{ ..م ــــدخل
الله يســــــــــامـــــح هـ ..
ويسَــــامـــــحـــــك ويــــــــــــــــــــًاه ..!
وان كان للفـــرحــه ..!
عشـــــــــنَـــــاهـــا ودفـــ ع ــــنـــَــــــاه .!!
.. }
شيء على خدي يسيل..؟؟
مادري مطر!
مادري بحر !
يمكن دموعي بها القدر ؟؟؟!
تبكي على جرح العمر
وابكي أنا موت الصبر
تكتب " دموعي " كلمتين .!
الحزن مامنه مفر ..؟
رحله طويله والحزن .... كسر مجاديفي خلااااص
كل المواني تحطمت .... تعبت يادنيا خلااااص
أبكي جحود ( الأوفياء )
وأبكي طعون ( الأصدقاء )
والمشكله لامن طعنت !!؟؟
مايبكي إلا ( الأبرياء ) !
ممكن تخليني بهدوء ؟
( أنا أسألك أسهل سؤال ) ...؟!!
ممممكن تخليني بهدوء ؟
بنام مرة مبتسم
بحس جرحي ملتئم
ليه الظلم ..؟
ليه الظلم ..؟؟؟
تكفى طلبتك يازمن ..!!
أبي وسادة كـ البشر ! وسادتي كلها ألم !!
في جنبها الأيمن وهم
في جنبها الأيسر ندم
وأحيان أنا بوجودها ... أحسها صارت عدم !
ممكن تخليني بهدوء ؟بنام مرة مبتسم ..
دخيلك يازمــن بسألك ...؟؟؟
أمانة لاتلف وتدور
هذول الناس أنا أغليهم
وأعاملهم بصدق شعور
أخاف انك علي تجور
وأزعلهم بدون شعور
أحس الطعنة في ظهري
أنا أكتم آآآآهتي مقهور
ألاقي خنجرك فيهم
عليهم خاطري مكسور
دخيلك لا تأذيهم
دخيلك لاتأذيهم
دخيلك لاتأذيهم
دخيلك لاتأذيهم
ياحزن دامك بحر ... مجبور إني أبحرك
يازمن دامك غدر ... مجبور إني أهجرك
تسكني وإلا أسكنك نهايتك ...!!
بعرف أنا نهايتك ...؟؟
مليت موت الأمنيات
تجرحني كل الذكريات
دمعة ألم بكيتها
لأني من آلامي ارتويت
خلااااااص تكفى يازمن
خلااااااص تكفى يازمن
خلااااااص تكفى يازمن
خلااااااص تكفى يازمن
هذي مسافات الحزن
في ذمتي كلها مشيت
خلاص تكفى يازمن ..
أنا بديت من الوهم !
وكانت نهاياتي وهم!
أنا الألم
والمستحيل
والوجود
والعدم
خلاص ماعاد ينفع ندم ؟!
كنت أنتظر منك يازماني تهديني الوفاااا
كنت أحسب الطيبة " حلم " في داخله طفلٍ غفى..
لاااااا مارجيت منهم عطى !
ماكنت أبي منهم عطى ؟
كنت أرتجي لامن بكيت
وهلت دموعي و أنتهيت
ألقى لي حضن ٍ به دفا
أشكي له عذاب ٍ في الخفى
لكن ...
خنت يازماني ..
واهديتني أقسى جفاااا
أقسى جفاااااااااا
أأقسى جفااااااااااااااا
{ ..م خـــــــرج
|| مهمــــــآ ..[ كـــــبر ..ع ـمر الـــــفـــرحـ ..!!
وقتـــــــــــهـ قـ ص ـــــير ..||
||تبقى ".. مســــاحـــــــاتـ ..الحـــــزنـ ..
أكبـــ...ــــــــر بكثيــ...ــــــــــر ..|| .. }
..منقول..
فله!! @flh_38
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فله!!
