ام هااااجر
•
جزاكي الله خيرا اختي
ربي يسعدك على هيك موضوع جيتي على الجرح
تدرين اني امسح بعض الرسايل اللي تجيني خوف من الله لان بعضها فيه شركيات واللي يرسلون يدربون روسهم ويعيدون الارسال حتى مايكلفون نفسهم يقرون وش مرسلين الله يصلح الحال بس
تدرين اني امسح بعض الرسايل اللي تجيني خوف من الله لان بعضها فيه شركيات واللي يرسلون يدربون روسهم ويعيدون الارسال حتى مايكلفون نفسهم يقرون وش مرسلين الله يصلح الحال بس
.. الله يجزاك الجنة يالغالية .. ووالديك ومن تحبين ..
موضوعك رائع والمفروض الواحد يقول اللي هو مؤمن به تماماً ..
والوواقع مليااان بها المجاملات للأسف ..
الله يرفع شأنك .. ويسعدك ويحفظك من كل شر ..
ربي يسعدك على هيك موضوع جيتي على الجرح تدرين اني امسح بعض الرسايل اللي تجيني خوف من الله لان بعضها فيه شركيات واللي يرسلون يدربون روسهم ويعيدون الارسال حتى مايكلفون نفسهم يقرون وش مرسلين الله يصلح الحال بسربي يسعدك على هيك موضوع جيتي على الجرح تدرين اني امسح بعض الرسايل اللي تجيني خوف من الله لان...
.. لفت نظري كلامك .. صدقتي بعض الرسايل تحمل مباااالغة
غير مستحبة ..
شكرا مريومة ..
وشكرا موهومـه موضوعك القيم ..
ومضة خير
•
أولا : أقول لك وبمليء فمي مرحبا مليووون ..
واشتقنا لمواضيعك الرائعة والنافعة ..
ثانيا : أما عن موضوعك ..
بالفعل سالفة الرسائل ..
مستحيل أرسل لشخص شيء مو بخاطري ..
لازم يكون نابع من قلبي .. وعشان كذا في الغالب أكتبها أنا وأرسلها ..
وأحيانا فيه رسائل مبالغ فيها من ناحية المشاعر والغرام والهيام >>وهذا ماتنفع الا بين الزوجين
>>واذا يحبون بعض بعد خخخخخخ...
غير عاد الرسايل اللي فيها بدع أو شركيات >> بس الحمد لله مو منتشرة كثير عندنا ..
اما بالنسبة للردود ..
فهذا شيء ملاحظ تلاقين البعض يطير العضوة السماء وكلمات حب وحركات صعبة والله ..
مدري وش يحسون .. معقولة أغلب بنات المنتدى أحبهم وأنا مدري خخخخخخ
والحمد لله .. هذا بعد موجوده فيني .. اللي أغليها أخبرها .. واللي عادي أشكرها وأدعي لها وخلصنا ...
فيه ناس كل الناااس عندهم قلبي وحياتي وعمري .. وهذي لباقة منهم
بس عاد مو الكل كذا ..
وبالفعل تحسين بالكلمة الصادقة لما تأتيك من المحب ..
وتحسين بنفس الكلمة بس كاذبة ومجاملة ومالها طعم ولا لون لما تأتي من البعيد أو المجامل ..
وأما عن
قول الإمام ابن القيم الجوزية :
"لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناءوالطمع فيما عند الناس ، إلا كما يجتمع الماء والنار والضبُّ والحوت .
انتهى كلامه
فهذه والله عجيبة .. وصعبة .. وأسأل الله أن يعينا على أنفسنا .. فمن ذا الذي لا يحب المدح .. طبعا مو المبالغ فيه ..
أما عن موقف ابن عثيمين ..فهذا من مواقفه
وقد يكون هو ماقصدته ياموهومه ..
عدم محبته للمدح والثناء :-
وقد كان رحمه الله تعالى لا يحب الإطراء عليه ، أو مدحه والثناء عليه عند الناس ، ويمنع من ذلك ، بل يُحرج من يفعل ذلك إذا استمرّ عليه ، ويوقفه عن ذلك :
من ذلك ما اشتهر عنه أنّ أحد طلابه استأذن منه أن يتلو أمامه قصيدة ، فأذن ، فقال الطالب :
يَا أمتِي إِن هذَا الليلَ يَعقبهُ فَجرٌ وأَنوَارهُ في الأَرضِ تَنتَشِرُ
والخَيرُ مُرتقبٌ والفَتْح منْتَظرٌ والحقّ رغمَ جُهُودِ الشّر منْتَشِرُ
بِصَحوةٍ باركَ البَاري مَسِيرَتَها نقِيّة مَا بهَا شَوبُ وَلاَ كَدَرُ
مَا دَام فِينَا ابنُ صَالح شَيْخ ُ صَحْوَتِنَا بِمِثْلِهِ يُرْتَجَى التّأييدُ وَالظّفَرُ
فاعترض الشيخ على الطالب ، وقال : أنا لا أوافق على هذا البيت لأني لا أريد أن يربط الحق بالأشخاص ، فإذا ربطنا الحقّ بالأشخاص معناه أن الإنسان إذا مات قد ييأس الناس .
ثم قال : إذا كان يمكنك أن تبدل البيت :
ما دام فينا كتاب الله وسنة رسوله r هذا طيب.
فقال الطالب : ما دام فينا كتاب الله وسنة رسوله - ابن عثيمين – فاعترضه الشيخ قائلاً : لا ، الله يهديك ، لا ، لا هذه لا تجيبها أبداً .. وقّف وقّف .
