اللهم انصرررررهم نصر عزيز مقتدر يالله
يالله
يالله
انصرهم

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل

ما حدث من اغتيالات وتفجيرات في منطقتي أبي غريب والأعظمية تطبيق للبنود السرية للاجتماع الذي هدفه تنصيب المالكي رئيسا للوزراء لولاية ثانية - معلومات خطيرة
2010-08-01 :: منظمة الرصد والمعلومات الوطنية ::


عدد القراء 194




ليطلع ابناء الشعب العراقي المكتوين بنار اصحاب الاجندات الفارسية الصفوية.!

تسربت معلومات دقيقه جدا ومن مصدر قريب جدا من الدائره الضيقه لمكتب نوري المالكي ومفادها :

قبل عشرة ايام او اكثر عقد اجتماع في طهران برعاية علي لارجاني وحضره قائد الحرس الثوري وكبار ضباط الاطلاعات من الجانب العراقي حضره ممثل المالكي المدعو علي زندي الملقب ( الاديب ) ايراني الاصل وعن التيار الصدري مدير مكتب الصدر في طهران واعضاء من كلا الطرفين والهدف من هذه المباحثات تشكيل حكومة موالية لايران برئاسة نوري المالكي مع تحييد المجلس االاعلى باستثناء امين عام منظمة بدر هادي العامري وطه درع وعامر ثامر لارتباطه بقيادة الحرس الثوري وكان الاجتماع غاية في السرية اقترح لارجاني على الحاضرين ما يلي :
*
اطلاق سراح المعتقلين من التيار الصدري بضمنهم المحكومين بالاعام والمحكومين بجرائم حطيره وتعهد لاراجاني بالاتصال والتنسيق مع رئيس الجمهورية جلال طالباني كونه يملك الصلاحية بالعفو وان ولايته لم تنتهي لحد الان ويتم اطلاق سراحهم على شكل وجبات ..

• اعطاء التيار الصدري اربعة وزارات بضمنها وزارة الداخلية بشكل قطعي..

• الاشراف على التعيينات في وزارة الداخلية والدفاع والمخابرات..

• تعيين خمسة قادة فرق محسوبين عليهم ..

• تعيين خمسة امراء الوية

• تعيين عدد من السفراء

• اعطائهم ستة وكلاء وزارات على ان تعرض اسماؤهم على لاراجاني

• عدم اشراك القائمة العراقية في الحكومة وبأي ثمن!

وافق المالكي على جميع المقترحات التي قدمها لاراجاني ووافق التيار الصدري واقترح ممثل المالكي ثلاثة مقترحات مشروطة بتنفيذ ما ورد بمقترحات لارجاني:

- المقترح الاول // فيما يخص السجناء اقترح ان يغادروا العراق بعد اطلاق سراجهم الى أي دولة يختارونها بصحبة عوائلهم مع تعهد المالكي بتخصيص رواتب مجزية لهم وصرف مخصصات سكن ويمكن عودتهم بعد فتره الى العراق واقترح لاراجاني ان تكون الدوله التي تستقبلهم سورية على ان يقوم مقتدى الصدر بزيارة سورية لترتيب اوضاعهم ..

- المقترح الثاني / فيما يخص اعطاء التيار الصدري خمسة قادة فرق وعدد من الالوية العسكرية ان يقدم مقتدى الصدر تعهدا خطيا امام القياده الايرانية بان لايقوموا بعمل عسكري ضد المالكي وحكومته.!

- المقترح الثالث // يدار جهاز المخابرات مناصفة بين التيار الصدري وحزب الدعوة وتشكل لجنه برئاسة سمير حداد ممثل حزب الدعوة ويشغل منصب مدير عام في الجهاز ومنح رتبة لواء من قبل المالكي وممثل من التيار الصدري في موضوع توزيع المناصب في الجهاز والتعينيات تقتصر على كلا الطرفين في الجهاز وتشير المعلومات ان ممثل المالكي علي زندي حمل عند عودته الى العراق رساله من مكتب الخامنئي تتضمن توجيهات الى نوري المالكي عليه ان ينفذها حرفيا لانها تصب في مصلحة تنصيبه رئاسة الحكومة والرساله تتضمن :


1- اطلاق سراح مجموعه من امراء القاعده المعتقلين في سجن ابي غريب ممن اعتقلتهم القوات الامريكية في قاطع ابي غريب والأعظمية والعامرية وتم تحديد الاسماء والاعداد وبعد ايام من وصول ممثل المالكي تم اطلاق سراحهم من سجن ابي غريب وهم من مجاميع القاعده التي تشرف عليها الاطلاعات تمويلا وتسليحيا وهو من يفسر لكل ذي بصر وبصيرة ما حدث في الايام القليلة الماضية من تفجيرات واغتيالات للعلماء وائمة المساجد والمواطنين وتفجير المنازل في منطقة ابي غريب وضواحيةا وبدعم لوجستي من قوات الجيش المتواحدين في قاطع ابي غريب وما حدث في مدينة الأعظمية بغية اعادة الاقتتال الطائفي من جديد والقيام بحملة اعتقالات واسعه تشمل كل المعارضين للتوجهات الايرانية ومنها عملية قيام حكومة موالية لايران .. 2- توجية المالكي بتقديم الدعم المالي والتسليحي واللوجستي الذس يتضمن تهيئة السيارات الحكومية والمستمسكات الحكومية لمجاميع عصائب اهل الحق الارهابية المنشقة على مقتدى الصدر ويشرف عليها الحرس الثوري على ان يتولى المدعو علي زندي مهمة االتنسيق بين المقدم حرس ثوري حسين وحيد المشرف على عمليات العصائب لتنفيذ المهام التالية :
• - تنفيذ عمليات اغتيال للجيش والشرطة في عموم مناطق الجنوب ومدينة بغداد والصاق التهمة بالبعثيين لغرض تصفيتهم في مناطق سكنهم وفي المؤسسات الحكومية..
• القيام بعمليات تفجير في الطرق الرابطة بين محافظات الجنوب والوسط والاسواق والاماكن المكتضة بالسكان وفي مناطق محدده طائفيا والصاق التهمة بعناصر القاعدة والبعثيين لعودة الاقتتال الطائفي والقيام بحملة اعتقالات واسعة وتقديم اشخاص على وسائل الاعلام بانهم وراء هذه الاعمال الارهابية واجبار المعتقلين على تقديم اعترافات بالجهات الداعمة لهم من اعضاء القائمة العراقية ..

وتشير المعلومات ان مجاميع عصائب الحق قد دخلت عن طريق محافظة ميسان وان الايام القادمة ستشهد عمليات شبية بما حدث في الأعظمية في كل من محافظة الموصل وديالى وكركوك..

31/7/2010

رابط الخبر
http://www.iraqirabita.org/index.php?do=article&id=25731

الله يفرج همهم

ياناس المالكي هذا ذنب لايران رافضي الله يريح المسلمين منه ويشغله بلامراض اللي ماتفارق بدنه