السلام عليكم..

اول شي عليك بالاستخاره والدعاء

وبالنسبة لكون وحيد امه مايضر لأن لو الله سلطها عليك حتى لو عندها غيرك 10 حريم عيال بتتسلط عليك واذا الله سخرها لك فبتصيرون سمن على عسل وطبعا الحياة لا تخلو يعني انتي وامك وهي امك تصير بينكم فما بالك ام زوجك..

الله يوفقك ويختار لك الخيره..

تحياتي

حبيبتي اولا انصحك انك تسالوا عنه زين مو احد يمدحه وهو مايعرف وجهه :01:

وكمان عن امه :17:

ومن وجه نظري ان االعمات على قوله امي عمي هههههههههه

والله في الميه الف وحده طيبه وزينه مع زوجه ولدها:44:


وربي يختارلك اللي فيه الخير :27:

مااااااااا تهاب موتين من الضحك يقطع بليسك بس جد الرجال خلصوا يعني اللي تحصل رجال تشكر ربها:32:

من رأيي أن طرحك لموضوعك هنا لن يفيدك كثيرا لأن كل شخص له ظروفه الخاصه به ويحتك بناس يختلفون في طبائعهم عن ناسك ومجتمعك إلى جانب أن مستوى التقوى والورع يختلف من إنسان لآخر فليس كل شخص ينظر لقضيه ما من كل جوانبها ويقيس بين سلبياتها وإيجابياتها ثم بعد ذلك يرجح بل البعض يطلق رأي جزافا بدون دراسه بل رأي مبني على قصص قد سمعها من هنا وهناك ..........
فانتبهي .........واستشيري أولي الرأي من أهلك وليس بالضروره أن تكون أمه سيئه بل على العكس يمكن أن تحبك كثيرا لمعزة ولدها عندها وهذا هو شأن الأمهات في الغالب.
وقبل هذا وذاك استخيري إذا كان هذا الرجل من أهل الصلاة والصلاح.
وفقك الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياأختي الغالية:

هل ا لرجل فعلا ممتاز ولا يوجد شيء يجعلك مترددة

في القبول به إلا هذه النقطة..

التي لاأراها مثبطة عن الزواج به

الرجل هذه ظروفه وبالعكس بصراحة لو تقدم

لك وقرر السكن بعيدا عن أمه

التي هو وحيدها خصوصا إذا كانت مطلقة أو أرملة

أقول لربما هنا أقول لك تريثي قبل القبول

وصدقيني يااختي الذي ليس له خير

لأمه ليس له خير لزوجته

مع العلم انني لاأشجع السكن مع أهل الزوج ولكن هنا الحالة تختلف

بالعكس أنا والله التي اطلب منه أن يأتي بأمه

لأأنها وحيدة وليس لها في الدنيا بعد الله سبحانه وتعالى سوى هذا الابن

ثم انها مطلقة ولاشك انها رفضت الزواج وتحملت جهدا مضاعفا لتربية أبنها

اختي مايدريك لعل برك بأمه يدخره الخالق جل وعلا لك فيما بعد في ذريتك

بالإضافة

إلى الاجر الجزيل بإذن الله في الآخرة...

وبالنسبة للغيرة ومشاكلها أنصحك بنقطتين :

أولا : الدعاء سلاح المؤمن .. أدعي الله لكما بالتوفيق وأن يؤلف قلب والدته وقلبه لك .

ثانيا : عليك بالقاعدة الربانية :

(( إدفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ))..

وتأكدي أن الله لايضيع عمل عامل في الدنيا ولا في الآخرة..

ولاتنتظري الأجر من الخلق بل من الخالق وأحتسبي

إحسانك وبرك بوالدة زوجك عند الله سبحانه وتعالى فذلك ادوم وأبقى..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صلي استخاررررررررره وربي يكتب اللي فيه الخير:26: