الحياة حلووه مرره
•
:2thmup:
اول حاجه
مافي وحدة تنجبر على الظلم والقهر وراضيه الا فيه ظروف أقوى منها تجبرها ي
ثاني حاجه مافي ام بهاذي الدنيا يخليها قلبها تترك عيالها اللي هم قطعة من قلبها وسندها بالحياة
وثالث حاجه يوم تقولي خلي الرجال يركض وراك ويبوس رجولگ ترا مهو كل الرجال زي بعض بعضهم اذا راحت من هنا علطول يخطب ويتزوج ولا همه
ورابع حاجه اقول لا تشمتي ترا الدنيا دواره
مافي وحدة تنجبر على الظلم والقهر وراضيه الا فيه ظروف أقوى منها تجبرها ي
ثاني حاجه مافي ام بهاذي الدنيا يخليها قلبها تترك عيالها اللي هم قطعة من قلبها وسندها بالحياة
وثالث حاجه يوم تقولي خلي الرجال يركض وراك ويبوس رجولگ ترا مهو كل الرجال زي بعض بعضهم اذا راحت من هنا علطول يخطب ويتزوج ولا همه
ورابع حاجه اقول لا تشمتي ترا الدنيا دواره
يالغلا الفكرة لوة لكن لو كانت باسلوب رحمة وشفقة معليش لمست من كلماتك وطرحك بعض الاستعلاء والقسوة..
الطلاق قرار شخصي وبعض النساء تحكمهم التربية والاهل والمجتمع وغالبا الفكرة المزروعة برؤوس الحريم عن وضع المطلقة بالمجتمع ونظرات الناس وقلة فرص الزواج طبعا هذا كلام غالبا ليس صحيح ويعتمد على شخصية المرأة ..
منذ عهد النبوة الى الان وهنالك مطلقات بل واشمل في جميع المجتمعات والاديان يوجد طلاق ومطلقات لكن الفكرة هل الطلاق كان ايجابي ام سلبي للمرأة ؟؟
هل المرأة تنقذ نفسها من الحرام والبطش وايذاء الروح التي امرنا الله بحفظها بالطلاق ام تلقي نفسها للتهلكة الجسدية والنفسية بلا طائل..!!
هل كان الطلاق انتقام وهروب ولحظة غضب أم كان نابع عن وقت كافي لدراسة القرار بسلبياته وايجابياته واخذ وقت كافي للتفكير والاصلاح واعطاء الطرف الاخر فرص قبل اتخاذ القرار !!
اما الاهل فوالله أني يتيمة وماعندي أحد أسند نفسي عليه ولست بموظفة ولكن مع ذلك كان الطلاق والخلع مني بعد استخارة واستشارة ومحاولات اصلاح والحمد لله تمر سنة على طلاقي قريبا والله لم اندم ويتضح لي كل يوم انه كان القرار الصائب وان الله اختار لي ما استخرته فيه بغض النظر عن كرامة واولاد واهل وضغوط ان لنفسك عليك حقا وماكان بيني وبين الجنون والموت الا شعرة قطعتها واتخذت الطلاق ويسره الله لي بدون اهل ولا غيره والحمدلله صب الله علي الرزق والراحة والطمأنينة والعافية والرضا ..
العبرة بالكرامة وحفظهاغ وعدم الندم على الطلاق واستجداء الزوج بالرجوع هو :
هل كنتي الزوجة الصالحة المؤدية لحقوق زوجها الصبورة الحافظة لبيته وماله والمبادرة دوما بالاصلاح وسد الخلل حتى لا تندمي بعد الطلاق ام كنتي العكس ولذلك ندمتي!!
جميع قراراتكم المصيرية يابنات انصحكم لوجه الله وعن تجربة لا تتخذي اي قرار زواج او طلاق دراسة او سفر الا بعد استخارة واستشارة وبذل الجهد حتى تتقدمي في حياتك حتى ان واجهتي عقبات لن تندمي لانها ليست قرارات عشوائية والله الموفق للجميع..
فهمت الفكرة من موضوعك واشكرك على مافهمته بارك الله فيك...
الطلاق قرار شخصي وبعض النساء تحكمهم التربية والاهل والمجتمع وغالبا الفكرة المزروعة برؤوس الحريم عن وضع المطلقة بالمجتمع ونظرات الناس وقلة فرص الزواج طبعا هذا كلام غالبا ليس صحيح ويعتمد على شخصية المرأة ..
منذ عهد النبوة الى الان وهنالك مطلقات بل واشمل في جميع المجتمعات والاديان يوجد طلاق ومطلقات لكن الفكرة هل الطلاق كان ايجابي ام سلبي للمرأة ؟؟
هل المرأة تنقذ نفسها من الحرام والبطش وايذاء الروح التي امرنا الله بحفظها بالطلاق ام تلقي نفسها للتهلكة الجسدية والنفسية بلا طائل..!!
هل كان الطلاق انتقام وهروب ولحظة غضب أم كان نابع عن وقت كافي لدراسة القرار بسلبياته وايجابياته واخذ وقت كافي للتفكير والاصلاح واعطاء الطرف الاخر فرص قبل اتخاذ القرار !!
اما الاهل فوالله أني يتيمة وماعندي أحد أسند نفسي عليه ولست بموظفة ولكن مع ذلك كان الطلاق والخلع مني بعد استخارة واستشارة ومحاولات اصلاح والحمد لله تمر سنة على طلاقي قريبا والله لم اندم ويتضح لي كل يوم انه كان القرار الصائب وان الله اختار لي ما استخرته فيه بغض النظر عن كرامة واولاد واهل وضغوط ان لنفسك عليك حقا وماكان بيني وبين الجنون والموت الا شعرة قطعتها واتخذت الطلاق ويسره الله لي بدون اهل ولا غيره والحمدلله صب الله علي الرزق والراحة والطمأنينة والعافية والرضا ..
العبرة بالكرامة وحفظهاغ وعدم الندم على الطلاق واستجداء الزوج بالرجوع هو :
هل كنتي الزوجة الصالحة المؤدية لحقوق زوجها الصبورة الحافظة لبيته وماله والمبادرة دوما بالاصلاح وسد الخلل حتى لا تندمي بعد الطلاق ام كنتي العكس ولذلك ندمتي!!
جميع قراراتكم المصيرية يابنات انصحكم لوجه الله وعن تجربة لا تتخذي اي قرار زواج او طلاق دراسة او سفر الا بعد استخارة واستشارة وبذل الجهد حتى تتقدمي في حياتك حتى ان واجهتي عقبات لن تندمي لانها ليست قرارات عشوائية والله الموفق للجميع..
فهمت الفكرة من موضوعك واشكرك على مافهمته بارك الله فيك...
الصفحة الأخيرة