وهذا ثاني حل من العضوه س في بلاد العجائب
من رأيي الزوج الصالح ما تفرط فيه عشان غربة لمدة ستة سنوات
بالعكس في فوائد كثيرة ممكن تستفيدها من الغربة مثلا
ممكن تكون سفيره لدينها ... حتى لو بس بحجابها ممكن تنور وتهدي ناس والهداية بيد الله ...
ممكن حتى مع العيشة في الغربة تستفيد من وقتها في حفظ القرأن........ يعنى ما احلاها جلسة الاهل بس ان شاء الله ملحقة عليهم والايام تمر هوا.
وبالعكس لمن تبدأ حياتها مع زوجها وفي الغربة احسن ... من ناحية المراعاة وما يكون فيه ضغوط اهله واهلها ...
وما شاء الله بريطانيا معروفة بالجاليات المسلمة والنوادي والحمد لله قريبة من البلاد.
زوج صالح يكرمها و خيره لها ولاهلها ويخاف الله فيها .. احسن من لاحول ولاقوة الا بالله يكون في نفس البلد ما يمسح لها تروح لهم
او يا لطيف ما يخاف الله وساعتها الواحد يحزن على شبابه اللي يضيع معاهم.
الله يوفقك
رووحي في نصيبك والله يجزيك الخير
ما فيها مشكلة اذا اهوه يسافر حق دراسته ست سنوات راح اطووف بسرررعة لازم تتعودين على البعد عن اهلك
خلاص اذا اتزوجتي راح تكونين مع زوجك بس زوجك بعد له حقوق
انه ما اقوولك انك تنسين اهلك بس لازم الوحدة تتحمل راح تتعودين في الاخير
ومشكلة انه راح تكونين وحدك في خليجين كثار هناك تقدرين تتعرفين عليهم وعن الصلاة فيه مساجد حتى امريكا هناك في مسجد يصلون المسلمين صلاة الجمعة
استخيري وتوكلي
والي فيه الخير راح يحصل:26:
رووحي في نصيبك والله يجزيك الخير
ما فيها مشكلة اذا اهوه يسافر حق دراسته ست سنوات راح اطووف بسرررعة لازم تتعودين على البعد عن اهلك
خلاص اذا اتزوجتي راح تكونين مع زوجك بس زوجك بعد له حقوق
انه ما اقوولك انك تنسين اهلك بس لازم الوحدة تتحمل راح تتعودين في الاخير
ومشكلة انه راح تكونين وحدك في خليجين كثار هناك تقدرين تتعرفين عليهم وعن الصلاة فيه مساجد حتى امريكا هناك في مسجد يصلون المسلمين صلاة الجمعة
استخيري وتوكلي
والي فيه الخير راح يحصل:26:
شام
•
أشكر كل الأخوات والإخوة الذين أبدوا مشاركات وآراء رائعة حقا تشجعها على الإقبال والموافقة على هذا الخاطب المتدين ...
فجزاكم الله عنها كل خيرا وبارك بكم .....
أختي العزيزة ...
من وجهة نظري أن الزوج المتدين والمناسب في هذه الأيام صعب الوجود , وصعب ان تكرر الفرص ....
فأخاف عليك ان تندمي لو فوَّتِ هذا الزواج ,
قد تتوهمين كثيرا من السفر والإبتعاد عن الاهل ولكن الغربة لها مساوئها ولها محاسنها ....
من محاسنها انك تعيشين مع زوجك مبتعدة عن كل التأثيرات الجانبية والمضرة بعض الاحيان , وتوطنين نفسك على حل الخلافات إن وجدت بنفسك انت وزوجك ....
ومن كلام كل المغتربات يمكنك أن تلمسي إجماعا بأن علاقة الزوج والزوجة المغتربين أمتن وأقوى .. فلا تدخلات غريبة , وتواجد الزوج في البيت كثير فلا صحبة ولا صداقات أو ربما هي قليلة جدا على خلاف البلد الأصلي , وووو .............هناك الكثير
أما السلبيات فمنها الشعور بالوحدة والغربة وقلة الأصدقاء وافتقاد الاهل و وحشة البلد الغير إسلامي الذي تذهبين إليه .....و هنالك أشياء اأخرى
لكن قارني أنت بين السلبيات والإيجابيات ستعرفي من نفسك ايهما الأهم والأولى ان يضحي الإنسان من أجله .....
أهو الزوج والبيت والسكينة , أم الأصدقاء والزيارات التي قد تكون نقمة على الإنسان أحيانا .....
ثم إن هناك فكرة قالتها إحدى الاخوات - جزاها الله خيرا - أنه احمدي الله على أنك غير مسافرة إلى أمريكا , فأنت هناك قد لا تستطيعني زيارة أهلك بشكل دائم , لأجل الصعوبات في السفر والإقامة التي تزداد يوما بعد يوم ......
