دروس لي ولكل متزوجه تعلمتها من النت

دروس تعلمتها من صديقه عزيزه بمنتدى لا اعرفها شخصيا
كتبتها باسلوبي لكل متزوجه وانا منهن

- اعتقادها ان فتنة الزوج تكون بالجسد سوى بالحلال او الحرام
الفتنه الحقيقيه التي ستجر ويلاتها على الزوجه تكون بامرأه مثقفه طموحه
امرأه ترسم اهدافا في الحياه وتسعى للوصول اليها سوا في بيتها او في عملها
امرأه لا تضع الرجل اول اهتمامتها وتجعله هو من يبحث عنها ليشبع فطرته اللي جبله الله عليها
فلماذا لا تكوني انتي الفاتنه جسدا وتميزا
فتنة الجسد الحرام لاتطول كثيرا وهذا واقع لا يحتاج الى توضيح فبنات الهوى تتلاقفهم الايدي لانهن خاويات من الداخل لا اهداف ولا طموح فهم علاقات عابره

_تقنين العلاقه الزوجيه أوتحويلها الى فخ
كلما كانت العلاقه الزوجيه عفويه وبدون ترتيبات مسبقه كلما قاربت بين الزوجين اكثر واكثر وكانت اصدق واسمى وتحقق معها الأنس والموده
بعكس تلك العلاقات التي تعد لها الليالي الحمراء في الفنادق والشقق
الرجل بطبيعته هو من يبادر بالعلاقه والزوجه الذكيه تعرف كيف تجعله يبادر
اما تهيئته بالليالي الحمراء فهذا ليس من فطرته ياعزيزتي ولن تحصلي على ماتريدين كما تتوقعين
المرأه تستطيع تهيئة نفسها للزوج وهذه فطرتها اما الزوج فقد يتم العلاقه ولكن ليس كما يريد
قد يفشل بعض الرجال ويشعر بتأنيب الضمير ان زوجته هيئة نفسها له وخيب املها مما يدفعه
لاثبات رجولته بطرق غير شرعيه
اما تحويلها الى فخ يتجنبه الزوج عندما تطلبه اثناء العلاقه في طلب رفضه سابقا كالخروج او السوق
ففي كل مره يرغب في زوجته يتذكر انها ستطلبه في امر يشغله فيكبت نفسه وتفريغ هذا الكبت
قد لا يكون فيما يرضي الله او يرضي زوجته . قد تبادر الزوجه بالطلب فيصدها لانه يعرف انها
مؤامره فتبدأ بعدها المشادات او تكهنات ووساويس تملأ راس الزوجه متجاهله انها هي السبب
بحدوث هذه الفجوه بينهم
_استرجاع مشاكل وأخطأ حصلت من زوجها سابقا
غالبا بعدما تحدث مشكله يكون الزوج هو المخطئ يبادر بترضية زوجته
فتنفعل وتدفعه وتعد عليه حسناتها وتمن خدماتها وتذكر مسامحتها له في أخطائه
تتذكر لما ولما وانا كيف سامحتك وكيف وكيف
ينقلب الوضع فيزعل الزوج وبعد فتره تراضيه هي هنا يتكبر وهي تنذل
مبادرة الزوج بترضية زوجته تعتبر طيبه منه وخطوة تقدم في حياتهم قبولها الترضيه تعوده
على التسامح والاعتذار دائما زوجك على ماعودتيه

كل وحده تكتب وش استفادت من النت من دروس في حياتها الزوجيه