فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال قتـادة رحمه الله: مَا تَــشَـاور قَــوم يَبتغُـون وَجْـه الله إلا هُــدوا إلَى أَرشَـــد أَمـرهــم..
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال ابن تيمـية رحمه الله: مَا نَـدم مَن استـخَـار الخَـالق, وَشــاور الْمَخــلوق, وَثبــت فِي أَمــره
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال بعـض البـلغــاء: مِن حَـق العَاقـل أَن يضيـف إلَى رَأيـه آراء العُقــلاء, وَيجمع إلَى عَقـله عـقُول الحُكمــاء, فَالـرأي الفـذ ربّما زَل, وَالعَقـل الفــرد رُبمَـا ضَــل
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
مبنى الفاتحة على العبودية،
فإن العبودية إما محبة أو رجاء أو خوف، و{ الْحَمْدُ للّهِ }محبة،
و{ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ }رجاء،
و{ مَـالِكِ يَوْمِ الدِّينِ }خوف! وهذه هي أصول العبادة،
فرحم الله عبدا استشعرها، وأثرت في قلبه، وحياته.