الغالية خوخة ...

أعتذر عن تأخر الرد

ولكني وقفت حائرة أمام رقة شعورك ِ وطيب كلماتك

وإلى الآن لا أجد ما أقوله لك ِ سوى ...


جزاك ِ الله خيرا ً

وبالنسبة لسؤالك عن الحال الداعي لخاطرة كهذه

ففي رد بحور ما يشفي ويكفي



وفقك ِ الله

أستاذتي صباح ...

لا أحسن ردا ً كردودك ِ الأنيقة

ولكن أحسن أن أقول ...


جزاك ِ الله خير الجزاء







عزيزتي ريا ...

شكرا ً لمرورك اللطيف على درب الحنين

ولي تنويه بسيط...

الكلمات التي أعجبتك ِ ليست من مقولي

بل هي بيت من قصيدة للشاعر العراقي د. يحيى السماوي


وفق الله الجميع

فعلاً صدقت أحلام ...

(أخيرا ً جاءت من تقرأ مابين السطور )

بحور أنت فعلاً بحور ..:17:

:32:

وجه خجول من الماسنجر !!!!


:) :)

هذا ماشعرتُ به ,ياأحلام!!!

حنينك لأرضٍ خفقَ فيها قلبُكِ أول خفقة!!!

لاأنسى يوم تسللك لأرضنا السعيدة, كان يوماً عشناه جميعاً,بل شاركنا فيه الحبيبة كل المشاعر,مشاعر الحلم

ومشاعر اليقظة,فلما ذاقت شهد المحل ورحيقه,أبى قلبها أن يفارق ,فاستقر,وحق له أن يستقر!!

فلا غرو إن حمل صاحبنا عصا الرحيل قهرا يبحث عن مكان يؤويه!!

لكن هيهات!!!

هيهات أن يجد أو يحظى بواحة كواحتنا,وأخوة كأخوتنا,أسال الله أن يجمعنا على طاعته ومرضاته,اللهم آمين