ثم قال من حوله : ( خلّه يواصل يا شيخ ) .
فاعترض قائلاً : لا ، لا والله ما أرضى ، لا ، لا ما أرغب .
ثم علّق قائلاً : ( أنا أنصحكم من الآن وبعد الآن ، أن لا تجعلوا الحق مربوطاً بالرجال ، الرجال أولاً يضلّون ، حتى ابن مسعودٍ يقول : من كان مستنّاً فليستَنّ بمن قد مات ، فإن الحيّ لا تؤمن عليه الفتنة ، الرّجال إذا جعلتم الحقّ مربوطاً بهم يمكن الإنسان يغترّ بنفسه – نعوذ بالله من ذلك – ويسلك طرقاً غير صحيحة .. )
شكرا ياأميرة على موضوعك المهم ..
وعسى الله أن ينفع به .........
واشتقنا لمواضيعك الرائعة والنافعة ..
ثانيا : أما عن موضوعك ..
بالفعل سالفة الرسائل ..
مستحيل أرسل لشخص شيء مو بخاطري ..
لازم يكون نابع من قلبي .. وعشان كذا في الغالب أكتبها أنا وأرسلها ..
وأحيانا فيه رسائل مبالغ فيها من ناحية المشاعر والغرام والهيام >>وهذا ماتنفع الا بين الزوجين
>>واذا يحبون بعض بعد خخخخخخ...
غير عاد الرسايل اللي فيها بدع أو شركيات >> بس الحمد لله مو منتشرة كثير عندنا ..
اما بالنسبة للردود ..
فهذا شيء ملاحظ تلاقين البعض يطير العضوة السماء وكلمات حب وحركات صعبة والله ..
مدري وش يحسون .. معقولة أغلب بنات المنتدى أحبهم وأنا مدري خخخخخخ
والحمد لله .. هذا بعد موجوده فيني .. اللي أغليها أخبرها .. واللي عادي أشكرها وأدعي لها وخلصنا ...
فيه ناس كل الناااس عندهم قلبي وحياتي وعمري .. وهذي لباقة منهم
بس عاد مو الكل كذا ..
وبالفعل تحسين بالكلمة الصادقة لما تأتيك من المحب ..
وتحسين بنفس الكلمة بس كاذبة ومجاملة ومالها طعم ولا لون لما تأتي من البعيد أو المجامل ..
وأما عن
قول الإمام ابن القيم الجوزية :
"لا يجتمع الإخلاص في القلب ومحبة المدح والثناءوالطمع فيما عند الناس ، إلا كما يجتمع الماء والنار والضبُّ والحوت .
انتهى كلامه
فهذه والله عجيبة .. وصعبة .. وأسأل الله أن يعينا على أنفسنا .. فمن ذا الذي لا يحب المدح .. طبعا مو المبالغ فيه ..
أما عن موقف ابن عثيمين ..فهذا من مواقفه
وقد يكون هو ماقصدته ياموهومه ..
عدم محبته للمدح والثناء :-
وقد كان رحمه الله تعالى لا يحب الإطراء عليه ، أو مدحه والثناء عليه عند الناس ، ويمنع من ذلك ، بل يُحرج من يفعل ذلك إذا استمرّ عليه ، ويوقفه عن ذلك :
من ذلك ما اشتهر عنه أنّ أحد طلابه استأذن منه أن يتلو أمامه قصيدة ، فأذن ، فقال الطالب :
يَا أمتِي إِن هذَا الليلَ يَعقبهُ فَجرٌ وأَنوَارهُ في الأَرضِ تَنتَشِرُ
والخَيرُ مُرتقبٌ والفَتْح منْتَظرٌ والحقّ رغمَ جُهُودِ الشّر منْتَشِرُ
بِصَحوةٍ باركَ البَاري مَسِيرَتَها نقِيّة مَا بهَا شَوبُ وَلاَ كَدَرُ
مَا دَام فِينَا ابنُ صَالح شَيْخ ُ صَحْوَتِنَا بِمِثْلِهِ يُرْتَجَى التّأييدُ وَالظّفَرُ
فاعترض الشيخ على الطالب ، وقال : أنا لا أوافق على هذا البيت لأني لا أريد أن يربط الحق بالأشخاص ، فإذا ربطنا الحقّ بالأشخاص معناه أن الإنسان إذا مات قد ييأس الناس .
ثم قال : إذا كان يمكنك أن تبدل البيت :
ما دام فينا كتاب الله وسنة رسوله r هذا طيب.
فقال الطالب : ما دام فينا كتاب الله وسنة رسوله - ابن عثيمين – فاعترضه الشيخ قائلاً : لا ، الله يهديك ، لا ، لا هذه لا تجيبها أبداً .. وقّف وقّف .
ثم قال من حوله : ( خلّه يواصل يا شيخ ) .
فاعترض قائلاً : لا ، لا والله ما أرضى ، لا ، لا ما أرغب .
ثم علّق قائلاً : ( أنا أنصحكم من الآن وبعد الآن ، أن لا تجعلوا الحق مربوطاً بالرجال ، الرجال أولاً يضلّون ، حتى ابن مسعودٍ يقول : من كان مستنّاً فليستَنّ بمن قد مات ، فإن الحيّ لا تؤمن عليه الفتنة ، الرّجال إذا جعلتم الحقّ مربوطاً بهم يمكن الإنسان يغترّ بنفسه – نعوذ بالله من ذلك – ويسلك طرقاً غير صحيحة .. )
شكرا ياأميرة على موضوعك المهم ..
وعسى الله أن ينفع به .........
الصفحة الأخيرة