

" تطمئنني فِكرةَ أنَّني كنتُ دائِماً أنا ، حَتىٰ في تلِكَ اللَحظاتِ التي كانَ يَنبغي عليَّ فِيها أن أخلعَ رِداءَ العَطفِ مِن قلبي ، لَم أكُن أقوىٰ يَومَاً إلا علىٰ اللينِ ".


المستريح اللي من الهم خالي هو اللي خفّض توقعاته أو عدَمْها، عاش دنياه وهو لا يتوقع شيء ولا ينتظر من أحد شيء، سلم الأمر لله ورضى بما آتاه الله
الصفحة الأخيرة
في قلبه ، اتركي أثراً في وجههِ