السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
إن الطفل أيتها الأخت الفاضلة يمر في مراحل عمره بتطورات وتغيرات من الناحية الإجتماعية والعاطفي ، فيتحول الطفل بسرعة بين الثانية و السادسة من العمر إلى كائن اجتماعي معقد، فخلالهذه المرحلة يبدأ بالتعبير بوضوح عن الأشياء التي يحبها والأشياء التي يكرهها، كما يكون أفكاراَ جديدة حول هويته ،ويتخذ مواقف يتشبث بها في بعض الأحيان.
من تلك التغيرات والتطورات (الخوف)
الخوف:
إن العالم الطفولي في معظمه عالم سحري تتشابك فيه الأمور الواقعية بالحياة وتتشعب في مخيلة الطفل مخاوف عديدة نعتبرها بمعظمها حالات طبيعية قصيرة الأمد.
أ)تطور المخاوف عند الأولاد:1)الخوف من الغرباء: ابتداء من شهره الثامن يبدأ المولود بإظهار حالة من الرعب عندما يتواجد أمام إنسان غريب، حتى ولو كانت أمه مع قبعة جديدة أو والده إذا وضع نظارات مختلفة،تزول هذه الحالة إجمالاًعند الشهر الخامس عشر من عمره.
2) مخاوف العام الأول:بالرغممن حب الاكتشاف للأشياء غير المألوفة الذي يتزايد خلال العام الأول ، تنشأ مخاوف عديدة عند الطفل ،أهما:الخوف من شيءغريب يتحرك فجأة أو يصدر صوتاًقوياً، والخوف من بعض الكتب حيث الصورتبرز خارج الصفحات عند فتحه، والخوف من المظلة التي تفتح فجأة أمامه،والخوف من نباح الكلب ،ومن صفارة سيارة الشرطة،إلخ.....
من الخاوف الشائعة أيضاًفي هذا العمر، الخوف من الاستحمام فهو يخاف من الانزلاق تحت المياه أو من الصابون داخل العيون أو منسماع صوت الماء يجري من الحنفية.إننا لا نحبذ أرغام الطفل في هذا العمر على الاستحمام في المغطس إذا كانت لديه هذه الحالة من الرعب حيال الاستحمام، بل نفضل استخدام (التلييف) الملطف بالماء والصابون، واستعمال الشامبو الخاص بالأطفال الذي لايزعج العين، والانتظار بصبر حتى يزول هذا الخوف تدريجياً حيث يستطيع الطفل الجلوس مجدداًفي المغطس بهدوء ومن دون خوف.
3)مخاوف العام الثاني:تتميز هذه المرحلة من حياة الطفل بالقلق من الانفصال عن الأم أو الوالدين معا ،إن ذلك يعود إلى مدى إدراك الطفل بأن أمانه يعتمد على كونه قريب من والدته.
نلاحظ أن القلق يتفاقم عند وقت النوم ، حيث يقاوم الطفل بشدة فكرة الذهاب إلى السرير ، ويفرض على والدته البقاء معه أوإلى جانبه حتى ينام، وغالباًما يلجأ إلى عذر الذهاب إلى الحمام فقط لكي يبقيها مستنفرة معه.نصيحتنا للأم في مثل هذا الظرف هو الجلوس إلى جانب سريرالطفل بكل هدوء ، وعدم مغادرة الغرفة قبل التأكد من أن الطفل قد نام ، حتى لو اضطرت الأم ، تتبع هذا الأسلوب لأسابيع عديدة، بالنهاية سوف تنجح.
كذلك من الأفضل تجنب التغيرات الجذرية في حياة الطفل خلال هذا العام، وعدم الإفراط في الرعاية والحماية ( الهرولة إلى الغرفة كلما بكى الطفل، والتعبير الواضح عن الشعور بالذنب كلما اضطررنا إلى مغادرة البيت ..........)
4)المخاوف بين الثلاث والخمس سنوات :تيرز في هذه المرحلة المخاوف التي هي من نسج الخيال : الخوف من الظلام ، ومن الكلاب ومن الموت ، ومن المعاقين ... فمخيلة الطفل في هذه المرحلة من حياته تكون تطورت إلى درجة أنه يستطيع أن يضع نفيه مكان الآخر ويتصور المخاطر التي يواجهها ، ففضوله يتفاقم ويتشعب في كل الاتجاهات ، ويريد أن يعرف سبب كل شيء، وأيضاً علاقة الأشياء به، فإذا سمع أحداً يتحدث عن النوت، يريد أن يعرف ماهو وهل هو سوف يموت يوماً ما.
إن هذه المخاوف تكون شائعة عند الأولاد الذين خضعوا في طفولتهم المبكرة لممارسات شبة قاسية عند عملية الإطعام ، أوالتدريب على النظافة (الحمام)، حيث غذيت مخيلتهم بالقصص المرعبة أو التهديدات العديدة، كذلك نلاحظها عند الأولاد الذين ترعرعوافي عائلة مفرطة العناية والحماية.
بعض النصائح للتخفيف من مخاوف الولد:
#مسؤلية الأهل ليست مكافحة الخوف عند الولد ، لأن الخوف شعور طبيعي وموجود عند كل الأولاد، المهم هو مساعدة الولد في اكتساب استراتيجيات بنّاءة للتعامل مع مخاوفه.
#طمأنة الولد الخائف وتهدئتهوتوفير الثقة والأمان له.
#عدم السخرية من الولد، وعدم محاولة إقناعه بأن مخاوفه غير منطقية أو تافهة.
#التحلي بالصبر حيال هذه المخاوف لأنها سوف تزول لكي تأتي مخوف أخرى مكانها.
# تجنب الأفلام المرعبة على التلفزيون، أو القصص التي تحتوي على مضمون مخيف وصور مفزعة.
#توفير الفرص الكافية للاختلاط مع أولاد من عمره ، فكلما انهمك وشارك في نشاطات خارجية، خف قلقه من مخاوفه الداخلية.
#يجب تشجيع الولد على التعبير عن مخاوفه، وأن يتكلم عنها .
تابعونا للموضوع بقية لم ينتهي كونوا معنا ومع الخوف من المدرسة
حبة القلب @hb_alklb
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. معذرة يا أخوات جوني ضيوف فجأة وانشغلت بيهم
والآن نكمل الموضوع
ب)الخوف من المدرسة:
نلاحظ أن الخوف من المدرسة شائع أكثر عند الذكور مما عند الإناث، ويبرزبين عمر الخمس سنوات والثلاثة عشر عاماً.
إن الولد الذي يعاني من الخوف من المدرسة يرفض الذهاب إليها لأسباب غير عقلانية ويظهر ردات فعل عميقة وحادة جداًعندما نحاول إرغامه على الذهابفماذا يحصل آنذاك؟
عند ساعة الذهاب تصيبه حالة من الهيجان والرعب ويبكي ويتوسل لأهله كي يبقيانه في البيتويعدهما أنه سوف يذهب غداً. أما إذا أرغماه فتجتاحه حالة من الهلع البالغ ويقفل على نفسه في غرفته، أو يهرب باكياً.في هذه الظروف لا أحد يستطيع التحاور معه(أحياناًأخرى قد يذهب إلى المدرسة وهو في حالة هدوء لكن سرعان ما يهرب ويعود إلى البيت).في معظم الأحيان يشكو من أعراض جسدية(ألم في الرأس،في المعدة،تقيؤ.....)ونادراًما نلاحظ أية عدوانية في تصرفاته.
بعد زوال خطر الإرغام على الذهاب إلى المدرسة يهدأالولد بشكل مفاجئ، وهو إجمالاًولد سهل ومتعاون خارج إطار هذا الخوف. في البيت لا يرفض الدرس بل بالعكس يدرس جيداًوكأنه يريد أن يعوض ما فاته وفي معظم الأحيان يتميز مستواه التعليمي بالتفوق .
عندما نسأله عن عدم رغبته بالذهاب إلى الدرسة يخلق أسباباًومبررات عديدة مثل:(الأستاذ قاس جداُ معي ) أو (الأولاد يضحكون علي)أو(إن المدرسة غير جيدة)أو يدعي المرض من أجل التغيب.
تشير الدراسات التي أقيمت حول الخوف إلى أن معظم هؤلاء الأولاد ينتمون إلى نوع معين من العائلات ، حيث تكون الأم هي نفسها امرأة قلقة جداً، وتبالغ في حمايتها وعنايتها لأبنها ، وبالتالي تعزز الاتكالية عنده،فهو بالفعل ولد شديد التعلق بأمه، ويحلل بعض علماء التفس(أمثال :فرويد وكلاين)هذه العلاقة بين ألأم والإبنبأنها تتسم بدرجة عالية من العدوانية الباطنية المكبوته تجاه الأم ، تلك التي تجتاح عالمه بشكل فادح، وأن حالة القلق الشديد التي يشعر بها الولدحيال هذه العدوانية المكبوتة تجعله يخاف أن يغادر البيت لأنه يخشى حدوث أي مكروه لأمه وهو بعيد عنها وغير قادر على حمايتها فيكون بالتالي هو المسؤل المباشر عن هذا الأذى. أما بالنسبة للأب فهو إجمالاً غير موجود (جسدياً أو عاطفياً) في الحياة العائلية ، وتبدو العلاقة بينه وبين الولد فقيرة جداًوهو لا يوفر الطمأنينة والأمان للولد .
إن الأسباب وراء الخوف من المدرسة متنوعة ، وقد تكون موضوعية( لا أصدقاء له ويشعر بالوحدة، أو هناك تمييز اجتماعي أو عنصري حياله ، أو لأنه الأصغر سناًفي الصف ولايتكيف مع بقية الأولاد، أو لأن المعلمة ترعبه بأسلوبها الخاص....)،أو باطنية ونفسية ـ أي الأسباب ـ مثل( الولد يقلق بأن سوءاًما سوف يحصل في البيت عند غيابه ، ونجد هذه الحالات إجمالاً في العائلات حيث الشجارات العنيفة المسترة بين الوالدين ، أو هناك تهديد بالطلاق .........)
نذكّر بأن مخاوف الأطفال هي حالات طبيعية حتى الخوف من الذهاب إلى المدرسة ، ولكن عندما لا يتمكن الولد من تجاوز هذا الخوف وعندما يصبح الخوف حالة مرضية مثل التي وصفناها آنفا ًتسيطر على مشاعره ونشاطاته اليومية لفترة زمنية طويلة ، تصبح نوعاً من الرهاب وتصنف في علم النفس ضمن خانة اضطرابات القلق الاطبيعي.
تابعونا وسنعود إليكم بعد قليل
والآن نكمل الموضوع
ب)الخوف من المدرسة:
نلاحظ أن الخوف من المدرسة شائع أكثر عند الذكور مما عند الإناث، ويبرزبين عمر الخمس سنوات والثلاثة عشر عاماً.
إن الولد الذي يعاني من الخوف من المدرسة يرفض الذهاب إليها لأسباب غير عقلانية ويظهر ردات فعل عميقة وحادة جداًعندما نحاول إرغامه على الذهابفماذا يحصل آنذاك؟
عند ساعة الذهاب تصيبه حالة من الهيجان والرعب ويبكي ويتوسل لأهله كي يبقيانه في البيتويعدهما أنه سوف يذهب غداً. أما إذا أرغماه فتجتاحه حالة من الهلع البالغ ويقفل على نفسه في غرفته، أو يهرب باكياً.في هذه الظروف لا أحد يستطيع التحاور معه(أحياناًأخرى قد يذهب إلى المدرسة وهو في حالة هدوء لكن سرعان ما يهرب ويعود إلى البيت).في معظم الأحيان يشكو من أعراض جسدية(ألم في الرأس،في المعدة،تقيؤ.....)ونادراًما نلاحظ أية عدوانية في تصرفاته.
بعد زوال خطر الإرغام على الذهاب إلى المدرسة يهدأالولد بشكل مفاجئ، وهو إجمالاًولد سهل ومتعاون خارج إطار هذا الخوف. في البيت لا يرفض الدرس بل بالعكس يدرس جيداًوكأنه يريد أن يعوض ما فاته وفي معظم الأحيان يتميز مستواه التعليمي بالتفوق .
عندما نسأله عن عدم رغبته بالذهاب إلى الدرسة يخلق أسباباًومبررات عديدة مثل:(الأستاذ قاس جداُ معي ) أو (الأولاد يضحكون علي)أو(إن المدرسة غير جيدة)أو يدعي المرض من أجل التغيب.
تشير الدراسات التي أقيمت حول الخوف إلى أن معظم هؤلاء الأولاد ينتمون إلى نوع معين من العائلات ، حيث تكون الأم هي نفسها امرأة قلقة جداً، وتبالغ في حمايتها وعنايتها لأبنها ، وبالتالي تعزز الاتكالية عنده،فهو بالفعل ولد شديد التعلق بأمه، ويحلل بعض علماء التفس(أمثال :فرويد وكلاين)هذه العلاقة بين ألأم والإبنبأنها تتسم بدرجة عالية من العدوانية الباطنية المكبوته تجاه الأم ، تلك التي تجتاح عالمه بشكل فادح، وأن حالة القلق الشديد التي يشعر بها الولدحيال هذه العدوانية المكبوتة تجعله يخاف أن يغادر البيت لأنه يخشى حدوث أي مكروه لأمه وهو بعيد عنها وغير قادر على حمايتها فيكون بالتالي هو المسؤل المباشر عن هذا الأذى. أما بالنسبة للأب فهو إجمالاً غير موجود (جسدياً أو عاطفياً) في الحياة العائلية ، وتبدو العلاقة بينه وبين الولد فقيرة جداًوهو لا يوفر الطمأنينة والأمان للولد .
إن الأسباب وراء الخوف من المدرسة متنوعة ، وقد تكون موضوعية( لا أصدقاء له ويشعر بالوحدة، أو هناك تمييز اجتماعي أو عنصري حياله ، أو لأنه الأصغر سناًفي الصف ولايتكيف مع بقية الأولاد، أو لأن المعلمة ترعبه بأسلوبها الخاص....)،أو باطنية ونفسية ـ أي الأسباب ـ مثل( الولد يقلق بأن سوءاًما سوف يحصل في البيت عند غيابه ، ونجد هذه الحالات إجمالاً في العائلات حيث الشجارات العنيفة المسترة بين الوالدين ، أو هناك تهديد بالطلاق .........)
نذكّر بأن مخاوف الأطفال هي حالات طبيعية حتى الخوف من الذهاب إلى المدرسة ، ولكن عندما لا يتمكن الولد من تجاوز هذا الخوف وعندما يصبح الخوف حالة مرضية مثل التي وصفناها آنفا ًتسيطر على مشاعره ونشاطاته اليومية لفترة زمنية طويلة ، تصبح نوعاً من الرهاب وتصنف في علم النفس ضمن خانة اضطرابات القلق الاطبيعي.
تابعونا وسنعود إليكم بعد قليل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..ها قد عدنا إليكم
نصائح عامة لموجهة الخوف من المدرسة :
#التحلي بالصبر حيال المشكلة والإدراك أن هناك سبباً معيناً لرفض الولد الذهاب إلى المدرسة ولا يتصرف هكذا فقط لأنها مجرد (عادة سيئة)أو (غنج ودلع).
#عدم الرضوخ لرغبة الطفل بالبقاء في البيت .
#طمأنة الولد بأنك ستذهب معه لتقيّم الوضع في المدرسة وأن كل شيء سيكون على ما يرام ولا داعي للقلق لأنك معه .
#في المرحلة الأولى اصطحاب الولد إلى المدرسة ،والبقاء معه لبضع ساعات (بالأتفاق مع المعلمة)للتأكد من أنه بدأ يتكيف مع المعلمة والأولاد، ومن ثم مغادرة المدرسة معه(هذه المرحلة قد تمتد من يومين إلى أسبوعين).
#قراءة قصص لطيفة حول المدرسة ولعب لعبة (المدرسة )معه في البيت باستخدام الألعابو الدمى .
#عند انتهاء المرحلة الأولى(أي عندما يصبح الولد بالفعل متكيفاًمع الجو المدرسي ) إخباره أنك غداً لن تبقي معه ولكنك سوف تعود إلى المدرسة لأصطحابه إلى البيت و أن المعلمة سوف تهتم به .
#التنسيق مع المعلمة لكي توفر له الانتباه والحنان والأمان خاصة في الأيام الأولى من بقائه بمفرده في المدرسة ، على أن تخفف ذلك تدريجياً لكي يتشجع الولد على التصرف باستقلالية واتخاذ المبادرات والمشاركة العفوية في نشاطات الصف.
انتهينا من خوف المدرسة ولي عودة بإذن الله تعالى في تلخيص المخاوف من السنة الثانية وحتى السابعة .
تابعونا .
دمتم في رعاية الله .
نصائح عامة لموجهة الخوف من المدرسة :
#التحلي بالصبر حيال المشكلة والإدراك أن هناك سبباً معيناً لرفض الولد الذهاب إلى المدرسة ولا يتصرف هكذا فقط لأنها مجرد (عادة سيئة)أو (غنج ودلع).
#عدم الرضوخ لرغبة الطفل بالبقاء في البيت .
#طمأنة الولد بأنك ستذهب معه لتقيّم الوضع في المدرسة وأن كل شيء سيكون على ما يرام ولا داعي للقلق لأنك معه .
#في المرحلة الأولى اصطحاب الولد إلى المدرسة ،والبقاء معه لبضع ساعات (بالأتفاق مع المعلمة)للتأكد من أنه بدأ يتكيف مع المعلمة والأولاد، ومن ثم مغادرة المدرسة معه(هذه المرحلة قد تمتد من يومين إلى أسبوعين).
#قراءة قصص لطيفة حول المدرسة ولعب لعبة (المدرسة )معه في البيت باستخدام الألعابو الدمى .
