حينما تدعو..
فكن حَسن الظنّ بربّك، واثقًا أنّ الله تعالى سيستجيب لك،
لو أنّك أحسنت ظنّك بالله؛ لوجدت الله عند ظنّك كيفما كان! فإذا خيرٌ فخير، وإذا شرٌ فشرّ..
فكن مؤمنًا بالله حقًا وأحسِن ظنّك به دائمًا، وحُسن الظنّ عبادة.. تؤجر عليها في الدنيا، وتلقى عند حُسن ظنّك -بإذن الله-
كما في الحديث القدسي:(أنا عند ظنّ عبدي بي، فليظنّ بي ما شاء)
قال ابن مسعود:(ما أُعطي عبد مؤمن شيئا خيرًا من حسن الظن بالله، ولا يحسن عبد بالله الظن إلا أعطاه الله عز وجل ظنه)

في رمضان نوّعي في الطاعات
و اجعلي بينك وبين الرّحمن خبيئة صالحَة، لا تُخبري بها أحداً، فطُوبى لك لو اطَّلع الله على قلبك ووجد فيهِ سراً صالحاً بينهُ وبينك
و اجعلي بينك وبين الرّحمن خبيئة صالحَة، لا تُخبري بها أحداً، فطُوبى لك لو اطَّلع الله على قلبك ووجد فيهِ سراً صالحاً بينهُ وبينك

((بشــارة نبويــة))
❁قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم:
( إن في الجنة لَغُرَفا يُرى ظهورها من بطونها وبُطونُها من ظهورِها "
●فقام إليه أعرابي فقال:
لمن هي يا رسول الله؟
●قال: " هي لمن أطاب الكلام،
وأطعم الطعام، وأدام الصيام، وصلى بالليل والناس نيام )
📙صححه الألباني
❁قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم:
( إن في الجنة لَغُرَفا يُرى ظهورها من بطونها وبُطونُها من ظهورِها "
●فقام إليه أعرابي فقال:
لمن هي يا رسول الله؟
●قال: " هي لمن أطاب الكلام،
وأطعم الطعام، وأدام الصيام، وصلى بالليل والناس نيام )
📙صححه الألباني

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}
كي.تتقوا.الله؛ ثم بتقواه تتقونَ ما يضركم ولا ينفعكم؛
ففي الصوم اتقاءٌ لضررٍ أبدي بضرِرٍ معدود! واتقاءٌ لجوعِ الروحِ أحدَ عشرَ شهرًا بجوعِ الجسدِ لساعاتٍ من شهرٍ واحد! فهو اتقاءُ ضررٍ بضررٍ لجلبِ نفع، واتقاءُ جوعٍ بجوعٍ لجلبِ حياة!
كي.تتقوا.الله؛ ثم بتقواه تتقونَ ما يضركم ولا ينفعكم؛
ففي الصوم اتقاءٌ لضررٍ أبدي بضرِرٍ معدود! واتقاءٌ لجوعِ الروحِ أحدَ عشرَ شهرًا بجوعِ الجسدِ لساعاتٍ من شهرٍ واحد! فهو اتقاءُ ضررٍ بضررٍ لجلبِ نفع، واتقاءُ جوعٍ بجوعٍ لجلبِ حياة!
الصفحة الأخيرة
عند التسليم من ركعة الوتر ...
كانَ رَسُولُ اللَّهﷺإذا سلَّمَ من الوترِ قال :
*(( سُبحانَ الملِكِ القدُّوس ثلاثًا، ويرفعُ صوتَهُ بالثَّالثةِ ))*
👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح النسائي - رقم: (1732)