فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال بعض البلغاء: من أحسن إلى جاره فقد دل على حسن نجاره
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
..قالت الحكماء: لا صديق لمن أراد صديقا لا عيب فيه. وقيل لأنوشروان: هل من أحد لا عيب فيه ؟ قال: من لا موت له، وإذا كان الدهر لا يوجده ما طلب، ولا ينيله ما أحب، وكان الوحيد في الناس مرفوضا قصيا، والمنقطع عنهم وحشيا، لزمه مساعدة زمانه في القضاء، ومياسرة إخوانه في الصفح والاغضاء
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
من تفرس في معالم الكون وطاف في أروقة النفس ودروب الحياة؛ طالعَ من شواهد منن الله تعالى عليه ما لا يملك أمامه سوى حمد العاجز وشكر المفتقر الذي يعلم أنه لولا فضل الله عليه ورحمته لهلك! وإن لله تعالى الحكمة البالغةَ في ابتداء كتابه المجيد بالحمد! فالحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم.. سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزِنةَ عرشه ومِدادَ كلماته.