والسفر منها إلى الوطن العربي يحتاج لـ 24 ساعة على الأقل ...
أما أوروبا فالسفر منها لا يحتاج لاكثر من سبع ساعات .....
أختي الكريمة :
احملي ورقة واكتبي فيها الإيجابيات والسلبيات ثم اختاري
ولكن قبل أي شيء استخير الله عزوجل واطلبي منه بتضرع وخشوع أن ييسر لك ما فيه الخير .....
وتذكري حديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - : إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه . إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير .....
صدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
وفقك الله وسدد خطاك
,ارجو أن تخبرينا بقرارك النهائي , وكيف توصلت إليه ولماذا اخترته ....
فجزاكم الله عنها كل خيرا وبارك بكم .....
أختي العزيزة ...
من وجهة نظري أن الزوج المتدين والمناسب في هذه الأيام صعب الوجود , وصعب ان تكرر الفرص ....
فأخاف عليك ان تندمي لو فوَّتِ هذا الزواج ,
قد تتوهمين كثيرا من السفر والإبتعاد عن الاهل ولكن الغربة لها مساوئها ولها محاسنها ....
من محاسنها انك تعيشين مع زوجك مبتعدة عن كل التأثيرات الجانبية والمضرة بعض الاحيان , وتوطنين نفسك على حل الخلافات إن وجدت بنفسك انت وزوجك ....
ومن كلام كل المغتربات يمكنك أن تلمسي إجماعا بأن علاقة الزوج والزوجة المغتربين أمتن وأقوى .. فلا تدخلات غريبة , وتواجد الزوج في البيت كثير فلا صحبة ولا صداقات أو ربما هي قليلة جدا على خلاف البلد الأصلي , وووو .............هناك الكثير
أما السلبيات فمنها الشعور بالوحدة والغربة وقلة الأصدقاء وافتقاد الاهل و وحشة البلد الغير إسلامي الذي تذهبين إليه .....و هنالك أشياء اأخرى
لكن قارني أنت بين السلبيات والإيجابيات ستعرفي من نفسك ايهما الأهم والأولى ان يضحي الإنسان من أجله .....
أهو الزوج والبيت والسكينة , أم الأصدقاء والزيارات التي قد تكون نقمة على الإنسان أحيانا .....
ثم إن هناك فكرة قالتها إحدى الاخوات - جزاها الله خيرا - أنه احمدي الله على أنك غير مسافرة إلى أمريكا , فأنت هناك قد لا تستطيعني زيارة أهلك بشكل دائم , لأجل الصعوبات في السفر والإقامة التي تزداد يوما بعد يوم ......
والسفر منها إلى الوطن العربي يحتاج لـ 24 ساعة على الأقل ...
أما أوروبا فالسفر منها لا يحتاج لاكثر من سبع ساعات .....
أختي الكريمة :
احملي ورقة واكتبي فيها الإيجابيات والسلبيات ثم اختاري
ولكن قبل أي شيء استخير الله عزوجل واطلبي منه بتضرع وخشوع أن ييسر لك ما فيه الخير .....
وتذكري حديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - : إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه . إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير .....
صدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
وفقك الله وسدد خطاك
,ارجو أن تخبرينا بقرارك النهائي , وكيف توصلت إليه ولماذا اخترته ....
الصفحة الأخيرة
نقلت المشكله لقسم المغتربين علشان الاخوات هناك يساعدوك اكثر :)
وهذا اول حل من الاخت ajaweed
أختي الحبيبة:
هذة الصديقة يجب أن تفكر في مستقبلها جيدا
فالزوج الصالح لا يعوضه شيىءفكلنا هنا في الغربة
الحمدلله تاقلمنا وعايشين مع ازواجنا على خير مايكون
وهذا لايعني اننا اصحاب قلوب فولاذية نستطيع الاستغناء عن اهالينا
لكن هذه هي الدنيا وما الفائدة اذا جلست وسط اهلها واحباؤهاوكان
الزوج لاسمح الله سيءولا يسمح لها بمواصلة اهلها..وفي هذه الايام الزوج
الطيب بالمواصفات التي ذكرت نااااادر جدا..انا لا انكر اننا اخذنا وقت لين مااتاقلمن مع الوضع لكن الحمدلله
ربنا رزقنا بنعمة التكيف مع البيئه ..وكلنا الحمدلله بنزور اهالينا مرة في السنه
والحمدلله أحسن من غيرنا اللي مساكين مابيشوفو اهلهم بالسنين
وهاهي الايام تمر سريعا مضو منها 3 وباقي 4 لكن برضو
الحمدلله الواحد عايش في خير وامن وامان وطلة رحمان
وبعدين هي لو ربي تمملها على حير حتكون قي بريطانيا
وعاى حد علمي الاخوات هناك كثيير ممكن تتعرف عليهم
لكن لا اضيع هذي الفرصة من يدينها.