#عند انتهاء المرحلة الأولى(أي عندما يصبح الولد بالفعل متكيفاًمع الجو المدرسي ) إخباره أنك غداً لن تبقي معه ولكنك سوف تعود إلى المدرسة لأصطحابه إلى البيت و أن المعلمة سوف تهتم به .
#التنسيق مع المعلمة لكي توفر له الانتباه والحنان والأمان خاصة في الأيام الأولى من بقائه بمفرده في المدرسة ، على أن تخفف ذلك تدريجياً لكي يتشجع الولد على التصرف باستقلالية واتخاذ المبادرات والمشاركة العفوية في نشاطات الصف.
انتهينا من خوف المدرسة ولي عودة بإذن الله تعالى في تلخيص المخاوف من السنة الثانية وحتى السابعة .
تابعونا .
دمتم في رعاية الله .
كل الحب والتقدير ل حبة القلب
موضوع مو روعه أبداً أبدً:icon36:
لاكن فاق وتعدى وتعدى كل معاني الروعه والجمال
ألف الشكر والتقدير مع الكثير من الحب والود
إذا سمحتي لي سؤال ؟
ماذا عن الخوف من الناس والحريم والتجمعات ؟
لأن بنتي من يوم تشوف الحريم تقعد تتتتتتتتتتتتصيح وخخخخخخخخخخخايفه والله أنها تخلين أطلع من المناسبه بعد نصف ساعه أو أقل وأخرها في عيد الأضحى
ولا تبغى إلا أنا حتى أبوها لا؟
ومعها تأتأة جتها من عمرها ثلاث سنوات بعد أن كان كلامها يضرب به المثل من الوضوح والفصاحه الغير عاديه .
وتخاف من القبب العاكسه أول كانت تصيح لاكن الأن الحمد لله بس تناظرها وهي شوي خايفه وبعدين تمسك يدي وتمشي.
تعبت جددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددداً.:11retcher
حتى أني قررت ما عاد أروح لأى مناسبه مههماااااااااااااااااااااااااااكانت .
أحس جتني حاله نفسيه وأفكر أخذ حبوب للقلق أو التوتر .
ما عاد أقدر أتحمل الحين من أحد يكلمني فيها أنفجر من الصياااااااااااااح معاد أرد بأي كلمه :crap:
بعد أن كنت أول أخذا وأعطي معهم في الكلام عن حالتها.
ماذا أفعل .
الحمد لله على كل حال.
تقبلي تحياتي وأرجوا أن أجد عنك حل لحالتي
حتى لو ما عندك حل أحبك .:love:
موضوع مو روعه أبداً أبدً:icon36:
لاكن فاق وتعدى وتعدى كل معاني الروعه والجمال
ألف الشكر والتقدير مع الكثير من الحب والود
إذا سمحتي لي سؤال ؟
ماذا عن الخوف من الناس والحريم والتجمعات ؟
لأن بنتي من يوم تشوف الحريم تقعد تتتتتتتتتتتتصيح وخخخخخخخخخخخايفه والله أنها تخلين أطلع من المناسبه بعد نصف ساعه أو أقل وأخرها في عيد الأضحى
ولا تبغى إلا أنا حتى أبوها لا؟
ومعها تأتأة جتها من عمرها ثلاث سنوات بعد أن كان كلامها يضرب به المثل من الوضوح والفصاحه الغير عاديه .
وتخاف من القبب العاكسه أول كانت تصيح لاكن الأن الحمد لله بس تناظرها وهي شوي خايفه وبعدين تمسك يدي وتمشي.
تعبت جددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددداً.:11retcher
حتى أني قررت ما عاد أروح لأى مناسبه مههماااااااااااااااااااااااااااكانت .
أحس جتني حاله نفسيه وأفكر أخذ حبوب للقلق أو التوتر .
ما عاد أقدر أتحمل الحين من أحد يكلمني فيها أنفجر من الصياااااااااااااح معاد أرد بأي كلمه :crap:
بعد أن كنت أول أخذا وأعطي معهم في الكلام عن حالتها.
ماذا أفعل .
الحمد لله على كل حال.
تقبلي تحياتي وأرجوا أن أجد عنك حل لحالتي
حتى لو ما عندك حل أحبك .:love:
مشكورة اختي على موضوعك الرائع ..والله يعيني على بنتي اباسجلها تمهيدي الترم الثاني وما ادري ايش اسوي معها
الصفحة الأخيرة
ونحن بنتظارك عن مخوف المدرسه
للاتتاخري..........
:26: :26: