قرأتها فأحببت أن تشاركوني الاستمتاع بها
- دائما لانكتشف جحود الآخرين ونكرانهم لعطائنا وتضحياتنا إلا بعد فوات الآوان عندما نبدأ بإستشعار حقيقة الجفاء الذي يقابلونا به ..!! وقتها لا نتردد أبدا في إطلاق وعودنا بإنهاء كل شي وغلق أبواب التسامح في وجوههم ..!!
-----------------
- يتمادون في كسر قلوبنا وتحطيم مشاعرنا ، ثم لا يلبثوا أن يعودوا إلينا رغم هذا الكســـــــــر ، بعد أن يكون الوقـــــت قد عاندهم وبعد أن يكـــون مبررهم للعـودة ... ( وحشتونا ) ..!!
-----------------
- تساءلت مع نفسي ) لماذا كل الاشياء الجميلة تختفي بسرعة ؟؟ ) هل لأن كل شيء جميل لا يبقى بريقه مدة اطول ؟؟... وإلا لما بقي جميلا ؟! ..
-----------------
- هي لا تعرف أن تضحك " على " أحد ... لأنها اعتادت أن تضحك " مع " الجميع ..!!
-----------------
- حزينة دائما رغم إبتسامتها رغم ضحكاتها رغم إنكسارها الداخلي رغم محاولاتها المستمية في إخفاء ذلك الحزن إلا أن ذلك الحزن المختبىء خلف عينيها يبدو ظاهرا ومفضوحا بمجرد وقوفها في ذلك المكان الذي إغتال فيه ( فرحتها ) ..!!
-----------------
- بعض من نحبهم يستوطنون قلوبنا بسياسة غريبة فهم في حيرة دائمة بين رحيل وبين وصال ..!! نشعر بهم وبحضورهم وفي ذات الوقت نشعر برحيلهم وغيابهم .. !!
-----------------
- لم تعرف معنى ( السهر ) و ( الأرق ) و ( الإنتظار ) إلا مذ عرفته ..!! ولم تكن تدرك ( لهيب الشوق ) وحرقة الوجدان إلا حين زاد ارتباطها به وتاكد لها صدقه !! لم في أغلب الحالات ( يؤثر ) فينا من كان لقائنا بهم لأول مرة ( غير معد له ) من قبلنا ..؟؟
-----------------
-غبية هي ربما .. رحل عن دنياها وتناسها تاركا بداخلها ألم روح وجراح صدق ، أصبحت وحيدة تهيم في سماء الأحلام تبحث عنه عن درب الغرام علها تجده علها تجد بقايا ذكرى تربطها به .. رغم نسيانه لها رغم صبرها معه رغم تجاهله لها !!
-----------------
هذيان خاص :
كل همسة حب فيني ( تناديك ) كل نسمة صبح تعطر ( أياديك ) تنثر سحرها - عطرك - في درب ( أمنيتي ) فتشرق شمس ( الأمل ) في ( وجداني ) وتنتشي فيني كل ( الأماني ) !! .. أحبك يافتنة عشقي ويا منظومة ( أحزاني ) ..!!
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
نشكرك يا أجمل إحساس على منحنا هذه اللحظات التي شاركناك فيها حقا الاستمتاع بهذه الخواطر التي لم يمنع اختصارها من تعبيرها عن أعماق الشعور
كوني دائما معنا :26: