اتمنى منكم انكم تدعولي بالتوفيق في امتحاناتي فانا في امس الحاجه الى الدعاء والي يدعيلي الله يجازيه بالخييييييييييييييييييير يارب
وبالتوفيق للكل الطلاب والطالبات والله يوفكم يااااارب والله يساااعدني ويساعدكم على المذاكره
يااااااااااااارب اشرح لي صدري للمذاكرة
لاتنسوني بدعوااااااااااااااااااااااااااااااتكم
saraaa @saraaa
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بارك الله فيكم فالدعاء هو أعظم أنواع العبادة ، لأنه يدل على التواضع لله ، والافتقار إلى الله، ولين القلب والرغبة فيما عنده ، والخوف منه تعالى، والاعتراف بالعجز والحاجة إلى الله. وترك الدعاء يدلك على الكبر وقسوة القلب والإعراض عن الله وهو سبب لدخول النار. قال الله تعالى: { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ }غافر60 كما أن دعاء الله سبب لدخول الجنة.
وقال سبحانه و تعالى
{وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءلُونَ * قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ *
فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ * إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ }
الطور25-28
يخبر سبحانه وتعالى عن أهل الجنه أنهم يسألون بعضهم بعضاً عن أحوال الدنيا وأعمالهم فيها، وعن السبب الذي أوصلهم إلى ما هم فيه من الكرامه والسرور أنهم كانوا في دار الدنيا خائفين من ربهم ومن عذابه، فتركوا الذنوب، وعملوا الصالحات وأن الله سبحانه منّ عليهم بالهداية والتوفيق. ووقاهم عذاب الحريق. فضلاً منه وإحساناً، لأنهم كانوا في الدنيا يدعونه أن يقيهم عذاب السموم، ويوصلهم إلى دار النعيم.
وأمر سبحانه بدعائه والتضرع إليه، لا سيما عند الشدائد والكربات. وأخبر أنه لا يجيب المضطر ولا يكشف الضر إلا هو.
فقال سبحانه
(أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ) النمل2.
فادعوا الله وأعلموا أن لاستجابة الدعاء شروطاً لابد من توافرها. فقد وعد الله سبحانه أن يستجيب لمن دعاه. والله لا يخلف وعده، ولكن تكون موانع القبول من قبل العبد.
فمن موانع إجابة الدعاء
أن يكون العبد مضيعاً لفرائض الله، مرتكباً لمحارمه ومعاصيه فهذا قد ابتعد عن الله وقطع الصلة بينه وبين ربه، فهو حري إذا وقع في شدة ودعاه أن لا يستجيب له.
وقال الإمام إبن القيم رحمه الله تعالى
( الدعاء من أقوى الأسباب في دفع المكروه، وحصول المطلوب. ولكن قد يتخلف عنه أثره إما لضعفه في نفسه بأن يكون دعاء لا يحبه الله لما فيه من العدوان، وإما لضعف القلب وعدم إقباله على الله وجمعيته عليه وقت الدعاء، فيكون بمنزلة القوس الرخو جداً. فإن السهم يخرج منه خروجاً ضعيفاً. وإما لحصول المانع من الإجابة من أكل الحرام، ورين الذنوب على القلوب، واستيلاء الغفلة والسهو واللهو وغلبتها عليها ). وقال: الدعاء من أنفع الأدوية. وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه. ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه إذا نزل وهو سلاح المؤمن. كما روى الحاكم في مستدركه من حديث على بن أبي طالب قال: قال رسول الله : { الدعاء سلاح المؤمن وعماد الدين ونور السموات والأرض } وروى الحاكم أيضاً من حديث إبن عمر رضي الله عنهما عن النبي قال: { الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء } وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : { إن الله يحب الملحين في الدعاء } ).
ومادام باب الدعاء مفتوح وباب الاستجابة مفتوح فيجب علينا ن نرفع أكفنا إلى خالقنا ومولانا وندعوه في كل زمان ومكان وفي كل الأحوال وفي كل حركة وفي كل سكنه لأن دعاء الله يشرح الصدر ويزيل الكرب وينير القلب ويزيد الإيمان ويرفع الدرجات وحتى دائماّ نكون مع الله وترتبط حياتنا كلها مع الله سبحانه وتعالى ومن كان باله دائما مع الله فلا يضل ولا يشقى.
فادعوا الله أيها المسلمون، وأكثروا من دعائه مخلصين له الدين.
دمتم بأتم الصحة والعافية
الطالب يحتاج الى ثقه نفس قبل الدخول الى الاختبار ولا يحصل عليها الا بذكر الله تعالى
بارك الله فيكم فالدعاء هو أعظم أنواع العبادة ، لأنه يدل على التواضع لله ، والافتقار إلى الله، ولين القلب والرغبة فيما عنده ، والخوف منه تعالى، والاعتراف بالعجز والحاجة إلى الله. وترك الدعاء يدلك على الكبر وقسوة القلب والإعراض عن الله وهو سبب لدخول النار. قال الله تعالى: { وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ }غافر60 كما أن دعاء الله سبب لدخول الجنة.
