امس كنت عند الدكتوره
وقالت فيني بنوته
الحمدلله انا مو معترضه على عطية ربي
انا بالاسبوع20
طبعا سويت بالاسبوع15 قالت مومبين
وبلاسبوع18 قالت معطينا ظهره
ورحت امس
كان مزاج الدكتوره مش رايق وجلست تدور وتدور
انا مدري هي ماشافت والا تبي تتاكد
بعد5 دقائق
قالت هي بنت ولاتتضايقي وتاثر على نفسيتها
قلت متاكده قلت ايه
قلت ابي صوره من العضو قالت مافيه
يادوب شفته بالقوه والضغط وكانت الوضعيه ماتساعد ابدا اني اعطيك صوره
مدري وش قصدها بالوضعيه ماتساعد
قلت لها طيب متاكده ثانيه قالت ايه
وراحت وخلتني بغرفة السونار
وقالت ادعي بين الطلقه والطلقه تغير الخلقه
صراحه حيرتني
وانا من امس ادعي وادعي انها غلطانه ويصير ولد
وماوضح
واخاف هذا اعتراض على عطية الله
لان ببنتي الاخيره كذا وزعلت
وصارت بنتي عندها عينها الجفن مرتخي
وخائفه هالمره عقوبه من ربي
ودي بولد ولاودي اظلم الي ببطني
وش قصدها الدكتوره انها ماعطتني صوره للعضو
وليه قالت بالعافيه شفتها
بما ان اليوم جمعه دعواتكم يمكن تصادف دعوه منكم مقبوله
يارب ياكريم تصير الدكتوره غلطانه ويصير ولد
يارب لو اجتمعت اهل الارض والسماء وقالوا بنت انك قادر على كل شي

االخياله @aalkhyalh
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ba121ba
•
ان شاءالله ربي يرزقك ويرزق كل مسلم مايتمني ياكريم يارب ارزق الخياله بذكر سليم معافي وكل مسلم امين يارب العالمين

قال الله تعالى :{ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا } ولنحاول أن نطبق هذه القاعدة على واقعنا، لعلنا نستفيد منها في تصحيح بعض ما يقع منا من أخطاء في بعض تصوراتنا ومواقفنا الاجتماعية، فمن ذلك :
1 ـ أن بعض الآباء قد تكون خَلْفته من الذرية بنات فقط! فيضيق لذلك صدره، ويغتم لهذا الابتلاء، فتأتي هذه القاعدة لتسكب في قلبه اليقين والرضا، وكم من بنتٍ كانت أنفع لوالديها من عددٍ من الأبناء؟ والواقع شاهدٌ بذلك.
أعرف رجلاً لما كبرت سنه، كان أولاده بعيدون عنه في طلب الرزق، فلم يجد هذا الوالد الذي خارت قواه، وضعفت بُنيته أكثر حنواً ورعاية من ابنته الوحيدة التي قامت بحقه خير قيام من جهة النفقة، والرعاية الصحية، وصدق الله: {آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا }.
هذا في الدنيا ، أما في الآخرة فالأمر أعظم، والموقف أدل وأجل، قال ابن عباس ب: أطوعكم لله من الآباء والأبناء أرفعكم درجة يوم القيامة، والله تعالى يُشَفَّع المؤمنين بعضهم في بعض، فإن كان الوالد أرفع درجة في الجنة رفع إليه ولده، وإن كان الولد أرفع درجة رفع إليه والده لتقر بذلك أعينهم.
ومن المؤسف أن نسمع ونقرأ عن أناسٍ رزقوا عدداً من البنات، يتذمرون بل قد يهددون زوجاتهم إن هُنّ ولدنَ لهم إناثاً ، وكأن الأمر بأيديهن ، وهذا من الجهل ـ في الحقيقة ـ إذ كيف يلام إنسان على أمر لا طاقة له به؟
ويا ليت من يقعون في هذا الأسلوب يتأملون في أمور منها:
1 ـ هذه القاعدة القرآنية: {آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا }.
2 ـ ليتهم يتأملون ـ أيضاً ـ قوله تعالى: {لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ (*) أَوْ يُزَوِّجُهُم
ْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ}.
قال ابن القيم : ـ معلقاً على هذه الآية ـ: "وكفى بالعبد تعرضاً لمقته ـ أن يتسخط ما وهبه"(). انتهى.
نقلت لك هذا الجزء من مقالة وجدتها على اﻻنترنت و الحمد لله الذي رزقك الذرية والبنات حجاب من النار و لا تدرين يمكن يرزقك الله ولد ويطلع معاق ﻻ سمح الله او عاق تتمنين موته ..
احمدي الله على مارزقك هذه هبه من الله واحسني تربية بناتك وحفظيهم القران والله يجعلهم من عباده الصالحين وادعي الله بالولد دون اعتراض على هبته اللتي اعطاك فمن اعطاك البنات قادر ان يهبك ولد صالح بار..
1 ـ أن بعض الآباء قد تكون خَلْفته من الذرية بنات فقط! فيضيق لذلك صدره، ويغتم لهذا الابتلاء، فتأتي هذه القاعدة لتسكب في قلبه اليقين والرضا، وكم من بنتٍ كانت أنفع لوالديها من عددٍ من الأبناء؟ والواقع شاهدٌ بذلك.
أعرف رجلاً لما كبرت سنه، كان أولاده بعيدون عنه في طلب الرزق، فلم يجد هذا الوالد الذي خارت قواه، وضعفت بُنيته أكثر حنواً ورعاية من ابنته الوحيدة التي قامت بحقه خير قيام من جهة النفقة، والرعاية الصحية، وصدق الله: {آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا }.
هذا في الدنيا ، أما في الآخرة فالأمر أعظم، والموقف أدل وأجل، قال ابن عباس ب: أطوعكم لله من الآباء والأبناء أرفعكم درجة يوم القيامة، والله تعالى يُشَفَّع المؤمنين بعضهم في بعض، فإن كان الوالد أرفع درجة في الجنة رفع إليه ولده، وإن كان الولد أرفع درجة رفع إليه والده لتقر بذلك أعينهم.
ومن المؤسف أن نسمع ونقرأ عن أناسٍ رزقوا عدداً من البنات، يتذمرون بل قد يهددون زوجاتهم إن هُنّ ولدنَ لهم إناثاً ، وكأن الأمر بأيديهن ، وهذا من الجهل ـ في الحقيقة ـ إذ كيف يلام إنسان على أمر لا طاقة له به؟
ويا ليت من يقعون في هذا الأسلوب يتأملون في أمور منها:
1 ـ هذه القاعدة القرآنية: {آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا }.
2 ـ ليتهم يتأملون ـ أيضاً ـ قوله تعالى: {لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ (*) أَوْ يُزَوِّجُهُم
ْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ}.
قال ابن القيم : ـ معلقاً على هذه الآية ـ: "وكفى بالعبد تعرضاً لمقته ـ أن يتسخط ما وهبه"(). انتهى.
نقلت لك هذا الجزء من مقالة وجدتها على اﻻنترنت و الحمد لله الذي رزقك الذرية والبنات حجاب من النار و لا تدرين يمكن يرزقك الله ولد ويطلع معاق ﻻ سمح الله او عاق تتمنين موته ..
احمدي الله على مارزقك هذه هبه من الله واحسني تربية بناتك وحفظيهم القران والله يجعلهم من عباده الصالحين وادعي الله بالولد دون اعتراض على هبته اللتي اعطاك فمن اعطاك البنات قادر ان يهبك ولد صالح بار..

