وأعــرفــكم فـــيـــهــا ,وتــخـــلــيك فـــوآآآحـــه مــتــنــقـــلــه
وروووعــــه قـــلـــيـــلــه فـــيـــهــا,,,
والـــيـــكـــم مـــقــــادير خــلــطــتــى بـــالــصـــور
أولآ::كــــاسة صغيره زيت الجلسرين,,
وهـــذه صووورته زيت جلسرين خاص
للبشره وليس للشعر ,,,
2ملعقه فازلين,,
وفـــازلــين الاصــلــى وأنتبهوا
مــن التقليد ,,مــايصلح للبشرهـ,,,
وهــــنـــا جبت صوره للفازلين الاصلى,,
ومــكــعــب مــســك الاصــلى وهــو موجود عند عبد الصمد القرشى ,,,وأنتبهى من المسك التقليد راح يخرب الخلطه
ويتجمد عليك{ وهـــذا مهم جــدآ حبـيـبــاتــى },,,
صـــوره لكرتون مسك عبد الصمد القرشى
عــلـــشــان تميزونه من التقليد,,,
وهـــنـــا نضع كاسة زيت الجلسرين
مع 2ملعقه الفازلين والمسك مطحون
فى أبــريق مخصصته للخلطات وفواحات ,,
وهــــنــا بــعــد مـــاذابت الــخلطه على النار ,,,
وتــتــرك على جنب حـــتى تــبــرد,,,
ثــــم تـــصــب الــخـــلطه بعد ماتبرد
بقاروره لــوشــن فــارغه ,,,
وبــعــد الاســتــحــمام يــدهن بها
الــجـــســم وأذا حبيتى تحطى على
الخلطه نقط من دهن العود المركز
يـــخــلى ريييحتــك جـــنــآآآآن لانه
بتطلع فايحه بكل مــكان ,,,
وهـــنــا أحكمها حين أستخدامى لها ,,,
وريحتها فــوآآآحه جــدآآ
ولا تــصح تحطيها الا
عند محارمك أو التجمعات النسائيه
منقول
لتفريج الكرب
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أنه قال: لقنني رسول الله صلى الله عليه وسلم هؤلاء الكلمات وأمرني إن أصابني كرب أو شدة أقولهن: لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحانه وتبارك الله رب العرش العظيم، والحمد لله رب العالمين . صحيح ابن حبان.
وأحمده إذ لم يجعلها في ديني.
وقال شريح: إني أصاب بالمصيبة فأحمد الله تعالى أربع مرات أحمده إذ لم تكن أعظم منها، وأحمده إذا رزقني الصبر عليها، وأحمده إذ وفقني لاسترجاع ما أرجو فيه من الثواب، وأحمده إذ لم يجعلها في ديني.
لو قرضت بالمقاريض
فقد أخرج الترمذي عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ليودَّنَّ أهل العافية يوم القيامة أن جلودهم قرضت بالمقاريض مما يرون من ثواب أهل البلاء».
اللهم أجرني في مصيبتي
روت أم سلمة رضي الله عنها فقالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله تعالى : إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها إلا أخلف الله تعالى له خيرا منها)) رواه مسلم.
أحبه إلى الله تعالى، أحبه إلي
وقال مُطرِّف بن عبدالله الشخير: “أتيت عمران بن حصين يوماً، فقلت له: إني لأدع إتيانك لما أراك فيه، ولما أراك تلقى. قال: فلا تفعل، فو الله إن أحبه إليّ أحبه إلى الله”.وكان عمران بن الحصين قد استسقى بطنه، فبقي ملقى على ظهره ثلاثين سنة، لا يقوم ولا يقعد، قد نقب له في سرير من جريد كان عليه موضع لقضاء حاجته.فدخل عليه مطرف وأخوه العلاء، فجعل يبكي لما يراه من حاله فقال: لم تبكي؟ قال: لأني أراك على هذه الحالة العظيمة. قال: لا تبك فإن أحبه إلى الله تعالى، أحبه إلي. ثم قال: أحدثك حديثاً لعل الله أن ينفع به، واكتم علي حتى أموت، إن الملائكة تزورني فآنس بها، وتسلم علي فأسمع تسليمها، فأعلم بذلك أن هذا البلاء ليس بعقوبة، إذ هو سبب هذه النعمة الجسيمة، فمن يشاهد هذا في بلائه، كيف لا يكون راضياً به؟!
يعطيك العافيه