السلام عليكم ورحمة الله
اخواتي هذه دراسة اجرتها جامعه امريكيه تنصح بالحجاب !!!! امريكا تنصح بالحجاب وعندنا في بلاد الاسلام تقوم حرب على الحجاب؟؟؟؟ لماذا بعض السعوديات لا يردن الحجاب ويردن التحرير( اقصد الانحلال )هل هو التقليد !!! لماذا لا ياخذن القدوة من غيره وينظرن ماذا فعل السفور في الغرب لا اريد ان اطيل عليكم فهذا الموضوع يتكرر يوميا واقدو لكم نص الدراسة كما نقلته من احد المواقع الاسلاميةنصحت دراسة أجرتها جامعة «هارفارد» الأمريكية النساء في الولايات المتحدة، بالاقتداء بالمرأة المسلمة في احتشامها وأخلاقها، وذلك كسبيل للقضاء على الانحلال الخلقي والأمراض الخطيرة، السائدة في ا لولايات المتحدة والمجتمعات الغربية.
وجاء في الدراسة التي أجرتها جامعة «هارفارد» (إحدى أعرق الجامعات الأمريكية) بتوكيل من إحدى الجمعيات المتخصصة في الأمراض المرتبطة بالأخلاق، من أجل إعداد دراسة مقارنة عن مدى انتشار الامراض الجنسية بين النساء المسلمات والنساء الغربيات، أن مرض الإيدز لا يشكل أكثر من هاجس يطارد المجتمعات الإسلامية عندما يسافر أحد أبناء الأسرة للخارج ، الذي إذا تمسك بتعاليم الدين الإسلامي فإنه يعود دون الإصابة بالمرض.
أما داخل المجتمع الإسلامي نفسه فإن الجميع يعيش في اطمئنان تام من عدم تسرب هذه الأمراض الخطيرة لأن المجتمع من الداخل يتمتع باستقرار اجتماعي وبعد تام عن الانحلال الأخلاقي كما تلتزم كل امرأة مسلمة بتعاليم دينها وأخلاقياته ومن ثم لا مجال للممارسة الجنسية خارج إطار الزواج.
وأضافت الدراسة ، إن نسبة تفشي مرض مثل الإيدز في المجتمعات الإسلامية لا يتعدى النصف في الألف وليست هناك أية خطورة على تلك المجتمعات من تسرب تلك الأمراض إليها بسبب التزام المسلمات أخلاقيا ودينيا ، ونفس الأمر بالنسبة لجميع الأمراض الجنسية الأخرى، التي أثبتت كل الأبحاث العلمية أنها لا تغزو إلا المجتمعات التي لا تعرف حدودا للأخلاق.
وأظهرت الدراسة الأمريكية أن الأبحاث التي أجريت على انتشار الأمراض الجنسية على الجاليات المسلمة في الغرب، كشفت عن أن الأسر المسلمة التي تعيش وفق تعاليم الدين الحنيف لا تعاني من أية أمراض كما تتمتع بحالة من الاستقرار الاجتماعي الذي يساعدها على التقدم ماديا واجتماعيا ، في حين وجدت الدراسة أن الأسرة المسلمة التي لا تلتزم بهذه الأخلاقيات قد تعاني من العديد من المشاكل التي يعاني منها المجتمع الغربي كله.
وقالت الدراسة إن احتشام المرأة المسلمة، يعد أحد أهم الاسباب في الاستقرار الاجتماعي الذي تتمتع به المجتمعات الإسلامية، داعية جميع النساء الأمريكيات إلى محاولة تقليد المسلمات في سلوكياتهن وفي طريقة الحفاظ على حشمتهن ووقارهن، كسبيل وحيد لإنقاذ المجتمع الأمريكي من الانحدار في طريق اللاعودة بسبب التدهور الأخلاقي وانتشار الأمراض التي أفرزتها العلاقات غير الشرعية بين الرجال والنساء فيه.
الجدير بالذكر أن هذه ليست الدراسة الأولى التي تعدها جامعة هارفارد وتعترف فيها بأن الإسلام العظيم جاء بمفاهيم وأسس جديدة لصالح الجنس البشري، فمنذ فترة قصيرة أعدت كلية الطب بها بحثا ، أكد أن مرض الجذام لا يصيب المسلم المحافظ على أداء صلواته في مواعيدها، حيث بينت الدراسة أن الماء الفاتر هو العلاج الوحيد لمرض الجذام ولأن المسلم الذي يصلي يتوضأ خمس مرات يوميا فإن مرض الجذام لا يعرف له طريقا.
ولم تكن جامعة «هارفارد» هي الجامعة الوحيدة التي تشهد بعظمة الإسلام وشعائره فقد قام المعهد الوطني لبحوث العناية الصحية في ولاية ميرلاند، بإجراء دراسة خاصة عن الإسلام وشعائره، أثبتت أن شعائر الإسلام العظيم إذا حرص المسلم على أدائها تؤدي به إلى أن يصبح شخصا سليما نفسيا وطبيا ويمارس حياته بصفاء نفسي رائع، ولا يتعرض لأية أزمات نفسية، وذلك على عكس المسلم الذي لا يحرص على أداء الشعائر الإسلامية أو غير المسلم

ذكاء @thkaaa
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️