يدعوكم منتدى جدل الثقافي في مدينة ‫#‏حلب‬ حي صلاح الدين لحضور عرض الفيلم الوثائقي ‫#‏إغتيال_حلب‬ الذي يعرض جوانب مختلفة من معاناة السوريين ، و قدم شهادات أشخاص عايشوا المآسي و الدمار الذي لحق ببيوتهم جراء القصف الذي يطال المحافظة بالبراميل المتفجرة وغيرها. وسيتم بعدها عرض فيلم ‫#‏حمص_درب_الحرية‬ "الجزء الأول".
رابط دعوة الايفنت
https://www.facebook.com/e?/434842066672589/434965193326943/

"صور "القيصر" تكشف عن 448 شهيداً من ‫#‏دمشق‬ وريفها قضوا تحت التعذيب"


سنة وستة شهور بقيت الحاجة " أم محمد" تبحث عن ابنها المعتقل في سجون نظام الأسد منذ قرابة العامين، متنقلة بين مركز أمني وآخر، وبين مكاتب المحامين و السماسرة والشخصيات الرسمية علها تحصل على وساطة تخرج ابنها.
تقول :
"أكثر من 700 ألف ليرة سورية دفعتها للعديد من الوسطاء الذين ادعوا أنهم على صلة بكل مراكز الأمن، وأن بإمكانهم إخراج إبني من المعتقل، لأكتشف فيما بعد أن كلامهم لا يعدو كونه وعوداً كاذبة هدفها مادي بحت"
بعد سنة وستة أشهر فقدت الأم الأمل في الوصول إلى مصير ابنها، لتعثر على صورته فيما بعد بين الصور المسربة للمعتقلين الذين قضوا تحت التعذيب بسجون الأسد.
لاتختلف قصة أم محمد عن آلاف القصص التي تمثل مآسٍ حقيقية يعيشها أهالي المعتقلين، الذين وجدوا في الصور عذاباً بقدر ما هي تأكيدٌ على مصير أبنائهم.
وتستمر مراكز التوثيق والمجالس المحلية والتنسيقيات والناشطون بالبحث عن هويات الأشخاص في تلك الصور المسربة التي فاق عددها حتى الآن أكثر من 6700 صورة في موقع الجمعية السورية للمفقودين و معتقلي الرأي موزعة على عدة فروع أمنية لمخابرات الأسد، في ظل صعوبات كبيرة يواجهونها بالبحث والتدقيق.
أبو أكرم، أحد أعضاء المكتب الإعلامي في حي القدم الدمشقي، والعاملين في توثيق الشهداء، يحدثنا عن آلية البحث فيقول : " تقوم آلية البحث على فريق من الجهات العاملة بالحي والناشطين ، وما يميز حي القدم هو معرفة الأهالي بعضها البعض على خلاف باقي أحياء العاصمة، فأي شخص يشك بصورة تعود لأبناء حي القدم، فنقوم بوضع إشارة عليها، ونشرها بين بعضنا مباشرة، حتى نحصل على صورة شخصية للشهيد، ونقوم بالمقارنة، وتحديد العائلة، حتى الوصول إلى أحد أقربائه في الدائرة الضيقة للتأكد بشكل أكبر، كما أن معظم معتقلي حي القدم من فرع المنطقة، فيكون البحث جار ضمن هذا القسم بشكل خاص"
اقرأ المزيد..
http://goo.gl/LWZEbL

قدّمت الأم السورية من التضحيات ما تستحق به جائزة الأم المعجزة: صبرت على فقدان أبنائها، وعلى اعتقالهم، ودخلت المعتقل معهم، وغادرت بيتها معهم.. وضحّت أماً وزوجة وجدة.. ومع ذلك صبرت واحتسبت، وما ضعفت ولا استكانت، بكت ولكن بكبرياء، تألمت ولكن لم تتخل عن إيمانها أبداً
إلى أمهات سورية: نقبّل الجنة التي تحت أقدامكن

ونحن اهل السنه لازالنا وسنستمر وسنظل وسنبقى ومادمنا ولن نبرح ولن نفتئ
نرقبكم بدعوع القهر وقلوب تنزف دم

حسبنا الله ومالنا غيرك ي الله

في الذكرى الرابعة لانطلاق الثورة السورية المباركة، قام الأحرار في ‫#‏دمشق‬ المحتلة بنشر علم الثورة في مختلف أحياء العاصمة
ألف تحية لكم أيها الأحرار
‫#‏ارفع_علم_ثورتك‬
‫#‏أربع_سنين_ومستمرين‬