#حلب
الثوار يحررون أجزاء من قرية #باشكوي و يقتلون عدد من عصابات #الأسد .
?
.
.

حسبنا لله ونعم الوكييييييييييييييييييييييييييييل
اللهم دمر إيران و الشيعة و دمر كل من يريد بأمة محمد سوء
اللهم دمر إيران و الشيعة و دمر كل من يريد بأمة محمد سوء

mamonya :
لمن لايعلم حربنا في سوريا انتقلب الى حرب ضد ايران والشيعة فالنظام سقط منذ زمن بعيد واستنفد جيع قواه ان من يدير المعارك على الارض هم جند ايران وشيعة حزب الشيطان في البداية كانت تمويل ومن ثم المشاركة الفعلية بجيوش جرارة اللهم انصرنا عليهم نصرا مؤزرا وافتح لنا فتحا مبينالمن لايعلم حربنا في سوريا انتقلب الى حرب ضد ايران والشيعة فالنظام سقط منذ زمن بعيد واستنفد جيع...
فعلا
آمييييييييييييييييين يا رب
آمييييييييييييييييين يا رب

بشرى لشام العز:
قال رسول الله صلّى الله عليه و سلّم : (رأَيْتُ ليلةَ أُسرِي بي عمودًا أبيضَ كأنَّه لؤلؤةٌ تحمِلُه الملائكةُ قُلْتُ ما تحمِلونَ فقالوا عمودَ الكتابِ أُمِرْنا أن نضَعَه بالشَّامِ وبَيْنَا أنا نائمٌ ثُمَّ رأَيْتُ عمودَ الكتابِ اختُلِس من تحتِ وسادتي فظنَنْتُ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ تخلَّى من أهلِ الأرضِ فأتبَعْتُه بصري فإذا هو نورٌ ساطعٌ بينَ يدي حتَّى وُضِع بالشَّامِ فقال ابنُ حَوالةَ يا رسولَ اللهِ خِرْ لي قال عليك بالشَّامِ)
الراوي : عبدالله بن حوالة المحدث : الهيثمي
المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم: 10/61 خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح غير صالح بن رستم وهو ثقة
قال سلطان العلماء الشيخ المجاهد العز بن عبد السلام رحمه الله في كتابه ترغيب أهل الإسلام في سكنى الشام
(..... ومما رواه عبد الله بن حوالة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رأيت ليلة أسري بي عموداً أبيض كأنه لؤلؤة، تحمله الملائكة، فقلت: ما تحملون؟ فقالوا: عمود الإسلام، أُمرنا أن نضعه بالشام. وبينا أنا نائم رأيت عمود الكتاب اختُلس من تحت رأسي، فظننت أن الله تعالى قد تخلَّى من أهل الأرض، فأتبعته بصري، فإذا هو نور ساطع بين يدي حتى وضع بالشام». فقال ابن حوالة: يا رسول الله خِرْ لي، قال: «عليك بالشام» .
ورواه عبد الله بن عمرو بن العاص دون قول ابن حوالة: «رأيت ليلة أُسري بي»، وزاد فيه بعد قوله: «حتى وضع بالشام»: «ألا وإن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام». أخرجه الطبراني في المعجم الكبير والأوسط بأسانيد. قال الهيثمي في مجمع الزوائد في أحدها ابن لهيعة وهو حسن الحديث. وقد توبع على هذا، وبقية رجاله رجال الصحيح، وأخرجه الحاكم في المستدرك وصححه على شرطهما وأقره الذهبي، وأخرجه أبو نعيم في الحلية، وابن عساكر في تاريخ دمشق وحسَّنه.
أخبر صلى الله عليه وسلم أن عمود الإسلام الذي هو الإيمان يكون عند وقوع الفتن بالشام، بمعنى : أن الفتن إذا وقعت في الدين كان أهل الشام براء من ذلك ثابتين على الإيمان، وإن وقعت في غير الدين كان أهل الشام عاملين بموجب الإيمان. وأي مدح أتم من ذلك.
والمعني بعمود الإسلام: ما تعتمد أهل الإسلام عليه ويلتجئون إليه، والعيان شاهد لذلك، فإنا رأينا أهل الشام على الاستقامة التامة، والتمسك بالكتاب والسنة عند ظهور الأهواء واختلاف الآراء .
وقد قال عبد الله بن شوذب: تذاكرنا بالشام، فقلت لأبي سهل: أما بلغك أنه يكون بها كذا؟ فقال: بلى، ولكن ما كان بها فهو أيسر مما يكون بغيرها.
والذي ذكره معلوم بالتجربة، معروف بالمشاهدة، أن الفتن من القحط والغلاء، وغير ذلك من أنواع البلاء، إذا نزلت بأرض كانت بالشام أخف منها في غيرها.
ومنه ما رواه سلمة بن نُفيل الحضرمي، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني سمنت الخيل، وألقيت السلاح، ووضعت الحرب أوزارها، قلت: لا قتال. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «الآن جاء القتال، لا تزال طائفة من أُمتى ظاهرين على الناس، يزيغ الله قلوب أقوام فيقاتلونهم، ويرزقهم الله تعالى منهم، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك، ألا إن عقر دار المؤمنين الشام، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة». أخرجه أحمد في المسند، والنسائي في أول كتاب الخيل، والطبراني في المعجم الكبير، قال الهيثمي في مجمع الزوائد رجاله ثقات. وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق.
أخبر صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بالردة التي تقع ممن أراد الله تعالى أن يزيغ قلبه عن الإسلام. فأشار عليه بقتال المرتدين، ثم بسكنى الشام إشارة منه صلى الله عليه وسلم إلى أن المقام بها رباط في سبيل الله تعالى، وإخباراً بأنها ثغر إلى يوم القيامة، وقد شاهدنا ذلك، فإن أطراف الشام ثغور على الدوام .
ومنه ما رواه عبد الله بن حوالة أنه قال: «يا رسول الله خِرْ لي بلداً أكون فيه، فلو أعلم أنك تبقى لم أختر على قربك شيئاً. قال: «عليك بالشام»، فلما رأى كراهيتي للشام قال: «أتدري ما يقول الله تعالى في الشام؟ إن الله تعالى يقول: يا شام، أنت صفوتي من بلادي، أُدخل فيك خيرتي من عبادي، إن الله تعالى تكفَّل لي بالشام وأهله». أخرجه الطبراني وبنحوه أبو داود، والربعي في فضائل الشام.
وهذه شهادة من رسول الله صلى الله عليه وسلم باختيار الشام، وتفضيلها، وباصطفائه ساكنيها، واختياره لقاطنيها، وقد رأينا ذلك بالمشاهدة، فإن من رأى صالحي أهل الشام، ونسبهم إلى غيرهم، رأى بينهم من التفاوت ما يدل على اصطفائهم واجتبائهم .
ومنه ما رواه زيد بن ثابت رضي الله تعالى عنه قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نؤلّفُ القرآن في الرقاع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طوبى لأهل الشام». فقلت: وبمَ ذاك؟ فقال: «إن ملائكة الرحمة - وفي رواية ملائكة الرحمن - باسطة أجنحتها عليها». أخرجه أحمد والترمذي وقال حديث حسن غريب، وابن حبان والطبراني، والحاكم في المستدرك وصححه، ووافقه الذهبي.
أشار صلى الله عليه وسلم إلى أن الله سبحانه وتعالى وكل بها الملائكة يحرسونها ويحفظونها ، وهذا موافق لحديث عبد الله بن حوالة في أنهم في كفالة الله تعالى ورعايته .
