
الوان مزيفة
•
اللهم امين

.
" بيغيدا " تهدد اللاجئين في ألمانيا
باتت مدينة دريسدن في ألمانيا ، مساء كل يوم إثنين على موعد مع تظاهرات مجموعة "بيغيدا" "أوروبيون وطنيون ضد أسلمة " ، المظاهرات التي إنطلقت في تشرين الأول و شارك بها المئات ، باتت اليوم أكبر ، حيث بلغ عددهم 17 ألفا و500 شخص، الأسبوع الماضي ، و تهدد مئات الآلاف من المهاجرين الذين توافدوا على ألمانيا ، من مختلف مناطق النزاع في العالم و لاسيما سوريا.
..
حتى "مليلية" .. تقسو على السوريين
يعيش ما يقارب 2000 سوري في وضع مأساوي في مدينة مليلية الإسبانية منذ أكثر شهرين مع تجاهل كامل للسطات الإسبانية لهم .
وُضع الـ 2000 شخص في مكان لا يتسع لأكثر من 400 شخص، تفتقر لأبسط متطلبات الحياة ، حيث النوم يكون في خيم أشبه بمعسكرات كما وصفها أحد المحتجزين لوسائل إعلام .
فيما قال أحد المحتجزين إنهم ممنوعون من الخروج من هذا المكان ، بينما يتعرضون للسرقة والاعتداء والابتزاز المستمر من قبل عصابات وبعض المشردين متهمين الشرطة الإسبانية بغض النظر عن أفعال تلك العصابات ، وأكدوا أنه في حال أمسكت الشرطة أو قوات الأمن بأحد أولئك السارقين أو المعتدين فإنها سرعان ما تفرج عنه دون السماع لشكوى السوريين بحقه .
..
باختصار عن :
شبكة شام
" بيغيدا " تهدد اللاجئين في ألمانيا
باتت مدينة دريسدن في ألمانيا ، مساء كل يوم إثنين على موعد مع تظاهرات مجموعة "بيغيدا" "أوروبيون وطنيون ضد أسلمة " ، المظاهرات التي إنطلقت في تشرين الأول و شارك بها المئات ، باتت اليوم أكبر ، حيث بلغ عددهم 17 ألفا و500 شخص، الأسبوع الماضي ، و تهدد مئات الآلاف من المهاجرين الذين توافدوا على ألمانيا ، من مختلف مناطق النزاع في العالم و لاسيما سوريا.
..
حتى "مليلية" .. تقسو على السوريين
يعيش ما يقارب 2000 سوري في وضع مأساوي في مدينة مليلية الإسبانية منذ أكثر شهرين مع تجاهل كامل للسطات الإسبانية لهم .
وُضع الـ 2000 شخص في مكان لا يتسع لأكثر من 400 شخص، تفتقر لأبسط متطلبات الحياة ، حيث النوم يكون في خيم أشبه بمعسكرات كما وصفها أحد المحتجزين لوسائل إعلام .
فيما قال أحد المحتجزين إنهم ممنوعون من الخروج من هذا المكان ، بينما يتعرضون للسرقة والاعتداء والابتزاز المستمر من قبل عصابات وبعض المشردين متهمين الشرطة الإسبانية بغض النظر عن أفعال تلك العصابات ، وأكدوا أنه في حال أمسكت الشرطة أو قوات الأمن بأحد أولئك السارقين أو المعتدين فإنها سرعان ما تفرج عنه دون السماع لشكوى السوريين بحقه .
..
باختصار عن :
شبكة شام

.
#صيام الإثنين
ياحي ياقيوم بك وحدك نستغيث انصر مستضعفينا و أطلق أسرانا و كُفّ الظالمين أجمعين بما شئت ياقوي يا عزيز
.
#صيام الإثنين
ياحي ياقيوم بك وحدك نستغيث انصر مستضعفينا و أطلق أسرانا و كُفّ الظالمين أجمعين بما شئت ياقوي يا عزيز
.

د ـ أحمد موفق زيدان
مؤتمر #موسكو يستثني المتشددين الإسلاميين هكذا الخبر،أما مشاركة متشددي البراميل المتفجرة،الكيماوي ،السكود،حرق البشروالحجرفحمامات السلام،مبروك
6:35 صباحًا - 28 ديسمبر 2014
.
مؤتمر #موسكو يستثني المتشددين الإسلاميين هكذا الخبر،أما مشاركة متشددي البراميل المتفجرة،الكيماوي ،السكود،حرق البشروالحجرفحمامات السلام،مبروك
6:35 صباحًا - 28 ديسمبر 2014
.

في سوريا المستشفيات ثكنات لقتل المدنيين
لعل تحويل المستشفيات إلى ثكنات عسكرية ومواقع لتمركز القناصين هو من أكثر مآسي الوضع السائد في سوريا، فضمن استماتته للتشبث بالسلطة، لم يتوان النظام السوري عن تحويل المرافق التي وجدت لإنقاذ أرواح الناس إلى مواقع قنص تنشر الموت والرعب.
يزن شهداوي-ريف حمص
عمل النظام مع بداية الثورة السورية على تحويل جميع المرافق العامة إلى ثكنات لقواته ومليشياته المنتشرة في جميع المحافظات السورية، فجعل الحدائق والملاعب وغيرها من المرافق أماكن تمركز لقواته في المدن، وحتى المستشفيات المخصصة لعلاج المرضى المدنيين لم تسلم من هذا الإجراء.
ففي مدينة حمص، وتحديدا في حي جورة الشياح بالقرب من حي الوعر المحاصر، حوّل النظام مشفى حمص الكبير -ثاني أكبر المباني في المدينة وأكثر مستشفيات سوريا تطورا وضخامة- إلى معقل كبير لقواته وشبيحته بهدف الكشف على حي الوعر المحاصر لقنص المدنيين وشل حركة الأهالي داخله.
ويقع مشفى حمص الكبير في حي جورة الشياح في مدينة حمص بين عدة مواقع تابعة للنظام تعتبر نقاط تمركز أساسية له في حمص، كفرع الأمن الجنائي ومشفى السرطان التي جعلها النظام أيضا معقلا لقواته. كذلك تقع الكلية الحربية وكتيبة الصواريخ وكتيبة الهجانة وقرية المزرعة بالقرب من مشفى حمص.
ويؤكد الناشط في حي الوعر همام المحمد أن جميع ما سبق يضفي أهمية إستراتيجية للمشفى كموقع جغرافي يؤهله ليكون خطّ الدفاع الأول لقوات النظام، حيث يستفاد من ارتفاعه الشاهق في نشر القناصين أعلى المبنى، وبالتالي كشف حي الوعر المحاصر بأكمله بهدف رصد تحركات الثوار والمدنيين، بحسب قوله.
برج قنص
ويضيف المحمد للجزيرة نت أن "النظام قام بتحويل المستشفى من مركز لعلاج الأمراض العامة ومرضى السرطان كأحد أكبر المستشفيات السورية بتجهيزاته وبنائه، إلى ثكنة عسكرية تحتلها قوات النظام وشبيحته بالكامل، وخاصة الطوابق العليا التي تطل بالكامل على حي الوعر بحمص".
وأكمل يقول "إن المبنى يقع في الثلث الأول من الركن الشرقي الشمالي للحي، وأصبح مركزا لقنص المدنيين المتواجدين على السطح ومركزا للرشاشات الثقيلة التي لا تهدأ في قصفها على المباني المأهولة في الوعر".
ويقول الناشط محمد الحمصي -الناطق باسم مركز حمص الإعلامي- إن ثلاثين قتيلا سقطوا في حي الوعر نتيجة استهدافهم برصاص قناصة النظام الموجودين في مشفى حمص الكبير، منهم امرأتان حبليان تم قتلهما مع جنينيهما، فضلا عن 55 مصاباً معظم إصاباتهم برصاص القناص في أطرافهم السفلية.
ويضيف الحمصي للجزيرة نت أنه لم يسلم من جنود النظام حتى طواقم الإسعاف في المشفى ذاته، فقد تم استهدافهم عدة مرات أثناء خروج سيارات الإسعاف منه.
ويتابع "لم يكن عناصر النظام في المستشفى يتدخلون في معارك الثوار مع النظام في حي الوعر، لكن عقب إدخال إحدى سيارات المساعدات الأممية المحملة بالدواء إلى داخل الحي قبل نحو شهر، أطلق حينها قناصة المشفى الرصاص على سائق السيارة فاستطاع أن ينجو عقب مساعدة الثوار له وحمايته من قناصة النظام، ليبدأ بعدها عهد الاستهداف الدائم وبشكل يومي على منازل حي الوعر وعلى أهله المدنيين".
