موضوع رائع جزاك الله خير
انا راح احكى على شى دايم نحكى عليه ونعرف فضله لكن حبيت اذكر بيه مره اخرى من كث ما مريت من تجارب معاه وهو الاستغفار
راح احكى بالعاميه بكل ما احس بيه بدون لغه فصحه
يعنى سبحان الله سحر عجيب والله والحمد لله صار سلاحى فى كل الامور من اسهلها الى اكبرها انوى واستغفر وماهى ا ايام ويتحقق كل شى والحمد لله ولا اله الا الله

محجبه
•
ماشاء الله تبارك الله
إضافاتكُن راااااااائعة جدا غالياتي
والله ينفع بكُن الإسلام والمسلمين
وانتظر المزيد من ما بجعبتكُن
سبحان الله ولا اله الا الله
اعجبتني هذ الايات التي ابكت الرسول علية افضل الصلاة والسلام فا احببت ان انقلها لكُن
===========================
((قال الله تعالى: "إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ماخلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار ))
روي أن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها ُسئلت عن أعجب ما رأته من رسول
الله صلى الله عليه وسلم فبكت ثم قالت: كان كل أمره عجباً، أتاني في
ليلتي التي يكون فيها عندي، فاضطجع بجنبي حتى مس جلدي جلده، ثم قال:
ياعائشة ألا تأذنين لي أن أتعبد ربي عز وجل؟ فقلت: يارسول الله: والله
إني لأحب قربك وأحب هواك- أي أحب ألاّ تفارقني وأحب مايسرك مما تهواه-
قالت: فقام إلى قربة من ماء في البيت فتوضأ ولم يكثر صب الماء، ثم قام
يصلي ويتهجد فبكى في صلاته حتى بل لحيته، ثم سجد فبكى حتى بلّ الأرض،
ثم اضطجع على جنبه فبكى، حتى إذا أتى بلال يؤذنه بصلاة الفجر، رآه
يبكي فقال يارسول الله: مايبكيك وقد غفر الله لك ماتقدم من ذنبك
وماتأخر؟ فقال له: ويحك يابلال، ومايمنعني أن أبكي وقد أنزل الله عليّ
في هذه الليلة هذه الآيات : (إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل
والنهار لآيات لأولي الألباب ....) فقرأها إلى آخر السورة ثم قال: ويل
لمن قرأها ولم يتفكر فيها.
هذه الآيات التي أبكت نبينا صلى الله عليه وسلم أيها الأحبة وأقضت
مضجعه ولم تجعله يهنأ بالنوم في ليلته تلك فكان يقرأها في صلاته ويبكى
قائماً وساجداً وبكى وهو مضطجعاً، نعم إنها لآيات عظيمة تقشعر منها
الأبدان وتهتز لها القلوب ، قلوب أولى الألباب الذين يذكرون الله
قياماً وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض وليست كل
القلوب كذلك ! فهلا تفكرنا في ملكوت الله ؟ وهلا أكثرنا من ذكر الله ؟
واستشعرنا عظمته سبحانه وتعالى ؟ لو فعلنا ذلك لبكينا من خشية الله
عند سماع أو قراءة هذه الآيات ولكن لله المشتكى من قسوة في قلوبنا
وغفلة في أذهاننا. اللهم أنر قلوبنا بنور القرآن ، اللهم إنا نسألك
قلباً خاشعا ولساناً ذاكرا وقلباً خاشعاً وعلماً نافعاً وعملاً
صالحاً.
أن هذه الآيات هي الآيات العشر الأخيرة من
سورة آل عمران وهذه الآية هي أول آية فيها.
إضافاتكُن راااااااائعة جدا غالياتي
والله ينفع بكُن الإسلام والمسلمين
وانتظر المزيد من ما بجعبتكُن
سبحان الله ولا اله الا الله
اعجبتني هذ الايات التي ابكت الرسول علية افضل الصلاة والسلام فا احببت ان انقلها لكُن
===========================
((قال الله تعالى: "إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض ربنا ماخلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار ))
روي أن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها ُسئلت عن أعجب ما رأته من رسول
الله صلى الله عليه وسلم فبكت ثم قالت: كان كل أمره عجباً، أتاني في
ليلتي التي يكون فيها عندي، فاضطجع بجنبي حتى مس جلدي جلده، ثم قال:
ياعائشة ألا تأذنين لي أن أتعبد ربي عز وجل؟ فقلت: يارسول الله: والله
إني لأحب قربك وأحب هواك- أي أحب ألاّ تفارقني وأحب مايسرك مما تهواه-
قالت: فقام إلى قربة من ماء في البيت فتوضأ ولم يكثر صب الماء، ثم قام
يصلي ويتهجد فبكى في صلاته حتى بل لحيته، ثم سجد فبكى حتى بلّ الأرض،
ثم اضطجع على جنبه فبكى، حتى إذا أتى بلال يؤذنه بصلاة الفجر، رآه
يبكي فقال يارسول الله: مايبكيك وقد غفر الله لك ماتقدم من ذنبك
وماتأخر؟ فقال له: ويحك يابلال، ومايمنعني أن أبكي وقد أنزل الله عليّ
في هذه الليلة هذه الآيات : (إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل
والنهار لآيات لأولي الألباب ....) فقرأها إلى آخر السورة ثم قال: ويل
لمن قرأها ولم يتفكر فيها.
هذه الآيات التي أبكت نبينا صلى الله عليه وسلم أيها الأحبة وأقضت
مضجعه ولم تجعله يهنأ بالنوم في ليلته تلك فكان يقرأها في صلاته ويبكى
قائماً وساجداً وبكى وهو مضطجعاً، نعم إنها لآيات عظيمة تقشعر منها
الأبدان وتهتز لها القلوب ، قلوب أولى الألباب الذين يذكرون الله
قياماً وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السموات والأرض وليست كل
القلوب كذلك ! فهلا تفكرنا في ملكوت الله ؟ وهلا أكثرنا من ذكر الله ؟
واستشعرنا عظمته سبحانه وتعالى ؟ لو فعلنا ذلك لبكينا من خشية الله
عند سماع أو قراءة هذه الآيات ولكن لله المشتكى من قسوة في قلوبنا
وغفلة في أذهاننا. اللهم أنر قلوبنا بنور القرآن ، اللهم إنا نسألك
قلباً خاشعا ولساناً ذاكرا وقلباً خاشعاً وعلماً نافعاً وعملاً
صالحاً.
أن هذه الآيات هي الآيات العشر الأخيرة من
سورة آل عمران وهذه الآية هي أول آية فيها.