•
تسلمين ياقلبي على ردك الحلو،،، وليش أشيل بخاطري الا الله يسعدك على التنبيه
ويعطيك العافية على دعواتك الحلوة.
ويعطيك العافية على دعواتك الحلوة.
الصفحة الأخيرة
لاكن لا اعلم حبيبتي اهاذا سب للدهر ام لا
هذا سب للدهر وكلمات كثيره من هذه الابيات
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر بيدي الأمر ، أقلب الليل والنهار ) .
تخريج الحديث الحديث أخرجه البخاري و مسلم .
معاني المفردات
السب : الشتم أو التقبيح والذم .
الدهر : الوقت والزمان .
يؤذيني : أي ينسب إليَّ ما لا يليق بي .
وأنا الدَّهر : أنا ملك الدهر ومصرفه ومقلبه .
ألفاظ للحديث
جاء الحديث بألفاظ مختلفة منها رواية مسلم : ( قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يقول : يا خيبة الدهر ، فلا يقولن أحدكم : يا خيبة الدهر ، فإني أنا الدهر أقلب ليله ونهاره فإذا شئت قبضتهما ) .
ومنها رواية للإمام أحمد : ( لا تسبوا الدهر فإن الله عز وجل قال : أنا الدهر الأيام والليالي لي أجددها وأبليها وآتي بملوك بعد ملوك ) وصححه الألباني .
معنى الحديث
أقسم الله تعالى بالعصر والزمان لعظمته وأهميته ، فهو ظرف العمل ووعاؤه ، وهو سبب الربح والخسارة في الدنيا والآخرة ، وهو الحياة ، فما الحياة إلا هذه الدقائق والثواني التي نعيشها لحظة بلحظة ، ولهذا امتن الله به على عباده فقال: {وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا }(الفرقان 62) فمن فاته عمل الليل قضاه بالنهار ، ومن فاته عمل النهار قضاه بالليل .
وكان أهل الجاهلية إذا أصابتهم مصيبة ، أو حُرِموا غرضاً معيناً أخذوا يسبون الدهر ويلعنون الزمان ، فيقول أحدهم : " قبح الله الدهر الذي شتت شملنا " ، و" لعن الله الزمان الذي جرى فيه كذا وكذا " ، وما أشبه ذلك من عبارات التقبيح والشتم ، فجاء هذا الحديث لرد ما يقوله أهل الجاهلية ومن شابههم وسلك مسلكهم ، فبيَّن أن ابن آدم حين يسب الدّهر والزمان ، فإنما يسب - في الحقيقة - الذي فعل هذه الأمور وقدَّرها ، حتى وإن أضاف الفعل إلى الدهر ، فإن الدَّهر لا فعل له ، وإنما الفاعل هو ربُّ الدهر المعطي المانع ، الخافض الرافع ، المعز المذل ، وأما الدهر فليس له من الأمر شيء ، فمسبتهم للدهر هي مسبة لله عز وجل ، ولهذا كانت مؤذية للرب جل جلاله .
ومَثَلُ من يفعل ذلك كرجل قضى عليه قاض بحق أو أفتاه مفت بحق ، فجعل يقول : " لعن الله من قضى بهذا أو أفتى بهذا " ، ويكون ذلك من قضاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وفتياه فيقع السبُّ عليه في الحقيقة ، وان كان السابُّ لجهله أضاف الأمر إلى المبلِّغ ، مع أن المبلِّغ هنا ناقل للحكم ، فكيف بالدهر والزمان الذي هو مجرد وعاء ، وطرف محايد لا له ولا عليه ، والله تعالى هو الذي يقلبه ويصرفه كيف يشاء .
إذاً فالإنسان بسبِّه للدهر يرتكب جملة من المفاسد ، منها أنه سبَّ من ليس أهلاً للسب ، فإن الدهر خلق مسخَّر من خلق الله ، منقاد لأمره متذلل لتسخيره ، فسابُّه أولى بالذم والسب منه .
