من كان يتخيل أن يوسف عليه السلام الذي ألقي في الجب ثم في السجن سينتهي به المطاف على كرسي الملك !

هذا الكتاب مهدى للذين يؤمنون أن الأيام جند من جنود الله يرفع بها أقواماً ويحط بها آخرين !
الذين يؤمنون أن الحياة دوماً تتجدد وأن الحق يسنتصر نهاية المطاف وأن التاريخ ليس ماده قصصيه تروى وإنما هي دروس خصبه للعظه والاعتبار
الذين يؤمنون أن الحكمة ضالة المؤمن حيثما وجدها فهو أولى بها

ام البنت ميته واللي تبكي ام زوج البنت اليتيمه تبكي عند بنتها اللي حرضت اخوها يطلق زوجته فهمت كذا يعني دارت الدنيا واخت الزوج ابتلت بطفل تعبان

اعرف وحدة من زمان كانت تنتقد بنات عائلة معينة وتنتقد بالاسم فلانه وفلانه وفلانه تعمل وتسوي ووو وتحكي فيهم عند الناس وصلت لمرحلة تحكي في عرضهم وكانت كل ما تجيب سيرتهم للناس تقول هذول البنات حيخربو سمعة بناتي اذا كبرو لانهم قرايب ( وقتها بناتها كانو اعمارهم على سنة وسنتين ) وكان يوصل حكي للبنات انهرفلانه تحكي في عرضكم بس ماكانو ينزلو لمستواها ولا وقفوها عند حدها ولكن اكتفو انه يدعو الله انه ياخذ حقهم منها ،،،لفففففت الدنيا والبنات اللي انتقدتهم وعايبت عليهم عند الناس ربي هداهم وصارو ناجحات في المجتمع ومتعلمات وفاتحات بيوت وهي بناتها كبرو وصارو اسوء بكثييييييييير بكثير من اللي عايبت فيهم امام الناس وعاضة على شحم مو قادرة تقوم سلوكهم وخرجو عن السيطرة..الله يكون بعونها .
علمتني درس مهم في الحياة انه الله ممكن يعافي المبتلى ويبتليك..

ما أحب مثل هذه المواضيع ومثل هذه القصص

أخاف أحكم على أحد أن ما جاه هوعقاب من االله وأظلمه


إش دراكم أنه عقاب يمكن إبتلاء من الله هو إلي يعلم الغيب
عاد وين مقولة أقربهم إلى الله أكثرهم إبتلاء


سمعت قصه إش دراك أنها صح مو تلقيف
ليش الناس إلي يصيرلأحبابها تسميه إبتلاء وإلي يصير للي بينها وبينهم حزازيات وعداوه تسميه عقاب وإنتقام من الله كيف حكمتم بهيك


الإنسان يدعي لنفسه أن الله إيعوضه ويحسن حاله مو ينتقم له من إلي ظلمه ويعيش حياته ينتظر الإنتصار بإيش يفيدكك إذا حياتك ما تحسنت