وقال سبحانه و تعالى
{وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءلُونَ * قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ *
فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ * إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ }
الطور25-28
يخبر سبحانه وتعالى عن أهل الجنه أنهم يسألون بعضهم بعضاً عن أحوال الدنيا وأعمالهم فيها، وعن السبب الذي أوصلهم إلى ما هم فيه من الكرامه والسرور أنهم كانوا في دار الدنيا خائفين من ربهم ومن عذابه، فتركوا الذنوب، وعملوا الصالحات وأن الله سبحانه منّ عليهم بالهداية والتوفيق. ووقاهم عذاب الحريق. فضلاً منه وإحساناً، لأنهم كانوا في الدنيا يدعونه أن يقيهم عذاب السموم، ويوصلهم إلى دار النعيم.
وأمر سبحانه بدعائه والتضرع إليه، لا سيما عند الشدائد والكربات. وأخبر أنه لا يجيب المضطر ولا يكشف الضر إلا هو.
فقال سبحانه
(أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ) النمل2.
فادعوا الله وأعلموا أن لاستجابة الدعاء شروطاً لابد من توافرها. فقد وعد الله سبحانه أن يستجيب لمن دعاه. والله لا يخلف وعده، ولكن تكون موانع القبول من قبل العبد.
فمن موانع إجابة الدعاء
أن يكون العبد مضيعاً لفرائض الله، مرتكباً لمحارمه ومعاصيه فهذا قد ابتعد عن الله وقطع الصلة بينه وبين ربه، فهو حري إذا وقع في شدة ودعاه أن لا يستجيب له.
وقال الإمام إبن القيم رحمه الله تعالى
( الدعاء من أقوى الأسباب في دفع المكروه، وحصول المطلوب. ولكن قد يتخلف عنه أثره إما لضعفه في نفسه بأن يكون دعاء لا يحبه الله لما فيه من العدوان، وإما لضعف القلب وعدم إقباله على الله وجمعيته عليه وقت الدعاء، فيكون بمنزلة القوس الرخو جداً. فإن السهم يخرج منه خروجاً ضعيفاً. وإما لحصول المانع من الإجابة من أكل الحرام، ورين الذنوب على القلوب، واستيلاء الغفلة والسهو واللهو وغلبتها عليها ). وقال: الدعاء من أنفع الأدوية. وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه. ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه إذا نزل وهو سلاح المؤمن. كما روى الحاكم في مستدركه من حديث على بن أبي طالب قال: قال رسول الله : { الدعاء سلاح المؤمن وعماد الدين ونور السموات والأرض } وروى الحاكم أيضاً من حديث إبن عمر رضي الله عنهما عن النبي قال: { الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم عباد الله بالدعاء } وعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله : { إن الله يحب الملحين في الدعاء } ).
ومادام باب الدعاء مفتوح وباب الاستجابة مفتوح فيجب علينا ن نرفع أكفنا إلى خالقنا ومولانا وندعوه في كل زمان ومكان وفي كل الأحوال وفي كل حركة وفي كل سكنه لأن دعاء الله يشرح الصدر ويزيل الكرب وينير القلب ويزيد الإيمان ويرفع الدرجات وحتى دائماّ نكون مع الله وترتبط حياتنا كلها مع الله سبحانه وتعالى ومن كان باله دائما مع الله فلا يضل ولا يشقى.
فادعوا الله أيها المسلمون، وأكثروا من دعائه مخلصين له الدين.
دمتم بأتم الصحة والعافية
الطالب يحتاج الى ثقه نفس قبل الدخول الى الاختبار ولا يحصل عليها الا بذكر الله تعالى
الصفحة الأخيرة
أما أنتي الله يساعدك , على فكرة أنتي طالبة ثانوية ؟
المهم( تقبلي مني هذه الأدعية)
1/ دعاء قبل المذاكرة:اللهم أني أسألك فهم النبيين وحفظ المرسلين والملائكة المقربين, اللهم أجعل ألسنتنا عامرة بذكرك وقلوبنا بخشيتك وأسرارنا بطاعتك أنك على كل شي قدير وحسبنا الله ونعم الوكيل....
2/ دعاء بعد المذاكرة: اللهم إني أستودعتك ماقرأت وما حفظت وما تعلمت فردة عند حاجتي إليه أنك على كل شيء قدير......
3/ دعاء عند التوجه للأمتحان: اللهم إني توكلت عليك وفوضت أمري إليك لاملجأ ولامنجى منك ألا إليك.....
4/ عند بدية الإجابة: رب أشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي , بسم الله الفتاح اللهم لا سهل إلا ماجعلتة سهلا يا أرحم الراحمين....
5/ عند تعسر الأجابة في الأمتحان: لاإله إلا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين,
ياحي ياقيوم برحمتك أستغيث , رب أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين.....
6/ بعد الأنتهاء من الأمتحان: الحمد لله الذي هدان لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله....
أتمنى لكي التوفيق , عاد لاتنسين بشرينا بنجاحك الله يوفقك ويحقق كل اللي في باااالك دنيا وآخرة , بس أنتي شدي حيلك والل يساعدك ياااارب!!! :27: