بسم الله الرحمن الرحيم
" الحمد لله الذي يعطينــا بالرغم من تقصيرنــا
الحمد لله الذي يهب لنــا بالرغم من ذنوبنــا
الحمد لله أن جلعتـــا مسلميــــــــــن ،،
فـ يارب أمتنـــا كما تحب ،،
شهاااادة في سبيلك يارب .. شهااادة في سبيلك
يُــعطينا الله ليس لان من يــدعو هو نحن وليس لاننــا ندعو لــكم
بــل لأننــا ندعــو - جــل في عُــلاه - "
:: في نور الظلمة ::
أُطفئ القنــديل يومــاً لم يعـــد يرى أمااامه كان ممسك بيد أمه الكفيفة ليقــدوهــا ،،
هــو لم يستطــع الحراك أما أمه فقد أرشـــدة إلى الطررريق ،،
كــآن حينها في الـ 17 من عمرة كـــآن يبحث عــن الحق والضلال عــن النــور والعتمة
فـأتى مايحيرة ،،
النــور ساااطــع وأشعة تصل للكــل دون إستثنــاء أن تتحكم بمقدار الضــوء الذي يــدخل حياااتكـ
تلك ليست قصة خيالية ،،
هـي قصة " أويس القرنــي "
بعـــد تلك الحااادثة بـ 15 سنة
يبحث عــنه أميــر المؤميــن - عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب - رضي الله عنهما ..
ليقول لــه أن رسول الله قـــد وصفــك وأوصانــا إذا رأيناك أن تدعو لنــا
" معتدل القامة مرفوع الرأس شديد السمرة عليه رداء من صوف
أراه واضــع يده اليمنــى على يده اليسرى يتلو القران وهو خاشــع ،،
له أم هو بار بها لو أقسم على الله لأبررهـ "
لم يعررفه أحــد كان مشغولا بـ أمه ،،
اللهم أحيني مسكينا وتوفني مسكينا وأحشرني في زمرة المساكيــن ،،
أحيانا نكتفــي بالصمت لان هنــاك ماهــو أكبر من الكلاام ،،
نلتزم الصمــت لانه هــو الحــل ،،
فواصــل
× قال خيـرٌ البرية " إن من عباد الله من يحبه الله فهو غالي على الله
الأصفياء ، الأخفيــآء ، مغبرة وجوههم ، خمصة بطونهم ، مجهول بالارض معروف في السمــاء
إذا أرادو أن يخطبو لم يزوجو ، وإذا مرضــو لم يعادو ، وإذا حضرو لم يعرفو ، وإذا غابو لم يفتقدو
وإذا ماتو لم يشهــدو ، لكنهم عند الله غاليـــن "
× أعتقد أنك بعد هـذآ عليـــك أن تعاااامل عبـــاد الله كـ ملووووك في الأرض كـ أشخااص من فئة خااصة تضــع في طريقهم الورود ويبتسم لهم قلبك
أنت تفعــل ذلك من أجل خالقهم ،،
×حين تتكاســل يومــاً عــن فعـل خير ،،
تـذكر النعيم المقيم في الجنة وأنك منعم إلى أبـــد الأبدين - إن شاء الله -
وستأتيك طاااقة وروح فوووق روحــك
ولاتستخســر عملــاً مهمــا صغر وقــل
× حيــــــــــن تعمل عملاً ولا يكووون كمــآآ أريـــــــــــــد
قُـــل الحمد لله أن الله يعلم النوايــآ ويجااازي عليهـــآآآ =)
جاء رجل الحسن البصري فقال له: إني أعصي الله وأذنب، وأرى الله يعطيني ويفتح علي من الدنيا
ولا أجد أني محروم من شيء
فقال له الحسن: هل تقوم الليل فقال: لا، فقال: كفاك أن حرمك الله مناجاته .
منقوووول
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️