.
المصدر : الجزيرة ( باختصار )
لعل تحويل المستشفيات إلى ثكنات عسكرية ومواقع لتمركز القناصين هو من أكثر مآسي الوضع السائد في سوريا، فضمن استماتته للتشبث بالسلطة، لم يتوان النظام السوري عن تحويل المرافق التي وجدت لإنقاذ أرواح الناس إلى مواقع قنص تنشر الموت والرعب.
يزن شهداوي-ريف حمص
عمل النظام مع بداية الثورة السورية على تحويل جميع المرافق العامة إلى ثكنات لقواته ومليشياته المنتشرة في جميع المحافظات السورية، فجعل الحدائق والملاعب وغيرها من المرافق أماكن تمركز لقواته في المدن، وحتى المستشفيات المخصصة لعلاج المرضى المدنيين لم تسلم من هذا الإجراء.
ففي مدينة حمص، وتحديدا في حي جورة الشياح بالقرب من حي الوعر المحاصر، حوّل النظام مشفى حمص الكبير -ثاني أكبر المباني في المدينة وأكثر مستشفيات سوريا تطورا وضخامة- إلى معقل كبير لقواته وشبيحته بهدف الكشف على حي الوعر المحاصر لقنص المدنيين وشل حركة الأهالي داخله.
ويقع مشفى حمص الكبير في حي جورة الشياح في مدينة حمص بين عدة مواقع تابعة للنظام تعتبر نقاط تمركز أساسية له في حمص، كفرع الأمن الجنائي ومشفى السرطان التي جعلها النظام أيضا معقلا لقواته. كذلك تقع الكلية الحربية وكتيبة الصواريخ وكتيبة الهجانة وقرية المزرعة بالقرب من مشفى حمص.
ويؤكد الناشط في حي الوعر همام المحمد أن جميع ما سبق يضفي أهمية إستراتيجية للمشفى كموقع جغرافي يؤهله ليكون خطّ الدفاع الأول لقوات النظام، حيث يستفاد من ارتفاعه الشاهق في نشر القناصين أعلى المبنى، وبالتالي كشف حي الوعر المحاصر بأكمله بهدف رصد تحركات الثوار والمدنيين، بحسب قوله.
برج قنص
ويضيف المحمد للجزيرة نت أن "النظام قام بتحويل المستشفى من مركز لعلاج الأمراض العامة ومرضى السرطان كأحد أكبر المستشفيات السورية بتجهيزاته وبنائه، إلى ثكنة عسكرية تحتلها قوات النظام وشبيحته بالكامل، وخاصة الطوابق العليا التي تطل بالكامل على حي الوعر بحمص".
وأكمل يقول "إن المبنى يقع في الثلث الأول من الركن الشرقي الشمالي للحي، وأصبح مركزا لقنص المدنيين المتواجدين على السطح ومركزا للرشاشات الثقيلة التي لا تهدأ في قصفها على المباني المأهولة في الوعر".
ويقول الناشط محمد الحمصي -الناطق باسم مركز حمص الإعلامي- إن ثلاثين قتيلا سقطوا في حي الوعر نتيجة استهدافهم برصاص قناصة النظام الموجودين في مشفى حمص الكبير، منهم امرأتان حبليان تم قتلهما مع جنينيهما، فضلا عن 55 مصاباً معظم إصاباتهم برصاص القناص في أطرافهم السفلية.
ويضيف الحمصي للجزيرة نت أنه لم يسلم من جنود النظام حتى طواقم الإسعاف في المشفى ذاته، فقد تم استهدافهم عدة مرات أثناء خروج سيارات الإسعاف منه.
ويتابع "لم يكن عناصر النظام في المستشفى يتدخلون في معارك الثوار مع النظام في حي الوعر، لكن عقب إدخال إحدى سيارات المساعدات الأممية المحملة بالدواء إلى داخل الحي قبل نحو شهر، أطلق حينها قناصة المشفى الرصاص على سائق السيارة فاستطاع أن ينجو عقب مساعدة الثوار له وحمايته من قناصة النظام، ليبدأ بعدها عهد الاستهداف الدائم وبشكل يومي على منازل حي الوعر وعلى أهله المدنيين".
.
المصدر : الجزيرة ( باختصار )
الصفحة الأخيرة