قصة غريبة ذات مغزى قرئتها في احد الصحف وهي:
تزوج شاب من فتاة عادية بطريقة تقلدية لكن الشاب لم يحب زوجتة وكان يكرها وكان يحب الحظة التى تغادر فية البيت الى بيت اهلها في زيارة وكان لا يعود الى البيت الا اخر اليل وفي المقابل احبت الفتاة زوجها حب عظيم وكانت تعلم انة لا يحبها ولكنها كانت تدعو الله دائما بان يهدي زوجها و يحبها و كانت دائما تكتب معناتها في دفتر مذكراتها اليومية و قد انعم الله عليها بان حملت و انجبت طفلة وبعد ان انجبت الطفلة ذهبت الى بيت اهلها كما العادة عندنا لتقضي فترة النفاس في بيت اهلها و هذة الفترة استغل الزوج هذة الحرية التى منحت لة و ظن انه ملك الحرية ببعد زوجتة عنة وانا البيت اصبح اجمل من دونها و ذات مرة كان يبحث عن بعض الحاجيات ولم يجدها فتصل بزوجتة و سألها عنها فاخبرته انها موجودة داخل الخزانة و عندما فتح الخزانة وجد دفتر المذكرات و كطبيعة بشرية شدة الفضول لقرئتها و قرائها و سبحان الله تعجب الرجل من حب زوجته لة وكيف كان يقابل هذا الحب بلكرة و اهتدا الزوج بعد قرائة المذكرات و انفتح قلبة لزوجتة و اصبح يحبها كما تحب و يعد الساعات حتى يكون في البيت مع زوجته وكل ذالك بفضل الدعاء الصادق

ملاك @mlak_1
عضوة جديدة
هذا الموضوع مغلق.
الصفحة الأخيرة
وشكرا لك لاشراكنا فيها