يسجل التاريخ موقف بني قينقاع انهم تآمروا على إمراة مسلمة وكشفوا ملابسها في السوق، فانتصر لها المسلمون يوم كانوا أصحاب غيرة وشهامة، وأنهوا الخيانة والتوحش، واليوم أقلية مارقة، مدعومة بالحديد والنار والقوى العظمى تفعل ما ترون بعابرة مسكينة انهالت عليها هذه الوحشية الهمجية من كل جهة! فمن للآلاف الذين غدروا وقتلوا ولم تنقل صورهم؟! إمراة تستحق النصرة حقا، فالجيش الإسرائيلي والنساء والأطفال يتمون عملية الغدر!!
صورة تستحق ان ترسل لكل عاقل ولكل من لديه حس بكرامة الإنسان، لأنهم لا يريدون ان يروا عمليات الإغتيال والخيانة للأطفال والرجال والنساء، فهذه صورة فقط تعبر عن السلوك المدني في اعلى درجاته عندما يرتفع الصهاينة عن الغدر الأكبر يتواضعون فيهاجمون العابرة العزلاء!
فمن ينقذ أمة من هذه العصابات الهمجية؟
العصابات المؤيدة رغم وحشيتها وتخلفها بالقوة من الخارج
وبالذل من داخل المستعمرات المستكينة الكبيرة
garmOsha @garmosha
عضوة
هذا الموضوع مغلق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️