خلااااااااااص تعبت شنو احسن حل والله بستخف:(

الحمل والإنجاب

السلام عليكم
اشلونكم خواتي
ماادري اذا سؤالي مكرر او لا بس ودي اعرف شنو احسن طريقة لمنع الحمل يعني انا بس ودي اعرف اكثر طريقة مضمونه ولاتقولون لي اللولب لانه كل اللي اعرفهم واللي مركبين اللولب احملوا فوقه واليوم اقرا موضوع عن وحده من الاخوات انها ترضع وتاخذ حبوب منع الحمل ومع هذا احملت وانا اتبعت طريقة العزل وافشلت وانا حامل الحين .. ماابي هالشي يتكرر مره ثانيه لانه ظروفي ماتسمح لي ... ياااااااااااااريت تساعدوني وياريت كل وحده تكتب كل طريقة اتبعتها مع عيوبها..... انا عندي كتيب من المستشفى عن طرق منع الحمل واكيد كلكم قريتوا هالكتيب بس بنظري اسأل مجرب ولا تسأل طبيب
وتحياتي لكم
8
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

لحظة وفا
لحظة وفا
عملت بحث في الانترنت ولقيت هذه المعلومات:
---------------------------------------------------------------------------------------
وسائل منع الحمل، هي أنواع كالآتي:
أولاً: الوسائل الهرمونية، وتشمل الأقراص والحقن.
1/ الأقراص:
وهذه نوعان، الأول: يحتوي على مزيج من هرموني الإستروجين والبروجستيرون، والثاني:يحتوي على هرمون البروجستيرون فقط، أما النوع الأول فلا يستخدم لمن تعاني من ارتفاع في ضغط الدم، أو جلطات بالساق، أو مشاكل بالقلب أو الكبد أو الكلى، أو أورام ليفية بالرحم، أو كان هناك تاريخ عائلي بالإصابة بأمراض خبيثة خاصة بالرحم أو عنق الرحم، أو كان سنها فوق 35 عامًا، أو كانت مرضعة. أما النوع الثاني فتستخدمه المرضعة والمعانيات من بعض ما سبق ذكره.
الأعراض الجانبية: في بداية الاستخدام يمكن أن تظهر بعض الأعراض الجانبية والتي تزول بالاستمرار في الاستخدام، ومنها الميل للقيء، واضطرابات بالمعدة، والصداع، أما الزيادة في الوزن إن
حدثت فلا تزول باستمرار الاستخدام. ويُراعى الاستخدام المنتظم يوميًّا وإلا حدث نزول للدم عند عدم الالتزام بالاستخدام اليومي، وإذا كان الاستخدام يوميًّا وفي المساء (نفضل ذلك) ونسيت المستخدمة أن تتناول القرص في أحد الأيام، فمن الممكن أن تأخذ هذا القرص المنسي في صباح اليوم التالي، ثم تكمل الاستخدام في المساء كالمتبع، وغالبًا فإن السائلة لم تكن تأخذ الأقراص يوميًّا بانتظام؛ لذلك حدثت الاستحاضة الدائمة كما ذكرت.
2/ الحقن:
وهي أيضًا هرمونية، ولا أنصح باستخدامها لثبوت أن لها مضاعفات جسدية ونفسية كبيرة.
ثانيًا/ الوسائل الميكانيكية، وتشمل اللوالب ووسائل أخرى لم تَعُد مستخدمة الآن. أما اللوالب فيتم تركيبها بمعرفة الطبيب ونسبة الحمل فيها حوالي اثنان في المائة، ويلزم استبدالها بعد من 3 إلى 5 سنوات.
ثالثًا/ الوسائل الموضعية, وهي عبارة عن أقراص أو مراهم توضع بالمهبل عند الجماع، وتقوم بقتل الحيوانات المنوية، وهي أيضًا غير مضمونة.
رابعًا/ الواقي الذكري , و هذا يستعمله الزوج عند الجماع، وهو يمنع نزول السائل المنوي داخل المهبل، ويستدعي استعماله توجيه من الطبيب لكيفية الاستعمال، واختيار الحجم المناسب حتى لا يتمزق أثناء القذف.
خامساً/ فترة الأمان , و في هذه الطريقة يتم معرفة وقت التبويض، ثم يكون الجماع في غير هذا الوقت، ولكن
هذه الطريقة غير مضمونة على الإطلاق
-----------------------------------------------------------------------
لحظة وفا
لحظة وفا
ولقيت هذه المقالة :
-------------------------------------
ـ إن قضية استخدام المرأة لوسائل منع الحمل المختلفة بغية تحديد الإنجاب لأسباب اجتماعية أو اقتصادية أو طبية لا تزال القضية الأكثر اهتماماً في مجال تنظيم الأسرة.
فالانسان وقبل الإقدام على مزاولة عمل ما يتطلب منه وقبل كل شيء الرجوع إلى التعاليم الدينية والمواثيق والتوجيهات اللازمة والمطلوبة لاتخاء القرار المناسب، لا سيما وإن القرار الصحيح يعد أفضل السبل للوصول إلى الأهداف المطلوبة بأسرع ما يكون، إن قرار عدم الإنجاب أو التوقف عن الحمل يعود بالدرجة الأولى للزوجين معاً، وان بحثنا الحالي تركز وبشكل خاص على الوسائل والطرق المتعددة لمنع الحمل لدى المرأة دون غيرها من العوامل الأخرى ذات العلاقة بهذه القضية.
فهناك وسائل مختلفة لمنع الحمل تتخذ لتنظيم الأسرة. وهي تشمل بوجه الإجمال: فترة الأمان، حبوب منع الحمل، الوسائل الميكانيكية والكيميائية، وأخيراً الجراحة.
ـ فترة الأمان أو طريقة أوجينوكنوز: هذه الطريقة مبنية على أساس الوقت الذي تحدث فيه الإباضة في كل ورة حيضية، (تخرج البيضة من المبيض مرة واحدة في الشهر، وتبقى قابلة للتلقيح مدة لا تتجاوز يومين أو ثلاثة على الأكثر بعد انطلاقها من المبيض).
كذلك فالحيوان المنوي يفقد قدرته على تلقيح البيضة في مدى يومين أو ثلاثة لذا فإن التلقيح لا يكون ممكناً إذا تمت عملية الجماع قبل انطلاق البيضة بما يزيد على ثلاثة أيام، أو بعد انطلاقها بثلاثة أيام. أي أن مدة التلقيح لا تزيد على ستة أيام. فإذا أريد منع الحمل وجب الامتناع التام عن الجماع في هذه الأيام الستة من كل دورة حيضية. وبشكل عام فالسيدة التي تتألف دورتها من 26 يوماً ـ فأيام الإخصاب تقع بين اليوم التاسع والثالث عشر. أما الإخصاب للدورة المؤلفة من 27 يوماً ـ يقع ما بين اليوم الثامن والسادس عشر. في حين إن الدورة المؤلفة من 28 يوماً يقع الإخصاب فيها ما بين اليوم التاسع والسابع عشر. هذا وإن الدورة المؤلفة من 29 يوماً يقع الإخصاب ما بين اليوم العاشر والثامن عشر. وأخيراً فإن الدورة المؤلفة من 30 يوماً فالإخصاب يقع فيها ما بين اليوم الحادي عشر والتاسع عشر. لذا فإن من الأهمية بمكان أن تسجل المرأة بدقة تاريخ بدء حيضها لمدة لا تقل عن عام واحد كي تتمكن من خلال ذلك الجدول أن تتأكد من (فترات الخصوبة) وأيضاً فترة (الأمان). ويمكن للزوجين بواسطة ذلك الأسلوب البسيط، المشاركة في مسؤولية تنظيم النسل معاً.
وهنالك طريقة ثانية لمعرفة وقت الإباضة، وهي أخذ حرارة الجسم طوال فترة الحيض باستعمال (المحرار) في الوقت نفسه، ويفضل عند الصباح. وبعدها يلاحظ أن درجة حرارة المرأة ترتفع نصف درجة مئوية قبل الإباضة بيوم واحد تقريباً وتبقى على هذا المستوى المرتفع إلى ما قبل الحيض بيوم واحد أو يومين.
ـ حبوب منع الحمل: وتعتبر أكثر الأساليب شيوعاً لمنع الحمل لدى النساء. وهي على نوعين:
1 ـ حبوب منع الحمل المركبة.
