‏فتّش في حياتك وستجدها مليئة بالانتصارات الغير معلنة ، الانتصارات الصغيرة التي لا يهنئك عليها أحد، ولا يشعر بها أحد.. تحسين عادة، تجاوز أزمة خفية، حسم قرار، التقبل والتفهم. كل تلك الأمور من شأنها أن توقد فيك الحياة، هذه المكاسب لك أنت وإن لم يهنئك عليها الناس.

‏"لن يفتقدك أحد ما دمت لا تعني له شيء .. هذا ما رأيته في الذين أحببتهم كثيرًا."

أعيّ أن الأمر أنتهى،
لكن ما زالت تلازمني كلمة: لماذا؟.

‏”لا أدري أي أرض وأي قلب وأي قرار هو خيرٌ لي، اللهم إني سلمتك زمام أموري يا عظيم فأكفني شر ما يكون قبل أن يكون .”

اللهم إني قد حصّنتُ نفسي و أهلي و إخواني و أخواتي و أرحامي و جيراني و أحبابي و أصحابي فوق كل أرض و تحت كل سماء ، بعزتك و قوتك و قدرتك و لطفك و باسمك العظيم ووجهك الكريم ، من كلّ زلزال و بركان و مرض و كلّ آفةٍ و كلّ بلاء و من البرص و الجنون و الجذام و من الأوبئة و الأمراض الفتاكة وسيء الأسقام و اجعلنا -اللهمّ جميعاً - في حرزك و كنَفِك و حفظك و ضمانك ، و عفوك و عافيتك و عونك و عنايتك و سترك و لطفك و فضلك ورعايتك و احرسنا في حصنك الحصين و حبلك المتين و احفظنا في عينك التي لا تنام

اللهم آمين