فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال أبو الدرداء رحمه الله :
" استعيذوا بالله من خشوع النفاق.
قالوا: وما خشوع النفاق؟
قال: أن ترى الجسد خاشعا والقلب ليس بخاشع.
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال ابن القيم رحمه الله تعالى:
ومن الآفات التي تمنع أثر الدعاء أن يستعجل العبد، ويستبطئ الإجابة، فيستحسر، ويدع الدعاء.
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال ابن مسعود رضي الله عنه:
" إنا صعب علينا حفظ القرآن وسهل علينا العمل به، وإن من بعدنا يسهل عليهم حفظ القرآن ويصعب عليهم العمل به
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
كلما كان الإنسان موحدا مخلصا لله؛
كان أكثر اطمئنانا وسعادة،
وكلما كان بعيدا عن الله كان أكثر حيرة وضلالا،
اقرأ إن شئت : { قُلْ أَنَدْعُو مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَنفَعُنَا وَلاَ يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ حَيْرَانَ } [الأنعام:71
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
من عيوب النفس أن تسترسل مع الخواطر السيئة التي تمر بذهنها، فتترسخ فيها.
ودواء ذلك أن يرد تلك الخواطر في الابتداء، ويدفعها بالذكر الدائم، ويتذكر أن الله مطلع على سريرته، وأن يعيش مع قول الله :
{ وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ }

{ وَإِنْ تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى }
[طه:7