السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خواتي ابيكم تخبروني عن صلاة قيام الليل ركعاتها وشو السور الي اقراها انا اصليها بس ابي اتاكد اكثر المرات اوسوس باني اخطيت او نقصت يريت اساعدوني

she5ah-83 @she5ah_83
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

seeemo
•
رقم الفتوى (456) موضوع الفتوى بيان الأفضل في عدد ركعات قيام الليل السؤالس: ما الأفضل في عدد ركعات قيام الليل ؟ الاجابـــة
ليس لقيام الليل عدد محدود، فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يُحدد له ركعات مُعينة بل قال - صلى الله عليه وسلم - : صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى واحدة توتر له ما قد صلى والعبرة بالزمان الذي يقضيها فيه؛ فإنه - صلى الله عليه وسلم - كان يقوم نصف الليل، أو أكثر، أو أقل لقوله تعالى: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ فكان قيامه - عليه السلام - قريبًا من ثلثي الليل، أو يقوم نصفه، أو يقوم ثلثه، ففي ليالي الشتاء قد يصل قيامه إلى سبع ساعات، وأقل شيء في ليالي الصيف ثلاث ساعات، وهي ثلث الليل، أو ست ساعات وهي ثلاثاه، وسواءً صلى في هذه الساعات إحدى عشرة ركعة، أو إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، أو تسع وثلاثين، أو أكثر أو أقل حيث إنه - عليه الصلاة والسلام - لم يذكر عددًا لا يتجاوزه المُصلي، وأما النبي - صلى الله عليه وسلم - فاختار الإطالة في القيام، والأركان، واقتصر - غالبًا - على إحدى عشرة كما في حديث عائشة أو ثلاثة عشرة كما في حديث ابن عباس والكل سُنة، وإنما العبرة بالزمان الذي يقضيه في هذه الصلاة .
http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=456&parent=308
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
ليس لقيام الليل عدد محدود، فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يُحدد له ركعات مُعينة بل قال - صلى الله عليه وسلم - : صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى واحدة توتر له ما قد صلى والعبرة بالزمان الذي يقضيها فيه؛ فإنه - صلى الله عليه وسلم - كان يقوم نصف الليل، أو أكثر، أو أقل لقوله تعالى: إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ فكان قيامه - عليه السلام - قريبًا من ثلثي الليل، أو يقوم نصفه، أو يقوم ثلثه، ففي ليالي الشتاء قد يصل قيامه إلى سبع ساعات، وأقل شيء في ليالي الصيف ثلاث ساعات، وهي ثلث الليل، أو ست ساعات وهي ثلاثاه، وسواءً صلى في هذه الساعات إحدى عشرة ركعة، أو إحدى وعشرين، أو ثلاث وعشرين، أو تسع وثلاثين، أو أكثر أو أقل حيث إنه - عليه الصلاة والسلام - لم يذكر عددًا لا يتجاوزه المُصلي، وأما النبي - صلى الله عليه وسلم - فاختار الإطالة في القيام، والأركان، واقتصر - غالبًا - على إحدى عشرة كما في حديث عائشة أو ثلاثة عشرة كما في حديث ابن عباس والكل سُنة، وإنما العبرة بالزمان الذي يقضيه في هذه الصلاة .
http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?view=vmasal&subid=456&parent=308
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين

seeemo
•
حبيت اوضح انك تقرئين في الركعتين الاخيرتين الركعه الاولى سوره الاعلى والركعه الثانيه سوره كافرون
ثم توترين بركعه تقرئين فيها سوره الاخلاص
ثم توترين بركعه تقرئين فيها سوره الاخلاص

الصفحة الأخيرة
فالأصل في صلاة الليل مثنى مثنى أي ركعتين ركعتين كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم ويوتر بركعة ، والأفضل ألا يزيد عن أحد عشر ركعة وإذا فاته قيام الليل صلى من النهار مثل ما كان يصلى من الليل وتكون شفعاً بدون وتر ولو نقص عن ذلك فلا حرج ، فإذا كان يصلي من الليل مثلاً تسع ركعات أو أحد عشر ركعة فله أن يصلي من النهار ثمانِ ركعات أو عشر أو أقل ولا يلزم من عدم القيام لصلاة مع الأخذ بالأسباب أن يكون بسبب المعاصي فقد يكون ذلك بسبب التعب أو غلبة النوم والنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ناموا في أحد المرات عن صلاة الفجر . والله أعلم
http://www.islamlight.net/index.php?option=com_ftawa&task=view&Itemid=0&catid=281&id=20499