فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال عمر ابن الخطاب رضى الله عنه :
ما من أحد عنده من الله نعمة إلا وجدت له حاسدا، ولو كان المرء أقوم من القدح لوجدت له غامزا، وما ضرت كلمة لم يكن لها خواطب
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال ابن سيرين:
ما حسدت أحدا على شيء من الدنيا؛ لأنه إذا كان من أهل الجنة، فكيف أحسده على شيء من الدنيا، وهو يصير إلى الجنة؟ وإن كان من أهل النار، فكيف أحسده على شيء من الدنيا، وهو يصير إلى النار؟
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال أبو حاتم :
الحسد من أخلاق اللئام، وتركه من أفعال الكرام، ولكل حريق مطفىء، ونار الحسد لا تطفأ
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
من الحسد يتولد الحقد، والحقد أصل الشر، ومن أضمر الشر في قلبه، أنبت له نباتا مرا مذاقه، نماؤه الغيظ، وثمرته الندم
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