خطيبي والسمار والبياض

البياض ماهو مقياس الجمال بعدين ماهو سبب الانفصال والله يافي بيض وتطلقو 00 والرجال ترى مايملي عينه شي والله لو ملكه جمال غير يحط فيكي عيب 000خلي عنك التفكير وتوكلي على الله000000وادعي ان الله يجملك بعينه000

عادي خليك اكثر ثقه ...وبعدين دامك بهالمواصفات ماعليك منه خليه يقول اللي يقول ..آنسه مهمومه عموما لو كنتي بيضاء راح يدور على السمراء والعكس وتري مايعجب الرجال ا شي ..ربي يوفقك ويسخره لك لاتجلسي تفكري بهالاشياء التافه اللي راح تدمر حياتك..تقبي مروري

آنسه مهمومه

اول شي بعيد الهم

وخلي ثقتك بروحك دايماً كذا وابدا مو سبب للإنفصال

شوفي انا بيضا ولله الحمد ع قدر كبير من الجمال ماشاء الله < ترفقي خخخخخخخ لكن مشكلتي قصيره مررره بالنسبه لطول زوجي

وكان دايم يمدح بلوني وجمالي "مقارنه بلون اهله ولونه هو بعد"

لكن الرجال يبحث عن الكمال ادري انه يتمنى اني اطول شوي بس دوم اقوله اناااااااااه احس اني طفلتك .. لكن لاشفتيني لبست كعب اشوف بعيونه اعجاب لهالطول المصطنع هههههههههههه لكن مافاتحه بالموضوع واجد ويقول احبك كذا فطفوطتي

فخلاص خذي المجامله منه وطنشي اهم شي انتي راضيه بلووونك

والله يسعدكم يارب

حبيبتي عندنا وعندك خير انا مثلك تقريبا مو مدح لنفسي بس الحمدلله ربي رزقني بجمال اللهم لك الحمد والكل يشهد لدرجة دايم لمن اروح مع امه اعراس يخطوبني ناس منها علا بالهم بنتها وهيه الله يسعدها دايم تقولها ويعصب:mad: ليش انخطب مع ذلك دايم يقول خذي كريمات تبييض ومادري وشو ارد اقول انا علا قولة جواد العلي ابيض علا اسمر لونها واعلق وانكت ولايهمني كلامه سححححححب ويقول فيك غرووور موطبيعي اقول ليش غرور ثقه بنعمة ربي لي اللهم لك الحمد راضيه ومقتنعه
عاد قبل كم يوم اقول ابي اسوي برونزاج لجسمي كله قال انتي ناقصه مت من الضحك وانا والله مو سمرا اصلا شبه بيضا بس وش تسوين بعقولهم اهم شي خليك واثقه من نفسك ومن جمالك وهما كلهم كذا عادي لاتتحسسين اسالي مجرب

ابن ادم لو تموتين وتحطيت له الدنيا كلها بين يدينه الا ما يطلعلك شئ سواء الحرمه او الرجال
طبعا فيه ناس ترضى وفيه ناس ما ترضى عشان كذا دامك واثقه من نفسك وهو اللى جاء واختارك ما عليه منه
كل ماشافك معجبه بنفسك بيخف هالشئ عنده
عطيه اشكل وعيشي حياتك
ولا قالك ودي عيالي بيض قوليلة النسل ينجذب غالبا للاب لان 70 % من الناس اشوفهم زي ابهاتهم
وانتي صادقه لفي حولك غالبا الابناء زي ابوهم