الخيالة السونار مو معصوم من الخطا والدكتورة كان الاجدر بها الوضعية الي شافت منها الاعضاء تصورها الك
في الحالة دي انت مو معترضة على عطيه الله
اشوفك تروحي لدكتورة ثانية وثلثة كمان للتاكيد وكمان ميشان ترتاحي لانك ان بقيت على الحال راح تتعب نفسيتك اكثر واكثر
اشاء الله ربنا يرزقك الذكر الصالح التام الخلق والخلقة
في الحالة دي انت مو معترضة على عطيه الله
اشوفك تروحي لدكتورة ثانية وثلثة كمان للتاكيد وكمان ميشان ترتاحي لانك ان بقيت على الحال راح تتعب نفسيتك اكثر واكثر
اشاء الله ربنا يرزقك الذكر الصالح التام الخلق والخلقة

الريم اللعوب.. :
قال الله تعالى :{ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا [النساء:11]} ولنحاول أن نطبق هذه القاعدة على واقعنا، لعلنا نستفيد منها في تصحيح بعض ما يقع منا من أخطاء في بعض تصوراتنا ومواقفنا الاجتماعية، فمن ذلك : 1 ـ أن بعض الآباء قد تكون خَلْفته من الذرية بنات فقط! فيضيق لذلك صدره، ويغتم لهذا الابتلاء، فتأتي هذه القاعدة لتسكب في قلبه اليقين والرضا، وكم من بنتٍ كانت أنفع لوالديها من عددٍ من الأبناء؟ والواقع شاهدٌ بذلك. أعرف رجلاً لما كبرت سنه، كان أولاده بعيدون عنه في طلب الرزق، فلم يجد هذا الوالد الذي خارت قواه، وضعفت بُنيته أكثر حنواً ورعاية من ابنته الوحيدة التي قامت بحقه خير قيام من جهة النفقة، والرعاية الصحية، وصدق الله: {آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا [النساء : 11]}. هذا في الدنيا ، أما في الآخرة فالأمر أعظم، والموقف أدل وأجل، قال ابن عباس ب: أطوعكم لله من الآباء والأبناء أرفعكم درجة يوم القيامة، والله تعالى يُشَفَّع المؤمنين بعضهم في بعض، فإن كان الوالد أرفع درجة في الجنة رفع إليه ولده، وإن كان الولد أرفع درجة رفع إليه والده لتقر بذلك أعينهم. ومن المؤسف أن نسمع ونقرأ عن أناسٍ رزقوا عدداً من البنات، يتذمرون بل قد يهددون زوجاتهم إن هُنّ ولدنَ لهم إناثاً ، وكأن الأمر بأيديهن ، وهذا من الجهل ـ في الحقيقة ـ إذ كيف يلام إنسان على أمر لا طاقة له به؟ ويا ليت من يقعون في هذا الأسلوب يتأملون في أمور منها: 1 ـ هذه القاعدة القرآنية: {آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا [النساء : 11]}. 2 ـ ليتهم يتأملون ـ أيضاً ـ قوله تعالى: {لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ (*) أَوْ يُزَوِّجُهُم ْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ}[الشورى:49، 50]. قال ابن القيم : ـ معلقاً على هذه الآية ـ: "وكفى بالعبد تعرضاً لمقته ـ أن يتسخط ما وهبه"([3]). انتهى. نقلت لك هذا الجزء من مقالة وجدتها على اﻻنترنت و الحمد لله الذي رزقك الذرية والبنات حجاب من النار و لا تدرين يمكن يرزقك الله ولد ويطلع معاق ﻻ سمح الله او عاق تتمنين موته .. احمدي الله على مارزقك هذه هبه من الله واحسني تربية بناتك وحفظيهم القران والله يجعلهم من عباده الصالحين وادعي الله بالولد دون اعتراض على هبته اللتي اعطاك فمن اعطاك البنات قادر ان يهبك ولد صالح بار..قال الله تعالى :{ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا...

الصفحة الأخيرة