦)
وقبل أن يختم الله الحديث عن المنافقين مثلهم بمثالين المثال الاول
مثلهم كمثل اللذي إستوقد نارا فلما أضاءت ماحوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لايبصرون(١٧)
هم لايبصرون فقط ؟؟لا وهم كذلك
صم بكم عمي فهم لايرجعون(١٨)
والمثال الثاني
أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق
طبعا الصيب هو المطر الغزير وهذا المطر على غزارته جاء بضلمات ورعد وبرق ماموقفهم من الرعد والصواعق
يجعلون أصابعهم في أذانهم من الصواعق
لماذا ؟؟
حذر الموت والله محيط بالكافرين(١٩)
حسنا هذا الرعد...وكيف فعل البرق بهم
يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا
حسنا أليس الله بقادر على ان يذهب ابصارهم وسمعهم من فلايستفيدوا من نور البرق ولا صوت الرعد
ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم إن الله على كل شيء قدير (٢٠)
الى هنا أتوقف وساكمل لاحقا بإذن الله
الصفحة الأخيرة
وهذه حلقة لسورة البقرة اذا احببتى شاركى
** حلقة لحفظ ومراجعة **سورة فسطاط القران ( وفى ذلك فليتنافس المتنافسون ) ( 1 2 3 ... الصفحة الأخيرة )