همة امة
•
اختار الدراسه لان الجمال حمال الروح والاخلاق وعلاقة الانسان بربه.
hello laila :مرحبا نجود .. "مو لارم تقطر زين و هي فاشله و تنتظر مصروف من احد و مستقبلها تكرف فالبيت لاشغاله ولا راحه بس تربي بزارين و تغسل قدور و توجب اهل الزوج" الاسلام اوجب على الرجل الانفاق على زوجته .. و ان لم تكن الفتاة متزوجة فنفقتها على والدها .. واحسن للبنت انها تكرف في البيت و تربي بزران من انها تكرف في الوظيفة ( المراة نصف المجتمع ) لهيك قعدت البيت للبنات .. و الوظائف للشبابمرحبا نجود .. "مو لارم تقطر زين و هي فاشله و تنتظر مصروف من احد و مستقبلها تكرف فالبيت لاشغاله...
وجهة نظر احترمها
بس الموظفه ماتتقارن مع اللي ابوها او زوجها يصرفو عليها
دا شي معروف مايختلف عليه اثنين
والشغل فالبيت مو عيب
بس برضو الاسلام ماحرم شغل المرأء اذا انتي تفضلي جلست البيت و تنتظري مصروفك من زوجك في ظل ذي الظروف و الاسعار المرتفعه
غيرك لا
تحب تتوظف و تكون لها بصمه ف المجتمع وتحب يكون عندها رصيد فالبنك لو يوم تطلقت او ترملت
عندها شي يسندها ويعزها
ابوها واخوها وزوجها مو دايمين لها
بس الموظفه ماتتقارن مع اللي ابوها او زوجها يصرفو عليها
دا شي معروف مايختلف عليه اثنين
والشغل فالبيت مو عيب
بس برضو الاسلام ماحرم شغل المرأء اذا انتي تفضلي جلست البيت و تنتظري مصروفك من زوجك في ظل ذي الظروف و الاسعار المرتفعه
غيرك لا
تحب تتوظف و تكون لها بصمه ف المجتمع وتحب يكون عندها رصيد فالبنك لو يوم تطلقت او ترملت
عندها شي يسندها ويعزها
ابوها واخوها وزوجها مو دايمين لها
glowing
•
سبحان الله سؤال غريب
خصوصا ان الجمال شي نسبي و يختلف من جيل لجيل و من عيلة لعيلة و من فرد لآخر
بل ان الفرد نفسه قد تختلف وجهة نظرة تجاه الجمال من وقت لآخر
أما النجاح فهو الأمر الذي لا يختلف عليه اثنان
بالنسبة لي فأنا أفضل الأنوثة و النجاح و التفوق كل في وقته و مكانه المناسب
ؤ بإذن الله راح أربي بناتي المستقبليات على نفس الأمر
نصيحتي لك أن توسعي نظرتك للجمال
كل الود
خصوصا ان الجمال شي نسبي و يختلف من جيل لجيل و من عيلة لعيلة و من فرد لآخر
بل ان الفرد نفسه قد تختلف وجهة نظرة تجاه الجمال من وقت لآخر
أما النجاح فهو الأمر الذي لا يختلف عليه اثنان
بالنسبة لي فأنا أفضل الأنوثة و النجاح و التفوق كل في وقته و مكانه المناسب
ؤ بإذن الله راح أربي بناتي المستقبليات على نفس الأمر
نصيحتي لك أن توسعي نظرتك للجمال
كل الود
الصفحة الأخيرة