فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن أنت بالله ، وإذا فرحوا بالدنيا فافرح أنت بالله ، وإذا أنسوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله ، وإذا تعرفوا إلى ملوكهم وكبرائهم وتقربوا إليهم لينالوا بهم العزة والرفعة ، فتعرف أنت إلى الله وتودد إليه ، تنل بذلك غاية العز والرفعة
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
((الحمد لله الذي يطعم ولا يُطعم، منّ علينا فهدانا، وأطعمنا وسقانا، وكلِّ بلاء حسن أبلانا، الحمد لله غير مُوَدّع ولا مكافئ ولا مكفور ولا مستغنىً عنه. الحمد لله الذي أطعم من الطعام، وسقى من الشراب، وكسا من العُرْي، وهدى من الضلالة، وبَصّر من العماية، وفضّل على كثير ممن خلق تفضيلاً، الحمد لله رب العالمين))

الألباني ..
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
"وقال ربكم : ادعوني..........." كافح التسول لغير الله في قلبك أبشع المناظر قلوب تمد أيديها لغير الله
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
حكمــــــة“إن لهذا العصر مرضا داهما، ألا وهو الأنانية وحب النفس!
وإن أول درس نوري تلقيته من القرآن الكريم،
هو التخلص من الأنانية،
فلا يتم إنقاذ الإيمان إلا بالإخلاص الحقيقي..
وما دام الإخلاص التام هو مسلكنا فلابد من التضحية والفداء ليس بالأنانية فحسب،
بل حتى لو منح لكم ملك الدنيا كلها وجب عليكم تفضيل حقيقة إيمانية واحدة على ذلك الملك.

فريد الأنصاري
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال الحسن البصري رحمه الله في اهل المعاصي: هانوا على الله فعصوه ، ولو عزوا عليه لعصمهم.