شكرا كتير على هاموضوع الحلو
انا بحب سورة الشرح
عنجد ياجماعةكل ما كان طابق على صدري وكل الهموم بوجهي بكفيني اني اقرا هالسورة لحتى تنزل علي السكينة وارتاح ان شاء الله رح فوت وشوف يلي عم تكتبو والله يجزيكن الخير يا رب
انا بحب سورة الشرح
عنجد ياجماعةكل ما كان طابق على صدري وكل الهموم بوجهي بكفيني اني اقرا هالسورة لحتى تنزل علي السكينة وارتاح ان شاء الله رح فوت وشوف يلي عم تكتبو والله يجزيكن الخير يا رب

ماشاءالله , موضوع رائع جدا جدا
الله يجعل كل ما خطته يداكن في ميزان حسناتكن
قال تعالى :" ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخره حسنه وقنا عذاب النار"
الله يجعل كل ما خطته يداكن في ميزان حسناتكن
قال تعالى :" ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخره حسنه وقنا عذاب النار"
الصفحة الأخيرة
موضوع رااائع والله يجعله بميزان حسناتك يارب
اضيف مشااركتي
الآية: {إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم}
قولُهُ تعالى: {إنَّ اللهَ لا يغيّرُ ما بقومٍ حتى يُغيروا ما بأنفسِهِم} فمعناهُ أنهُ إذا كانَ قومٌ على طاعةِ اللهِ تعالى وكان يُنزِلُ لهم المطرَ ويُنبِتُ لهم النباتَ فما داموا على تلكَ الحالِ اللهُ يتركُهُم على هذهِ الحالِ ولا يُغيرُ اللهُ ما بهم منَ النعمةِ.
أما إذا كفروا وعصَوْا رسولَهُم وطَغَوْا وبَغَوْا واعتدوْا أو لم يكونوا في زمنِ الرسولِ صلى اللهُ عليه وسلم بل كانوا بعدَ الرسولِ كأهلِ زمانِنَا هذا فإذا خالفوا الشَّرعَ وتمادَوْا على البغي والعدوانِ فإن اللهَ يُغيرُ ما بهم منَ النعمةِ إلى الخوفِ والنقصِ من الثمراتِ والأموالِ.