ومنه ما روى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «اللهم بارك لنا في شامنا ويمننا» مرتين، فقال رجل: وفي مشرقنا يا رسول الله. فقال صلى الله عليه وسلم: «من هناك يطلع قرن الشيطان ، وبها تسعة أعشار الشر». أخرجه أحمد في المسند واللفظ له. والطبراني في المعجم الكبير، وفي الأوسط. وقال الشيخ أحمد شاكر إسناده صحيح. وأخرجه البخاري في الاستسقاء. )
انتهى كلامه رحمه الله
كيف بمن تكفّل الله به يضيع ؟
إنما النصر صبر ساعة يا شام العز
قال رسول الله صلّى الله عليه و سلّم : (رأَيْتُ ليلةَ أُسرِي بي عمودًا أبيضَ كأنَّه لؤلؤةٌ تحمِلُه الملائكةُ قُلْتُ ما تحمِلونَ فقالوا عمودَ الكتابِ أُمِرْنا أن نضَعَه بالشَّامِ وبَيْنَا أنا نائمٌ ثُمَّ رأَيْتُ عمودَ الكتابِ اختُلِس من تحتِ وسادتي فظنَنْتُ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ تخلَّى من أهلِ الأرضِ فأتبَعْتُه بصري فإذا هو نورٌ ساطعٌ بينَ يدي حتَّى وُضِع بالشَّامِ فقال ابنُ حَوالةَ يا رسولَ اللهِ خِرْ لي قال عليك بالشَّامِ)
الراوي : عبدالله بن حوالة المحدث : الهيثمي
المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم: 10/61 خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح غير صالح بن رستم وهو ثقة
قال سلطان العلماء الشيخ المجاهد العز بن عبد السلام رحمه الله في كتابه ترغيب أهل الإسلام في سكنى الشام
(..... ومما رواه عبد الله بن حوالة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «رأيت ليلة أسري بي عموداً أبيض كأنه لؤلؤة، تحمله الملائكة، فقلت: ما تحملون؟ فقالوا: عمود الإسلام، أُمرنا أن نضعه بالشام. وبينا أنا نائم رأيت عمود الكتاب اختُلس من تحت رأسي، فظننت أن الله تعالى قد تخلَّى من أهل الأرض، فأتبعته بصري، فإذا هو نور ساطع بين يدي حتى وضع بالشام». فقال ابن حوالة: يا رسول الله خِرْ لي، قال: «عليك بالشام» .
ورواه عبد الله بن عمرو بن العاص دون قول ابن حوالة: «رأيت ليلة أُسري بي»، وزاد فيه بعد قوله: «حتى وضع بالشام»: «ألا وإن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام». أخرجه الطبراني في المعجم الكبير والأوسط بأسانيد. قال الهيثمي في مجمع الزوائد في أحدها ابن لهيعة وهو حسن الحديث. وقد توبع على هذا، وبقية رجاله رجال الصحيح، وأخرجه الحاكم في المستدرك وصححه على شرطهما وأقره الذهبي، وأخرجه أبو نعيم في الحلية، وابن عساكر في تاريخ دمشق وحسَّنه.
أخبر صلى الله عليه وسلم أن عمود الإسلام الذي هو الإيمان يكون عند وقوع الفتن بالشام، بمعنى : أن الفتن إذا وقعت في الدين كان أهل الشام براء من ذلك ثابتين على الإيمان، وإن وقعت في غير الدين كان أهل الشام عاملين بموجب الإيمان. وأي مدح أتم من ذلك.
والمعني بعمود الإسلام: ما تعتمد أهل الإسلام عليه ويلتجئون إليه، والعيان شاهد لذلك، فإنا رأينا أهل الشام على الاستقامة التامة، والتمسك بالكتاب والسنة عند ظهور الأهواء واختلاف الآراء .
وقد قال عبد الله بن شوذب: تذاكرنا بالشام، فقلت لأبي سهل: أما بلغك أنه يكون بها كذا؟ فقال: بلى، ولكن ما كان بها فهو أيسر مما يكون بغيرها.
