خواطر ((تفكير أداري))

الحياة تجربة واختبار ...... وعليك انت الاختيار ......

فبيدك ان تكون من صناع القرار ... او ان تتوة في دوامة أأأفكار

فعلم انة ليست كل النهاااياات سعيدة.. فكما توجد جنة يوجد هنالك ناار..

فعندما تقرر ان تبداء من البداية :: عليك تصحيح البدايات ثم التخطيط للنهاية

واعلم ان السعادة ليست بغياب المشكلات وانما في القدرة على التعامل معها بارادة واصرار...

فالمستحيل كلمة لا وجود لها عند العقلأ من الناس الاخيار.....

أبد بمرحلة ( التخطيط) :

تنباء بمستقبل خالي من الاخطار,,,,

حدد أهدافك بوضوح ,,,وواقعية ..

واتسم بالتحدي واضمن تحقيق اهدافك وبانتصار .....

ضع لمشاكلك بدائل,, وحلول ,, طور خططك .. حدد أنسبهاء ثم أختار

ثم (التنظيم ):

نظم شكلك ..هيى نفسك.. كن متكامل .. طور أفكارك بستمرار

ثم (التوجية):

ضع تعليمات وارشادات واتبعهاء بكل رزانة ووقار ......

ولتكن لدبك روح القيادة في التاثير كن محبوبآ ومحل أعجاب واتقن فنون الحوار,,,

أجعل من صفاتك القوة واذا أستلزم الامر كن جبار.....

أخيرآ كن قائد الموقف أذ كنت في خضم الدوار,,,

ثم (الرقابة)

قيم افعالك شخصيتك وقارنهاء بما خططت لة .. وباختصار ..

قم بتحديد الاختلافات والانحرفات واعرف اسبابها ثم عالجهاء ..وأمنع الاخطاء ووجهاء ..لاتياس أو تصنع أعذار ..لاتقبل أبدآ ان تنهار ..

((أخيرآ كن من صناع القرار .....

بعد تحديدك للمشكلة .....

ووضعك البدئل المناسبة لحلهاء

وبعد أختيارك أفضل بديل ممكن من البدائل

طبق البديل المختار

وعليك ان تتابع وتقيم النتائج وتصحيح الانحرفات ان وجدت

اذا طبقت كل ماذكرت اثناء الحوار ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

ستحقق اهدافك بنجاح

وتتفادى وجود اي اخطار

ولن يكون بحياتك دمار

ولامجال للاضرار

قرارتك سليمة ..رشيدة

لوجودك معنى واعتبار

صنعتة انت بنفسك وبتحديك للاقدار

فبين العقل والمنطق لايوجد حاجز وجدار

فبكل بساطة هو: تخطيط تنظيم ورقابة واتخاذ قرار ..............

فبعد هذاء الاتطمح ان تصنع من نفسك صانع قرار ؟؟؟؟؟؟؟؟))