فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
حكمــــــة
قال عمر بن عبد العزيز : الصلاة تبلّغك نصف الطريق، والصوم يبلّغك دار الملك، والصدقة تدخلك عليه
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : ليس الخير أن يكثر مالك وولدك ولكن الخير أن يكثر علمك ويعظم حلمك وأن تباهى الناس بعبادة ربك فإن أحسنت حمدت الله وإن أسأت استغفرت الله ولا خير في الدنيا إلا لأحد رجلين رجل أذنب ذنباً فهو تدارك ذلك بتوبة أو رجل يسارع في الخيرات
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
قال عمر بن الخطاب رضى اللّه عنه: إنّ مما يصفى لك ودّ أخيك أن تبدأه بالسلام إذا لقيته ، وأن تدعوه بأحبّ الأسماء إليه ، وأن توسّع له في المجلس.
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
دخل هشام بن عبد الملك الكعبة، فإذا هو بسالم بن عبد الله فقال له: يا سالم سلني حاجة فقال له: إني لأستحيي من الله أن أسأل في بيت الله غير الله. فلما خرج خرج في أثره فقال له: الآن قد خرجت فسلني حاجة فقال له سالم: حوائج الدنيا أم من حوائج الآخرة? فقال: بل من حوائج الدنيا. فقال له سالم: ما سألت من يملكها فكيف أسأل من لا يملكها
فيضٌ وعِطرْ
فيضٌ وعِطرْ
عن شيبة بن نعامة قال: كان علي بن الحسين يبخل فلما مات وجدوه يقوت مائة أهل بيت بالمدينة. وعن محمد بن إسحاق قال: كان ناس من أهل المدينة يعيشون لا يدرون من أين كان معاشهم. فلما مات علي بن الحسين فقدوا ما كانوا يؤتون به بالليل. وكان يحمل جراب الخبز على ظهره بالليل فيتصدق به، ويقول: إن صدقة السر تطفئ غضب الرب عز وجل