والذي ذكره معلوم بالتجربة، معروف بالمشاهدة، أن الفتن من القحط والغلاء، وغير ذلك من أنواع البلاء، إذا نزلت بأرض كانت بالشام أخف منها في غيرها.
ومنه ما رواه سلمة بن نُفيل الحضرمي، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني سمنت الخيل، وألقيت السلاح، ووضعت الحرب أوزارها، قلت: لا قتال. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «الآن جاء القتال، لا تزال طائفة من أُمتى ظاهرين على الناس، يزيغ الله قلوب أقوام فيقاتلونهم، ويرزقهم الله تعالى منهم، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك، ألا إن عقر دار المؤمنين الشام، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة». أخرجه أحمد في المسند، والنسائي في أول كتاب الخيل، والطبراني في المعجم الكبير، قال الهيثمي في مجمع الزوائد رجاله ثقات. وأخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق.
أخبر صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بالردة التي تقع ممن أراد الله تعالى أن يزيغ قلبه عن الإسلام. فأشار عليه بقتال المرتدين، ثم بسكنى الشام إشارة منه صلى الله عليه وسلم إلى أن المقام بها رباط في سبيل الله تعالى، وإخباراً بأنها ثغر إلى يوم القيامة، وقد شاهدنا ذلك، فإن أطراف الشام ثغور على الدوام .
ومنه ما رواه عبد الله بن حوالة أنه قال: «يا رسول الله خِرْ لي بلداً أكون فيه، فلو أعلم أنك تبقى لم أختر على قربك شيئاً. قال: «عليك بالشام»، فلما رأى كراهيتي للشام قال: «أتدري ما يقول الله تعالى في الشام؟ إن الله تعالى يقول: يا شام، أنت صفوتي من بلادي، أُدخل فيك خيرتي من عبادي، إن الله تعالى تكفَّل لي بالشام وأهله». أخرجه الطبراني وبنحوه أبو داود، والربعي في فضائل الشام.
وهذه شهادة من رسول الله صلى الله عليه وسلم باختيار الشام، وتفضيلها، وباصطفائه ساكنيها، واختياره لقاطنيها، وقد رأينا ذلك بالمشاهدة، فإن من رأى صالحي أهل الشام، ونسبهم إلى غيرهم، رأى بينهم من التفاوت ما يدل على اصطفائهم واجتبائهم .
ومنه ما رواه زيد بن ثابت رضي الله تعالى عنه قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نؤلّفُ القرآن في الرقاع، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طوبى لأهل الشام». فقلت: وبمَ ذاك؟ فقال: «إن ملائكة الرحمة - وفي رواية ملائكة الرحمن - باسطة أجنحتها عليها». أخرجه أحمد والترمذي وقال حديث حسن غريب، وابن حبان والطبراني، والحاكم في المستدرك وصححه، ووافقه الذهبي.
أشار صلى الله عليه وسلم إلى أن الله سبحانه وتعالى وكل بها الملائكة يحرسونها ويحفظونها ، وهذا موافق لحديث عبد الله بن حوالة في أنهم في كفالة الله تعالى ورعايته .
ومنه ما روى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «اللهم بارك لنا في شامنا ويمننا» مرتين، فقال رجل: وفي مشرقنا يا رسول الله. فقال صلى الله عليه وسلم: «من هناك يطلع قرن الشيطان ، وبها تسعة أعشار الشر». أخرجه أحمد في المسند واللفظ له. والطبراني في المعجم الكبير، وفي الأوسط. وقال الشيخ أحمد شاكر إسناده صحيح. وأخرجه البخاري في الاستسقاء. )
انتهى كلامه رحمه الله
كيف بمن تكفّل الله به يضيع ؟
إنما النصر صبر ساعة يا شام العز
الصفحة الأخيرة
وهذه مروة تلحق شقيقتها ولاء
وهكذا آصبحت مهمتي نشر صور آطفال مدينتي يموتون جوعا وبردا ونقصا للغذاء والدواء
رحماك ربي
.