

القلب هو قطب الدائرة،
وهو أساس الاستقامة وصلاح الحال، ولذلك يقول صلى الله عليه وسلم:
(ألا وإن في الجسد مضغة،
إذا صلحت صلح الجسد كله،
وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب)،
فعلى العبد أن يهتم بصلاح قلبه قبل أي شيء آخر،
فإذا صلح القلب صلح كل شيء واستقام كل أحواله.
وهو أساس الاستقامة وصلاح الحال، ولذلك يقول صلى الله عليه وسلم:
(ألا وإن في الجسد مضغة،
إذا صلحت صلح الجسد كله،
وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب)،
فعلى العبد أن يهتم بصلاح قلبه قبل أي شيء آخر،
فإذا صلح القلب صلح كل شيء واستقام كل أحواله.
الصفحة الأخيرة
معرفة قدر الصبر،
ومن ثمّ قدر الإيمان،
وإبراز أهل الفضل،
وعقد السباق بين أهل الجنة:
أيهم أعظم صبرا،
ومن ثَمَّ أرفع قدرا!