دخلت زوجته وهو يشاهد (مواقع جنسيه) ...!! ماذا فعلت

الأسرة والمجتمع

دخلت زوجته وهو يشاهد (مواقع جنسيه) ...!! ماذا فعلت

دخلت زوجته وهو يشاهد (مواقع جنسيه) ...!! ماذا فعلت .. ؟؟

--------------------------------------------------------------------------------
ســـــــــيدتـي ـ .. لو كنت في مكان هذه الزوجة وقدر الله أن تعيشي هذه اللحظة
ماذا ستكون ردة فعلك ؟ اترككم مع هذه الحكيمة

قال عن نفسه مامعناه :


(أنه ) .. أخذتْه قدماه إلى مهاوي الرَّدى ..ألهبتْ مشاعرَه صورُ النساء في القنوات ، من تمايل الأعطاف والأرداف ، والتغنج والدلع ، والتفسخ والعري .
وافق ذلك كلُّه بروداً في إيمانه ، وحرارةً في شهوته .. نسي في لحظةٍ جمالَ ونضارةَ زوجتِه ! ..
تجرّأَ .. فتنقّلَ من موقع جنسٍ وفُحشٍ ، إلى آخر ، عبر (الإنترنت) .. لكن .!!
فجأةً .. كانت الفاجعة !!..
.. تدخل عليه زوجته وهو في حالة غرقٍ وذهولٍ .. مسمّرةً عيناه في شاشة الكمبيوتر .. وجمدت يداه على لوحة المفاتيح (الكيبورد) .. ولم يستطع إغلاق الشاشة التي بها كلُّ صور الجنس الصريح .. فما كان منه إلاّ أن .. يستسلم لهذه المصيبة دون أن يفتح فمه بحرف ..
نظرتْ إليه زوجتُه ... ونظرتْ إلى الشاشة .. ثم .. نظرت إليه أخرى وابتسمتْ .. ثم أشارت بيدها .. وسلّمتْ عليه .. وانصَرَفَتْ .. بعد أن أغلقتْ الباب وراءها ! .
قال : فجمدتْ الدماءُ في عروقي .. ويبستْ الكلمات في فمي .. ولصق لساني في حلقي !
وألقيتُ بنفسي على (كنبة ) المجلس .. وازدحمتْ الأفكار والأعذار في رأسي .. وأحسستُ أني أني أتنفس بصعوبة بالغة .. ،كأني أتنفسُ من ثقب إبرة .. تقافز الدمعُ من عيني ساخناً ..
مكثتُ بُرهةً .. كأنها سنين ..
وفجأةً .. فُتح البابُ في هدوء .. ثم طرق خفيف برفقٍ على الباب .. لداخلٍ يستأذن .. رفعتُ رأسي لأرى .. ونظرتُ بعينين محمرتين .. لكن .. هززتُ رأسي بشدة .. وفتحتُ عينيّ .. لا أكاد أصدق .. ماذا أرى ؟ !
إنها .. إنها زوجتي .. لكن .. لكنها في هيئةٍ غريبة .. أطارت كلّ فكرة في رأسي .. إنها .. إنها ترتدي ثوب زفافها الأبيض الجميل ! .. نعم .. كانت تحتفظ به في (دولاب) ملابسها .. رأيت وجهها .. كالقمر ليلة البدر .. قفزتُ .. وتسمّرتُ في مكاني .. أما هي .. فابتسمتْ ابتسامة عذبة .. دون كلام .. عصفتْ رائحة عطرها فأرجعتني لليلة زواجي منها قبل سنوات ! ..
يا الله .. ماذا أقول لها الآن ؟ وبأي لغة أتحدث ؟ وأي عذرٍ أجده ؟! ..
رأتْ خجلي .. ودموعي .. فلم تزد على أن قالت (وأشارتْ بيدها ) :
- هيا .. تعال معي ..
استفهمتُ بيدي .. (إلى أين ؟) ..
- إلى غرفة النوم .. ثم أتبعَتْها مازحة .. (ليش .. ما أملأ عينك ؟! ) .. ثم رفَعَتْ يدها .. وبلمسة ناعمة أخذتْ تمسح دموعي .. وتنظرُ إليّ وتبتسم ! .
قال : أقسمُ بالله لو رأيتني في تلك الحال .. لرحمتني . أمشي متثاقلاً .. أجرُّ أقدامي .. وهي تمسكُ بيدي برفق .. وتتبسمُ إليّ ..
قال : أتعلمُ أنها كانت بتصرفها هذا سبب رجوعي إلى الله ؟!
أتعلم أنها لم تفتح معي موضوع هذه الحادثة – فيما بعد أبداً - ؟ حتى في حالة خصامنا .. وغضبها منيّ ؟!
أخبرني – أرجوك – كيف أجازيها ؟! أية هدية تليق بها ؟! لقد أحببتُها حُبّاً خالط دمي !

منقول
25
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام شوق وحنين
ام شوق وحنين
غريبه هههه
مااتوقع في هالزمن مثلها
لو احنا كان قومنا القيامه ع روسهم خخخخ
ممكن ليش لا .. في زوجات كذا !!
.......
مشكوره حبيبتي
manall
manall
يعطيك العافية
تصرف حكيم
والرجل مازال في داخله بذرة خير
نسأل الله الهداية لكل ضال
الناقده
الناقده
موكل الرجال تنفع معاهم هالطريقه
بعضهم بيقول درت ان النقص والغلط منها وبتصلحه ويحط اللوم عليها
وبعضهم بيقول عادي عندها


مشكوره على الموضوع
الناعمة.نت
الناعمة.نت
كيف ضبط قياس فستان الزفاف عليها بعد هالسنين

ماشاء الله عليها ما أسمنت بعد الزواج ؟!
دنيتي ابوي
دنيتي ابوي
^
^
^
منسسسسسسمه كلن همه وهذا همك ههههه

والله تصرف حكيم

بس خارج نطاق العقل