تمر لحظات ضعف كثيرة علي , أتمنى فيها الموت . أحوقل , أراجع نفسي , أستغفر الله
أشكره على تمام خلقتي , وتمتعي بنعم كثيرة وفضل من الله
فلا يعن حرماني من الإنجاب نهاية الأمل في الحياة . فأنني رغم الألم أفضل من كثير من خلق الله صابرون
على إبتلأت كثيرة أفلا أكون عبداً شكوراً
هناك من حرمت من ولدها بعد أن رأته شابا أمام ناظريها فهي أشد ابتلاء
وهناك من ابتليت بطفل معاق أشغلها عن الاهتمام بنفسها وحياتها فهي أشد إبتلاء
وهناك من حرمت من حنان الزوج فزوجها قاسي في تعامله وحياتها قاسية جافة خالية من العاطفة
لايربط بينها وبين زوجها إلا هؤلاء الأبناء فهي أشد إبتلاء
وهناك وهناك قصص كثيرة أصحابها صابرون محتسبون يرجون الأجر والثواب من رب الأرباب
فإلى كل مبتلاه بتأخر الإنجاب أو تأخر الزواج أو غير ذلك من مصائب الدنيا ومصاعبها
أصبري وثقي بأن هذا الصبر قد يكون مفتاح دخولك إلى جنات عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين الصابرين
قد لايكون لك من العمل مايدخلك إلى الجنة ولكن هذا النقص الذي ترينه قد يكون سبب دخولك للجنة باذن الله ( وبشّر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)
البقرة 155 157 .
هذه خلجات نفس أحببت عرضها عليكن فربما أفادت
أن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن نفسي والشيطان
ودمتم بخير . والحمد لله رب العالمين
ديمة السعد @dym_alsaad
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
والله يا أختي كلامج صح
أنا كل ما تظيق بي الدنيا
أتذكر أن الله إذا أحب عبدا ابتلاه
وموضوعج يا في وقته لأني كنت
داشه المنتدى ودمعتي على خدي
بس يوم قريت كلامج حسيت براحه
أنا كل ما تظيق بي الدنيا
أتذكر أن الله إذا أحب عبدا ابتلاه
وموضوعج يا في وقته لأني كنت
داشه المنتدى ودمعتي على خدي
بس يوم قريت كلامج حسيت براحه
الصفحة الأخيرة
اسال الله ان يرزقنا الذرية الصالحة الطيبة الكاملة الخلق الغير ناقصة