ومنها أن سبه قد يتضمن الإشراك بالله جل وعلا ، إذا اعتقد أن الدّهر يضر وينفع ، وأنه ظالم حين ضر من لا يستحق الضر ، ورفع من لا يستحق الرفعة ، وحرم من ليس أهلاً للحرمان ، وكثيراً ما جرى هذا المعنى في كلام الشعراء القدماء والمعاصرين ، كقول بعضهم :
يا دهر ويحك ما أبقيت لي أحدا = وأنت والد سوء تأكل الولدا
وقول المتنبي :
قبحا لوجـهك يـا زمان كـأنه = وجه له من كل قبح برقع
وقال آخر :
إن تبتلى بلئام الناس يرفعهم = عليك دهر لأهل الفضل قد خانا
فسابُّ الدهر دائر بين أمرين لا بد له من أحدهما : إما مسبة الله ، أو الشرك به ، فإن اعتقد أن الدَّهر فاعل مع الله فهو مشرك ، وإن اعتقد أن الله وحده هو الذي فعل ذلك ، فهو يسب الله تعالى .
ثم إن في النهي عن سب الدهر دعوة إلى اشتغال الإنسان بما يفيد ويجدي ، والاهتمام بالأمور العملية ، فما الذي سيستفيده الإنسان ويجنيه إذا ظل يلعن الدهر ويسبه صباح مساء ، هل سيغير ذلك من حاله ؟ هل سيرفع الألم والمعاناة التي يجدها ؟ هل سيحصل ما كان يطمح إليه ؟ ، إن ذلك لن يغير من الواقع شيئاً ، ولا بد أن يبدأ التغيير من النفس وأن نشتغل بالعمل المثمر بدل أن نلقي التبعة واللوم على الدهر والزمان الذي لا يملك من أمره شيئاً .
نعيب زماننا والعيب فينا = وما لزماننا عيب سوانا
وقد نهجوا الزمان بغير جرم = ولو نطق الزمان بنا هجانا
هل الدهر من أسماء الله ؟
والدَّهر ليس من أسماء الله ، وذلك لأن أسماءه سبحانه كلها حسنى ، أي بالغة في الحسن أكمله ، فلابد أن تشتمل على وصف ومعنى هو أحسن ما يكون من الأوصاف والمعاني في دلالة هذه الكلمة ، ولهذا لا يوجد في أسماء الله تعالى اسمٌ جامدٌ لا يدل على معنى ، والدَّهرُ اسم جامد لا يحمل معنى سوى أنه اسم للوقت والزمن .
ثم إن سياق الحديث أيضاً يأبى أن يكون الدَّهر من أسماء الله لأنه قال : ( وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار ) ، والليل والنهار هما الدهر ، فكيف يمكن أن يكون المقلَّب بفتح اللام هو المقلِّب بكسر اللام ؟! ولذلك يمتنع أن يكون الدَّهر اسماً لله جل وعلا .
الأذى والضرر
وقد ذكر الحديث أن في سب الدهر أذية لله جل وعلا ، ولا يلزم من الأذية الضرر ، فقد يتأذى الإنسان بسماع القبيح أو مشاهدته أو الرائحة الكريهة مثلاً ، ولكنه لا يتضرر بذلك ، ولله المثل الأعلى ، ولهذا أثبت الله الأذية في القرآن فقال تعالى : {إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا }(الأحزاب 57)، ونفى عن نفسه أن يضره شيء فقال تعالى : {إنهم لن يضروا الله شيئا }( آل عمران 176) ، وقال في الحديث القدسي : ( يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ) رواه مسلم .
وانتي فتاة مبدعه ومواضيعك شيقه ورائعه كروعتك ولكني تعجبت من بعض كلمات هذه الابيات واكيد انتي نقلتيها وانتي لم تعلمين ماذا يقصد من سب الدهر
وتقبلي مروري وجزاك الله الفردوس الأعلى ووالديك ومن يعز عليك
ولا تشيلين بخاطرك علي حبيبتي لان لولا غلاك كان ماقلتلك ولا تكلمت