2 ـ الحبوب المصغرة.
ـ الحبوب المركبة: تحتوي هذه الحبوب على نوعين من الهرمونات وهما: الايستروجين والبروجستوجين وهما يساعدان على منع التبويض على طريق إحداث تأثيرات معينة على الغدة النخامية. ويؤدي ذلك في النهاية لتوقف إفراز ذلك الهرمون اللازم لتنشيط المبيض. وبالتالي لا يتم خروج البويضة لإحداث التلقيح بالصورة الطبيعية. وقد أكدت الأبحاث العلمية المتتالية فعالية هذه الحبوب الأمر الذي ساعد على ارتفاع معدلات الإقبال النسائي عليها.
وفي الواقع أن تحقيق هذه الفعالية يتوقف إلى حد بعيد على الانتظام في تناول الحبوب المعينة من جانب المرأة. وتجاهل هذه الحقيقة الهامة ولو على سبيل اللهو يمكن أن يؤدي إلى حدوث الحمل على نحو غير متوقع. أما في حالة حدوث ذلك بالفعل ـ أي إغفال تناول الحبة في موعدها المحدد ـ فإنه ينصح عادة باستعمال أي وسيلة وقائية أخرى من جانب أحد الجنسين وذلك بالإضافة إلى الاستمرار في تناول كافة الحبوب الأخرى المتبقية.
ـ الحبوب المصغرة: وهي تحتوي على عكس الحبوب المركبة ـ على هورمون الروجستوجين فقط. ويذكر أن نسبة فعاليتها تصل إلى حوالي 98% في جميع الحالات. ويتعين تناولها يومياً بصورة منتظمة وفي نفس الموعد المحدد. ويذكر أن تأثيراتها الجانبية المتعلقة بارتفاع ضغط الدم وحدوث تجلط الدم تقل خطورتها عن تلك التأثيرات الناجمة عن الحبوب المركبة. ولكن هذه الحبوب هي الأخرى لا تقل خطورة من حيث المضاعفات عن النوع الأول من الحبوب وعلى كل حال فإن الطبيب يعد الجهة الوحيدة القادرة على تجويز النوع والمقدار اللازم لكل امرأة تريد أن تتعاطى مثل هذه الحبوب. وهي على وجه الإجمال تأخذ ابتداءً من اليوم الخامس على بدء العادة الشهرية حبة واحدة يومياً ولمدة واحد وعشرين يوماً متتالية. وتتوقف بعدها فترة قصيرة لتبدأ من جديد في اليوم الخامس من العادة التالية، وهكذا دواليك.
ـ الجراحة: وهي آخر المطاف ولكن لها ضروريات وأولويات، فهي توصف للمرأة عندما يكون الحمل خطراً على حياتها، وعندما تكون مصابة بأمراض تمنعها من الحمل كأمراض الكلية وما شابه ذلك وأمراض ا لرئة والقلب. وكذلك في الحالات التي قد تتعرض فيها حياة الطفل للخطر، عندها قد يصبح التعقيم الدائم بعملية جراحية ضرورياً.
-----------------------------------------------------------------------------
لحظة وفا
لحظة وفا
يعني معقووووووووله انكم مطنشيني !!! ولا وحده منكم عندها رد على سؤالي
مشكورين
أم الطيب
أم الطيب
كان ودي اساعدج بس للأسف ماعندي خبرة بهالمواضيع

ان شاء الله اجيب اولاد واعلمج :)
la la
la la
كان ودي اساعدج بس للأسف ماعندي خبرة بهالمواضيع ان شاء الله اجيب اولاد واعلمج :)
كان ودي اساعدج بس للأسف ماعندي خبرة بهالمواضيع ان شاء الله اجيب اولاد واعلمج :)
كان ودي اساعدك بس للأسف ماعندي خبرة بهالمواضيع أنا مخليتها على ربي العالمين
الرضاعة تمسكني سنه وبعدها عينك ما تشوف إلا النور ( أحمل مرة ثانية ) لو كنت مجربه شيئ كنت قلتلك لكن لغاية الأن ما جربة شيئ
إن شاء الله بعد ما أولد على خير وسلامة راح أجرب الحبوب والله يعين لأن خلاص تعبت وأريد أرتاح شوي
والله المستعان