أما أنا فقصتي قصة
إحنا ضروري نلبس الدبلة حتى بعد الزواج، لإنها دليل الإرتباط (يعني لو ما شافها جوزك بإيدك يمكن يصير طخ طييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييخ)
بس أنا يا حلوين أصابعي كثير رفاع ما بيجي أي خاتم فيهم ورغم إني ضيقت دبلتي عند الصايغ إلا أنه وفي يوم من الأيام وفي سالف العصر والأوان كانت الحلوة أم أنس بتمختر بالشارع وبدها تقطع الطريق للجهة الثانية وتروح توقع الدبلة من إيدها وتيجي سيارة فوقها تفعصها تفعيص.
المهم مش مشكلة اشترينا دبلة ثانية، وكانت مدام أم أنس السنعة (على قول أهل الخليج) بتغسل بطانية في البانيو ولا توقع الدبلة ولا حد الآن لم يعرف مصيرها.
المهم برضوه مش مشكلة اشتريت دبلة ثالثة وفي يوم من الأيام كانت أم أنس وميدو الحريصة حاطاه على التسريحة ولا يجي البطل أنس ويلعب فيها ويرميها تحت السرير. فقررت أم أنس الحفاظ عليها تحت السرير وعدم إخراجها حتى إشعار آخر.

وأهم ما في الموضوع إنه وأنا في العمل جاءني خاطبان ليخطبوني (طبعاً وأنا متزوجة) فقولتلهم STOP أنا متزوجة ، فقالوا معلش ما فيش بإيدك دبلة.
ههههههههههههههههههههه، حكيت قصيت حياتي (ديروا بالكم كل هذا وأنا ما إلي إلا ثلاث سنين ونصف متزوجة)

هلا بطل دبلة الخطوبة
صار طقم الزواج وهو دبلة وخاتم يسمونه المرافق وهو خاتم بيجي مع الدبلة
في الخطوبة بتلبس العروس الخاتم ويوم العرس بتضيف الدبلة وبتلبس الدبلة اولا وفوق الدبلة بتحط الخاتم
اما ادا كنت لسة محتفظة فيهم ...طبعا ولا عمري ح اتنازل عنهم وهم من الذهب الابيض والاصفر والالماس
زوجي اشترى دبلة فضة طبعا لانه حرام الدهب ولكنه لم يلبسها الا لفترة قصيرة وضيعها بعدها وظليت كل فترة اجيب له وحدة ويضيعها بالعمدا عشان هيك فلست وبطلت اشتريله دبلة....ما بطيق حتى الساعة في ايده

انا دبلتي بعدها تبع العرس وافكر اغيرها واشتري دبله ذهب ابيض بس زوجي موراضي يقول مالها طعم لوغيرتيها وبالنسبه لي احيانا اشيلها كم يوم وارجع البسها اما زوجي ماعمري شفته شالها ويقول انا اعتز فيها كثير ودايما يتخانق معي ويزعل مني لاني اشيلها خصوصا وقت الي اشتغل بالمطبخ اووقت الي اكون اسبح

هذة عادات دخيلة على مجتمعنا 00 ومن السخف ان نتحدث عنها

وماهي الدبلة؟؟؟

وبأي شكل تحدد علاقة الرجل مع زوجتة؟؟

أوهـــــــــــام في أوهــــــــــــــــام

الله لايؤخذنـــــــــــــــــا بذنوب غيرنـــــــــــا

أسأل الله لكم الهداية والتقى قبل أن يقبض ملك الموت أرواحكن

وسماع الاغاني الطامة الكبرى 00 أستغفر الله أتريدون أن يصب الرصاص

بآذانكن 000

تخيلوا الموقف رصاص حامي وحرارتة أعوذبالله تصب لكل من تسمع الاغاني

فهي محرمة محرمة

أتمنى ان تراجعوا أنفسكم وتحاسبوها قبل ان تحاسبوا

لا فض فوك وجزاك الله خيرا